قام المستكشف البريطاني هوارد كارتر بمسح شامل لمنطقة وادي الملوك، بمحافظة الأقصر، حيث نجح في الوصل إلى مقبرة الملك توت عنخ أمون الملقب، ب"الملك الذهبي الصغير"، وذلك يوم السبت 14 نوفمبر عام 1922، والذي كان بداية لأعظم الكشوفات الأثرية في القرن العشرين. كان "كارتر" يقوم بحفريات عند مدخل النفق المؤدي إلى قبر رمسيس الرابع في وادي الملوك، فلاحظ وجود قبو كبير واستمر بالتنقيب الدقيق إلى أن دخل الغرفة التي تضم ضريح توت عنخ آمون. وفي جولة داخل منزل "المكتشف كارتر" بوادي الملوك بالبر الغربي بمدينة الأقصر، رصدت "بوابة الأهرام"، أهم المقتنيات والأدوات التي كان يستخدمها هذا العالم الأثري في التنقيب عن هذه المقبرة الرائعة.
مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر مقتنيات المستكشف البريطاني هوارد كارتر