اختار الرئيس عبد الفتاح السيسى، توقيت قراراته الإنسانية، التى تمس قلوب المصريين قبل مصالحهم، وسبل معيشتهم واستقرارهم.. أثناء احتفالية تكريم المرأة المصرية والأم المثالية، فى دلالة واضحة لتقديره للأم ولكفاح المرأة المصرية وجاء تقدير المواطنين لرئيسهم، كما وصفوه فى استطلاع «الأهرام المسائي» لآراء الأهالى فى المحافظات، الذين عبروا عن فرحتهم غير المسبوقة وشكرهم للرئيس على حرصه على إدخال الاستقرار والسرور فى بيوت جميع المصريين، بالقرارات الأخيرة الخاصة برفع الحد الأدنى للأجور من 1200 وحتى 2000 جنيه، وزيادة المعاشات بنسبة 15% اعتبارًا من 30 يونيو المقبل، لافتين النظر إلى أن هذا التوجه الحميد يبرهن على أن الشعب المصرى بدأ يجنى ثمار الإصلاح الاقتصادى، وأن القادم أفضل بكثير. أسوان: عرفان وتقدير أسوان عز الدين عبد العزيز استقبل أبناء أسوان الأنباء السارة التى زفها الرئيس عبد الفتاح السيسى للمصريين أمس، أثناء احتفالية تكريم المرأة المصرية والأم المثالية بفرحة شديدة وغير مسبوقة. قال صلاح مكى، عضو نقابة المعلمين ببندر أسوان: إن هذه القرارات التى أعلن عنها الرئيس أمس، هى قرارات تاريخية لم يسبق لرئيس مصرى أن اتخذها من قبل، وهو ما يؤكد أنه يقدر تماما ما تحمله المواطن عندما تم اتخاذ الإجراءات الاقتصادية الصعبة والضرورية منذ عامين، وها هو نفس المواطن يجنى ثمار هذا الإصلاح، بعدما وعد الرئيس عبد الفتاح السيسى وقتها بأنه سينعكس بالإيجاب مستقبلا وقد أوفى الرئيس بما وعد به، وأضاف مكي: أن رفع الحد الأدنى للأجور من 1200 إلى 2000 جنيه، بنسبة تقارب ال70%، هو أمر غير مسبوق والجميل أنه سيعمم على جميع العاملين بالجهاز الإدارى للدولة، سواء المخاطبون أو غير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية هذا بخلاف رفع أجور الدرجات الوظيفية الأخرى، فتحية شكر وعرفان وتقدير من أبناء أسوان إلى الرئيس الإنسان. وأشار أسامة عبد المنعم المعداوى، بالأوقاف سابقا، إلى أن الرئيس لم يكتف بعلاوة الأجر الوظيفى الدورية ولكن قرر منح العاملين علاوة استثنائية 10% بحد أدنى 75 جنيها، وهو ما يؤكد أن مصر قد تخطت مرحلة المطبات الاقتصادية الصعبة بعد سنوات عجاف عانينا خلالها جميعا بعد ثورة يناير، ووجه الشكر للرئيس على شعوره وإحساسه بآلام البسطاء فى مواجهة جشع الأسعار، قائلا: «السيسى واحد منا» يشعر بما نشعر به بورسعيد: بطل الإصلاح بورسعيد محمد عباس تهللت أسارير مواطنى بورسعيد، عقب إعلان الرئيس السيسى قراراته التاريخية الداعمة لملايين المصريين فى مواجهة أعباء الحياة المتزايدة وغلاء الأسعار، وتبارى المواطنون بالشوارع والمنتديات والمقاهى وعبر صفحات التواصل الاجتماعى فى التعبير عن عميق شكرهم وتقديرهم للرئيس الذى يثبت يوما بعد يوم حقيقة انحيازه للأغلبية العظمى من الشعب من الطبقة المتوسطة ومحدودى الدخل من أجل حياة كريمة، ووفائه بوعوده المتجددة للشعب بمستقبل أفضل يجنى خلاله الجميع ثمار تحمل تبعات الأعباء الاقتصادية وتأثيراتها السلبية. قال محمد حمدى، مهندس: إن سعادته لا ترتبط فقط بالزيادة المقررة على الأجور والمعاشات بالمرحلة المقبلة التى سيستفيد منها ملايين العاملين بالدولة وقطاع الأعمال ولكنها تتعلق بالأساس بأنها أول زيادة فى الأجور فى تاريخ مصر تنتج عن خطة إصلاح اقتصادى حقيقى بعيدة عن تحميل قيمتها بالكامل على موازنة الدولة بالاستدانة والاقتراض، كما كان يحدث فى العهود الماضية، وأضاف أنه سيظل مدافعا عن خطة الإصلاح التى يقودها الرئيس السيسى رغم قسوة إجراءاتها ثقة منه فى نتائجها المضمونة والمؤكدة التى بدأت بشائر خيرها مع إعلان الرئيس السيسى لقراراته التاريخية. وقال حسام القشاوى، مدير مدرسة: إن قرارات الرئيس كشفت عن استمرار رعايته واهتمامه بجموع الشعب وعنايته بالطبقة المتوسطة ومحدودى الدخل من العاملين وأصحاب المعاشات وهو ما يستدعى توجيه الشكر والامتنان لسيادته على مواقفه الداعمة للمواطنين وحرصه على استمرار مسيرة التنمية والإصلاح مع إيجاد ظهير شعبى قوى مدافعا عن الأمن القومى المصرى ومتصديا للإرهاب عبر رفع المستوى المعيشى لجموع الشعب المصرى، مشيرًا إلى أن الرئيس السيسى هو بطل مسيرة الإصلاح الاقتصادى. ويقول أيمن شهدة، موظف: إنه فى غاية السعادة بقرار الرئيس السيسى فيما يتعلق بالحد الأدنى للأجور وزيادته من 1200 جنيه إلى 2000 جنيه، مشيرًا إلى استفادة شريحة كبيرة من الشباب العاملين بالدولة من هذا القرار تحديدًا وهو ما يكشف مجددا عن حقيقة اهتمام الرئيس بالشباب وانحيازه لقضاياهم المختلفة باعتبارهم عصب وقوة الأمة ومستقبلها الزاهر والواعد بالسنوات المقبلة. وأضاف: الشكر موصول للرئيس على اهتمامه بجميع طبقات وفئات المجتمع بالأمس المعاشات واليوم العاملون بالدولة ومن بينهم الشباب. دمياط : «بشرة خير» دمياط هشام الولى كان للقرارات المفاجئة والمهمة لكل أبناء الشعب المصرى التى أصدرها الرئيس السيسى وقع طيب لدى جموع الشعب من موظفين وعمال، وأعرب الجميع عن ابتهاجه بها وترحيبه بتلك القرارات التى تؤكد سعى الرئيس والحكومة لتحقيق العدالة الاجتماعية فى أبهى صورها. يقول أسامة الغندور، موجه عام بالتربية والتعليم: ما جاء فى قرارات الرئيس السيسى من حزمة الزيادات فى الأجور والمعاشات، يمثل فرحة لشريحة كبرى من المصريين وصدمة للقلة البائسة الكارهة لمصر من الخونة والعملاء. بينما يطالب أسامة عز الدين، موظف: الدولة بأن تضرب بيد من حديد على أيدى من سيستغلون هذه الزيادات بزيادة الأسعار ويؤكد ضرورة أن تعمل الدولة على إعادة تفعيل دور الجمعيات الاستهلاكية والتعاونية لمحاربة الاحتكار ورفع الأسعار من التجار الجشعين. ويقول سامى الغباشى، موظف: إن رفع الحد الأدنى للأجور من 1200 إلى 2000 جنيه، هو بشرة خير، حيث إن أقل زيادة فى المرتب ستكون 800 جنيه، وهذا يؤكد نجاح سياسة الإصلاح الاقتصادى التى صبرنا عليها كثيرًا وجاء وقت الحصاد. المنيا: «معاك للنهاية» المنيا عماد منصور جاءت القرارات الأخيرة للرئيس السيسى، والمتعاطفة مع المواطن البسيط والمرأة المصرية الصابرة والواقفة كجبل داعمة لأسرتها، بشرى سارة، زفها الأب السيسى والد المصريين، وبدت «المنيا» فى حالة من السعادة والفرحة انعكست فى آراء الأهالى فى «الشارع المنياوي»، تقول شربات حمدى على، 65 سنة، شكرًا سيادة الرئيس، وعدت فأوفيت، كل يوم تثبت لنا أنك قائد كبير من طراز خاص، قضيت على الإرهاب والأمراض المزمنة، والآن تعالج هيكلة الأجور، شكرًا مرة أخرى ونحن «معاك للنهاية»، ويضيف شريف محمود عبد العظيم، موظف، أن الرئيس السيسى انتصر على كل العوائق الاقتصادية ونهض بمصر، ونحن سنجنى قريبًا ثمار إنجازاته. الفيوم: «الرئيس الإنسان» الفيوم محمد طلعت طايع عمت حالة من الفرحة والسعادة بين أهالى الفيوم، بقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسى، بزيادة الحد الأدنى للأجور والمعاشات، والعلاوات الدورية والاستثنائية، ووصف الأهالى الرئيس السيسى ب«الرئيس الإنسان». وقال أحمد محمود حسان «موظف بالمعاش»: إن قرار زيادة المعاشات يعد إنجازًا تاريخيًا وانتصارًا لملايين من الموظفين الذين أفنوا أعمارهم فى خدمة الوطن، وخرجوا على المعاش ولم يجدوا ما يكفى قوت يومهم، ولكن السيسى أعاد الحق لأصحابه بعد سنوات من إهدار حقوق أصحاب المعاشات، وأكد حسام شريف فاضل، «عضو أمانة المهنيين بحزب مستقبل وطن» أن قرارات الرئيس السيسى تاريخية لم تحدث منذ سنوات طويلة. البحيرة: انحياز للمواطنين البحيرة منى الوكيل أعرب الموظفون وأصحاب المعاشات بمحافظة البحيرة عن سعادتهم الغامرة بقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسى بزيادة الأجور والمعاشات، مؤكدين أن هذه القرارات تؤكد انحياز الرئيس السيسى لهم. أكد طارق الجمال «موظف»، أن هذه القرارات من الرئيس السيسى جعلتنى وأسرتى نشعر بسعادة غامرة، خاصة أننا مقبلون على شهر رمضان الكريم، مؤكدًا أنه شخصيًا لم يكن يتوقع هذه القرارات مطلقًا فى ظل الظروف الاقتصادية التى تمر بها الدولة المصرية،ويقول المهندس أحمد الأعرج ب«المعاش»: شكرًا سيادة الرئيس، لقد انتصرت لنا ولمطالبنا، ربنا يخليك ويحميك وشوف يا ريس نحن معك فى أى قرارات إصلاحية تتخذها، لأننا نعلم أن سيادتكم شخصية وطنية مصرية تعشق وتحب وتقدس تراب هذا الوطن. وأضاف قائلًا: «يا ريس سر على بركة الله». سوهاج : تخفيف أعباء سوهاج محمد أبو العباس فرحة غامرة سادت بين جموع الموظفين والمواطنين بمحافظة سوهاج، عقب إعلان الرئيس السيسى رفع الحد الأدنى للأجور لجميع العاملين بالدولة والمخاطبين وغير المخاطبين بقانون الخدمة المدنية من 1200 جنيه، إلى 2000 جنيه لتخفيف معاناة الموظفين ومواجهة ارتفاع الأسعار. بداية تؤكد كارمن لبيب، موظفة، أن قرار الرئيس برفع الحد الأدنى يأتى انتصارًا للمرأة المصرية التى تربى وترعى وتتابع الأبناء خاصة الأرامل منهن، وفى صالح محدودى الدخل، فالأجور اليوم أصبحت لا تكفى المواطن البسيط لسد احتياجات أسرته، وإن زيادتها وتحسينها، يعد انتصارًا لمحدودى الدخل الذين يتقاضون أجورًا بسيطة لا تتناسب مع أسعار السلع الأساسية، وغيرها من المتطلبات، مؤكدة أن الزيادة ستخفف كثيرًا من الأعباء عن كاهل المواطن، وهو ما سيعود بالنفع على عملية الإنتاج والعمل. يقول ممدوح شكرى «مدرس»: إن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسى برفع الحد الأدنى للأجور يتماشى مع المتطلبات المادية والحالة الاقتصادية لمواجهة ارتفاع بعض السلع والخدمات، ونتمنى المزيد من اهتمام الرئيس بالموظفين خاصة صغار الموظفين، والذى من شأنه أن يساعد فى حل بعض مشكلاتهم من تكوين وبناء أسرة وحافز لهم للارتقاء وتطوير مهارتهم الوظيفية. ويشير ناصر محمد على مدير إدارة محو الأمية إلى أن رفع الحد الأدنى يؤكد اهتمام الرئيس بالموظفين وأوضاعهم التى أصبحت صعبة فى ظل ظروف الحياة اليومية والضغوط الكبيرة التى تحاصرهم فى حياتهم اليومية، مشيرًا إلى أن القرار جاء فى وقته. القاهرة الكبرى: تحسين معيشة رجب أبو الدهب وعبد الوهاب أبو النجا أشاد المواطنون بالقرارات التى أصدرها الرئيس عبد الفتاح السيسى، برفع الحد الأدنى للأجور والمعاشات، خلال كلمته باحتفالية المجلس القومى للمرأة، لتكريم المرأة المصرية والأم المثالية، مؤكدين أن القرار سوف يحسن مستوى معيشة ملايين المصريين، وبداية جنى ثمار الإصلاح الاقتصادى، والمشروعات القوية التى أنشأتها الدولة خلال السنوات الخمس الماضية، وأكبر دليل على اهتمام الدولة بالمواطنين، وطالبوا بضرورة التصدى لجشع بعض التجار ومنعهم من زيادة الأسعار حتى يشعر المواطنون بالزيادات الجديدة. ويقول حمادة الشناوى طبيب أسنان: إن القرارات التى أعلنها الرئيس عبدالفتاح السيسى، وشملت جميع الموظفين بمختلف درجاتهم الوظيفية وأصحاب المعاشات، أكدت انحيازه التام للطبقات المتوسطة من العاملين بالدولة، وأصحاب المعاشات، مشيرًا إلى أن هذه الزيادة تعطى رسالة مهمة للشباب بأن الدولة تعمل ما فى وسعها لتشجعهم على العمل فى وطنهم، وعدم التفكير فى السفر للخارج، كما أنها فى الوقت ذاته سوف تشجع الموظفين على أداء أعمالهم بإتقان وعدم البحث عن وظيفة أخرى. فيما وصف حسين السيد مهندس زراعى رفع الحد الأدنى للمرتبات وزيادة المعاشات بالخطوة المهمة التى ينتظرها الكثيرون من العاملين فى وظائف الدولة خاصة أصحاب المعاشات. ويضيف الحاج سعد بسيونى، عضو بالجمعية الزراعية، أن قرار الرئيس السيسى برفع الحد الأدنى للأجور لجميع العاملين بالدولة من 1200 جنيه وحتى 2000 جنيه، وإقرار علاوة استثنائية مقطوعة لجميع العاملين بالدولة سوف يسجله التاريخ. فيما طالب جرجس نبيل، إسكافى، بالاهتمام بمنظومة التموين وإضافة المواليد الجدد. ويصف محمود نصر، طالب بالمرحلة الثانوية، الزيادة فى المرتبات والمعاشات بأنها قليلة، بالمقارنة بتكاليف المعيشة التى أصبحت أسعارها يكتوى بها الجميع، الأمر الذى يتطلب السيطرة أكثر على الأسواق وأسعار السلع من جانب الدولة حتى يشعر المواطن بتلك الزيادة سواء فى المرتبات أو المعاشات، مراعاة للظروف المعيشية، مشيرًا إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسى هو القائد الحقيقى الذى يدرك معاناة شعبه وأنه فى الوقت الذى يشيد المشروعات القومية يهتم بالمواطن والموظف ومحدودى الدخل، وهو ما جعله يحظى بشعبية جارفة فى الشارع المصرى. ويوضح مصطفى عبد الرحمن أن القرارات التى أصدرها الرئيس السيسى بزيادة المرتبات والمعاشات مهمة جدًا وتخدم عشرات الملايين من الموظفين وأصحاب المعاشات وسوف تعود بآثار جيدة ونتائج إيجابية تعزز ثقة المواطن فى الدولة واقتصادها، وشدد على ضرورة أن تتحكم الأسر فى عملية الإنفاق وتستغنى عن السلع، الاستفزازية التى تعتبر عبئًا على الدولة وتستنزف العملة الأجنبية. الإسماعيلية: قرارات شجاعة الإسماعيلية خالد لطفى أشاد أبناء الإسماعيلية من العاملين بالجهاز الإدارى فى كل قطاعات الدولة والمحالين للمعاش بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسى. يقول محمد خليل القماش: إن الرئيس السيسى يعمل على تحسين أوضاع العاملين فى الجهاز الإدارى بكل قطاعات الدولة دائمًا؛ لتطبيق العدالة الاجتماعية للشعب المصرى وقراره بزيادة الحد الأدنى للأجور من 1200 وحتى 2000 جنيه والمعاشات بنسبة 15% شيء جيد للغاية يصب فى مصلحتنا جميعًا، لتخفيف المعاناة عن كاهل الأسر التى تكتوى بنيران غلاء الأسعار. ويضيف وائل السباعى، مدرس، أن نتاج الإصلاح الاقتصادى الذى تنتهجه الدولة خلال حكم الرئيس عبد الفتاح السيسى بدأ يؤتى ثماره طيبة للعاملين بالجهاز الإدارى فى كل قطاعات الدولة، وأصحاب المعاشات، الذين استفادوا من قراره بزيادة الحد الأدنى للأجور ودعوته للتصدى للغلاء بالامتناع عن شراء السلع التى ترتفع بين الحين والآخر داخل السوق، ونحن لن نتوانى على الإطلاق فى تنفيذ توجيهاته الحكيمة فى هذا الشأن. الدقهلية: حياة كريمة الدقهلية رشا النجار عمت فرحة كبيرة بمراكز ومدن وقرى الدقهلية ابتهاجا بالقرارات الإنسانية الأخيرة للرئيس السيسى، حيث أكد وليد عرفات – موظف – أنه من أجل حياة كريمة للمواطن وافق رئيس الجمهورية على القرارات الداعمة للأسر المصرية وهذا نجاح لخطة الدولة الاقتصادية. وقال: نشكر الرئيس «نصير الشعب» ونحن كلنا داعمون ومؤيدون له ولمؤسسات الدولة، وأنتهز الفرصة لأقول نعم للتعديلات الدستورية واستقرار الدولة، كلنا فخر بمصريتنا وقيادتها وتأتى تلك القرارات أيضًا عقب المبادرات الرئاسية التى أسعدتنا مثل مبادرة «100 مليون صحة» الجارية. وقالت شيرين عياد، موظفة: قرارات الرئيس اليوم أثلجت صدورنا وأسعدتنا لما مسته من معاناة الأسرة البسيطة.
