أكدت الطائفة الإنجيلية بمصر إيمانها بوحدة الشعب المصري وقيمة الإنسان وصون كرامته والحفاظ عليها، معربة عن مشاركتها كل الأسر التي فقدت عضوا فيها أو أصيب أحد أعضائها من جراء الأحداث المؤسفة التي تحدث بين الحين والآخر وكان آخرها الأحداث المؤسفة باستاد بورسعيد. ودعا الدكتور صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر إلى تضافر جميع الجهود لعبور المرحلة المهمة في تاريخ مصر بهدف تحقيق الأمن وحقن الدماء والعمل علي بناء مصر وسلامة شعبها.