استخراج رخصة سيارة وأبدأ برسالة مواطن ذهب الي مرور عبود الثامنة صباح الثلاثاء12 يونيو لتجديد رخصة سيارته وقد سجل ما مر به في الخطوات التالية: طابور شراء أوراق تجديد الرخصة المنتهية/ سداد التأمين الاجباري/ أخذ بصمة السيارة/ فحص السيارة فنيا/ الذهاب لكشك طفاية الحريق للكشف علي الطفاية/ طابور تسليم رخصة السيارة المنتهية للحصول علي شهادة بيانات للسيارات ذات اللوحات الجديدة/ طابور انتظار الملف فترة طويلة ثم الحصول علي شهادة البيانات مرفقا بها الرخصة المنتهية/ طابور آخر للحصول علي شهادة المخالفات بعد سداد قيمتها/ طابور تسليم الملف بكل الأوراق السابقة/ طابور سداد الضريبة المقررة ثم العودة لتسليم الايصال/ الانتظار أكثر من ساعة للحصول علي الرخصة مغلفة بالبلاستيك. وصلت المنزل( الزيتون) الساعة الثالثة والنصف عصرا.. ويقول صاحب الرسالة بعد ذلك من الأمانة ذكر أن الكل يعملون بجدية ونشاط, وأن الرائد رئيس الوحدة تعامل معي بتعاون كبير, فالشكوي ليست في الواقع من الأداء, وانما هي الاجراءات الطويلة التي لابد من اختصارها بما يخفف عن العاملين والجمهور, فهل هذا ممكن وماذا تفعل الدول الأخري؟. ومن عصام أبو ضيف بلاغ عن واقعة حدثت في البورصة منذ عامين عندما طرح صاحب شركة أجواء السعودي اسهما للشركة بنحو005 مليون جنيه الا أنه تبين أن بيعها تم نتيجة بيانات مزورة اكتشفت وحكم عليه بأقصي عقوبة مالية وقدرها02 مليون جنيه ولكن دون أن تجبره هيئة الرقابة علي شراء الأسهم التي باعها للمخدوعين وكأنه ارتكب جريمته في حماية القانون وبدعم هيئة الرقابة. وأنهي برسالة تبدو غريبة من مهندس أحمد حاتم يقول فيها إنه في أواخر عام9891 نشرت جريدة الوطن الكويتية قصة مصري حصل علي الدكتوراه عام4691 من فرنسا وعند عودته للقاهرة تم القبض عليه وأودع في مستشفي الأمراض العقلية حتي اكتشفت حالته بالمصادفة وقد قامت الجريدة الكويتية بفتح حساب لتلقي التبرعات لمساعدته وبدء حياته ويريد أن يعرف مصير هذا المصري, فهل من يستطيع أن يدله؟ المزيد من أعمدة صلاح منتصر