سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
ترصدها كاميرا الأهرام المسائي
التفاف برلماني حول صفوت الشريف وعائشة عبد الهادي وترحيب بالنائب
غرياني وإشادة من فهمي والدري بأداء شهاب والأغلبية تحتضن الحكومة
كاميرا الأهرام المسائي ترصد في هذا العدد4 صور التقطتها عدسة الفنان خالد مشعل مصور مجلس الشوري والصورة الأولي لا تحتاج الي اي تعليق فها هو السياسي الكبير السيد صفوت الشريف رئيس مجلس الشوري وقائد كتيبة البرلمانيين. ومعه السياسية المتألقة عائشة عبد الهادي وزيرة القوي العاملة والهجرة وحولهما عدد كبير من النائبات والنواب فالجميع يقدر ويحترم ويحب الشريف ولم لا وهو نجح بكل كفاءة واقتدار في ان يجعل من مجلس الشوري نموذجا رائعا للممارسة الديمقراطية والبرلمانية وجعل الرأي العام كله وبجميع اتجاهاته السياسية والحزبية يتابع عن كثب كل ما يدور داخل مجلس الشوري ولجانه وجعل أي نائب بالشوري سواء في صفوف الأغلبية أو المعارضة أو المستقلين بمن فيهم الوزراء بالحكومة يفخرون ويعتزون بعضوية هذا المجلس. وفي الصورة الثانية يبدو السيد صفوت الشريف رئيس مجلس الشوري وأمامه النائب الجديد القديم محمد غرياني الذي جاء في الانتخابات التكميلية التي جرت مؤخرا والصورة تكاد تنطق فها هو غرياني ولسان حاله يقول شكرا ياريس علي الحفاوة التي قوبلت بها منكم ومن جميع أعضاء المجلس والصورة الثالثة لاتحتاج ايضا الي اي تعليق فها هو السياسي المحنك الدكتور مفيد شهاب وزير الشئون القانونية والمجالس النيابية يتلقي الاشادة بأدائه السياسي والبرلماني والقانوني رفيع المستوي من السياسي المحبوب المهندس سامح فهمي وزير البترول والرجل الفاضل والمهذب المستشار فرج الدري الأمين العام لمجلس الشوري وذلك بعد الحديث القانوني والموضوعي من د. شهاب عن الاجراءات التي اتخذتها مصر لتأمين حدود مصر الشرقية ويكفي د. شهاب شرفا ان الهيئة العامة للاستعلامات قامت بطبع كتابين عن رد د. مفيد شهاب عن هذا الموضوع امام مجلسي الشعب والشوري وهي عبارة عن وثيقتين في غاية الأهمية. والصورة الرابعة لاتحتاج الي اي تعليق ايضا فها هي الاغلبية ممثلة في البرلماني القدير الدكتور محمد رجب زعيم الاغلبية تحتضن الوجه الجديد في الحكومة الدكتور احمد زكي بدر وزير التربية والتعليم ولسان حال د. رجب يقول للوزير بدر سوف تجد كل الدعم والمساندة من نواب الأغلبية داخل البرلمان واتجه في الطريق الصحيح لإصلاح أحوال التعليم المتردية وكفي!