قال الإعلامى القدير فهمي عمر: إننى أويد كل مشروع يأتى عائده لصالح ماسبيرو، وأرحب بتوسيع دائرة المتعاملين مع المحتوى المهم الذى يمتلكه ماسبيرو، خصوصًا عندما يكون العائد ماديًا ومعنويًا لصالح الوطنية للإعلام، كما أرى أنه لابد من أن يجاري ماسبيرو التكنولوجيا الحديثة بما يحافظ على حقوقه ماديًا وأدبيًا. حديث عمر جاء تعليقا على بروتوكول التعاون بين الوطنية للإعلام والمتحدة للخدمات الإعلامية وأثيرت بعض المغالطات وترددت مخاوف حول تراث ماسبيرو المهم الذى يمتلكه بمكتبته النادرة.