أعلنت حركة شباب 6 أبريل تضامنها مع صحفيي جريدة الدستور المعتصمين في نقابة الصحفيين، وأبدت الحركة إعجابها بما يملكه هؤلاء الصحفيون من ولاء للرأي الحر، المستقل عن أية حسابات سياسية أو مادية، وولائهم للكاتب إبراهيم عيسي رئيس تحرير الصحيفة السابق، وعدم اعتدادهم بأي إصدار آخر يحمل اسم الدستور بدون رئاسة عيسي، ومشاركة أبناء الجريدة الأصليين في تحريره. واعترضت الحركة علي الطريقة التي تمت بها إقالة عيسي لتغيير السياسة التحريرية للدستور.