تولي د. عبد الواحد النبوي، حقيبة وزارة الثقافة، في التعديل الوزارى الجديد، وقد سبق له أن شغل منصب رئيس دار الوثائق القومية حتى أقاله د. علاء عبد العزيز وزير الثقافة الأسبق. عمل عبدالواحد أستاذًا للتاريخ بجامعة الأزهر، لمدة عشر سنوات، وأستاذًا للتاريخ المعاصر بجامعة قطر، ولكنه عاد بعد سنتين فقط للاشتراك في مشروع لدار الوثائق القومية لميكنة الوثائق، قبل أن يشغل منصب رئيس دار الوثائق القومية، خلال فترة تولي د. صابر عرب وزارة الثقافة، ثم أقاله الدكتور علاء عبدالعزيز فور توليه الثقافة في وزارة هشام قنديل.