الكرة في رمضان

288 لاعبا في الدورة الرمضانية بمركز شباب أبو عياد

انطلقت أمس في مركز شباب أبو عياد الدورة الرمضانية الكبري للكرة الخماسية تحت شعار محمد علاء فقيد الشباب التي يشارك فيها32 فريقا يمثلهم288 من الأعمار السنية المختلفة برعاية اللواء ياسين طاهر محافظ الإسماعيلية وتحت الأضواء الكاشفة علي النجيل الصناعي وتم رصد جوائز قيمة لها.
وكان عمرو جراد رئيس مركز شباب أبو عياد ونائبه محمد مصطفي والأعضاء محمد السيد ومحمد عبد الرحمن ومحمد أسامة اعتمدوا تشكيل اللجنة المنظمة للإشراف علي الدورة الخماسية برئاسة أحمد الجندي وعضوية كل من سليم طه ومحمد إسماعيل الذين وضعوا أسماء الفرق في جداول وحددوا مواعيد اللقاءات التي انطلقت أمس سواء للكبار أو الشباب والبراعم ووقع اختيارهم علي وليد عبد الرازق لرئاسة لجنة الحكام واتفقوا علي توجيه الدعوة في حفل الختام المقرر له في الخامس والعشرين من رمضان الجاري لمحافظ الإقليم وأحمد شعيب وعبد الفتاح عبد الله وأشرف عمارة نواب البرلمان وحسن بشير رئيس مركز ومدينة أبو صوير العميد هشام مروان وسامي عبد الحليم وكيل وزارة الشباب ووكيليه سامي منسي والدكتور إيهاب صالح ورضا عطية مدير إدارة الهيئات ومحمد جابر رئيس قرية السبع آبار فضلا عن قدامي نجوم الإسماعيلي والقناة عماد سليمان وخالد القماش ومحمود حسن وأبو طالب العيسوي وأحمد العجوز وأحمد قناوي وحمزة الجمل وسيد الحداد وعاطف عبد العزيز وأحمد فوزي ورضا سيكا ومحمد صلاح أبو جريشة ومحمد حمص ومحمد محسن أبو جريشة وجميل فتحي ومحمد صادق وعلاء بدير وعلي يحيي ووليد أبو العلا وهاني علي.
قال عمرو جراد رئيس مركز شباب أبو عياد: إن الدورة الرمضانية للكرة الخماسية التي يتم تنظيمها بمنشآتنا الرياضية للعام الحادي عشر علي التوالي.
وأضاف أن الشيء اللافت للنظر حرص جميع لاعبي مراكز الشباب والأندية علي مستوي الإقليم المشاركة في أحداثها لأهميتها والجوائز القيمة المرصود لها.
وأشار رئيس مركز شباب أبو عياد إلي أن الدورة الرمضانية تفرز دوما المواهب الصاعدة التي يسعي الكشافون الذين يتابعونها لضمهم لأنديتهم مباشرة.
وأوضح أنه سيتم تكريم اسم الراحل محمد صالح سليم رئيس مركز شباب أبو صوير السابق بوصفه من رموز الحركة الرياضية.
وأكد أن هناك احتفاء بالمتفوقين رياضيا وعلميا وثقافيا بخلاف أسر شهداء القوات المسلحة والشرطة في ختام دورتنا الرمضانية التي سوف تستمتع بها الجماهير في سهراتها الرمضانية تحت الأضواء الكاشفة.