محافظ الفيوم يستقبل وزيرة التضامن الاجتماعي لبحث ملفات الحماية الاجتماعية    محافظ سوهاج يتفقد مشروع رصف طريق بناويط - جهينة بطول 9 كيلومترات    ردا على فرانس برس.. سوريا تنفي اعتزامها تسليم مقاتلين من الإيجور إلى الصين    مولاي الحسن يحتضن مباراة الأهلي والجيش الملكي    كاف يعتمد ملعب برج العرب لاستضافة المباريات    رئيس الصرف الصحي بالإسكندرية تعلن الاستعدادات ل 17 نوة.. وخفض نقاط تجمع الأمطار إلى 16 فقط    خبير اقتصادي يكشف أسباب ارتفاع أسعار الذهب وتوقعاتها خلال الفترة المقبلة    البنك المركزى: 30.2 مليار دولار تحويلات المصريين بالخارج خلال 9 أشهر    في الجول يكشف كيف يفكر الأهلي في ملف تجديد اللاعبين الذين ستنتهي عقودهم بنهاية الموسم    التنسيقية : إرادة المصريين خط أحمر .. الرئيس يعزز ثقة الشعب في صناديق الاقتراع    وزير الثقافة ومحافظ بورسعيد يناقشان خطة تطوير عدد من المنشآت الثقافية ودعم الفعاليات بالمحافظة    مقتل 18 شخصا جراء الانهيارات الأرضية في إندونيسيا    حماة الوطن بالإسماعيلية ينظم مؤتمرًا جماهيريًا لدعم مرشحيه في انتخابات النواب    أهالي قرية ببني سويف يطالبون بتعزيز من «الإسكان» قبل غرق منازلهم في الصرف الصحي    حماة الوطن يرحب بتوجيهات الرئيس: الإرادة الشعبية صاحبة القول الفصل في اختيار ممثليها داخل «النواب»    الزمالك يشكر كل من قدم العزاء في رحيل محمد صبري    الكرة النسائية l مدرب نادي مسار: نستهدف التتويج برابطة أبطال إفريقيا للسيدات    بعد الحكم بإعدامها.. ما هو أول رد فعل من رئيسة وزراء بنجلاديش السابقة؟    اعرف عقوبة التلبس بمخدرات للتعاطى.. بعد ضبط شادى ألفونس وبحوزته ماريجوانا    الأرصاد الجوية : تغيرات مفاجئة فى درجات الحرارة والقاهرة تصل ل30 درجة    تعرف على حورات أجراها وزير التعليم مع المعلمين والطلاب بمدارس كفر الشيخ    انسحاب مئات العناصر من قوات الحرس الوطني من شيكاغو وبورتلاند    مجمع البحوث الإسلامية يطلق مسابقة ثقافية لوعاظ الأزهر حول قضايا الأسرة    رئيس دار الأوبرا المصرية يزور الموسيقار عمر خيرت فى المستشفى    هيئة الدواء: توفر علاج قصور عضلة القلب بكميات تكفي احتياجات المرضي    مدبولي: تيسيرات لإجراءات دخول السائحين عبر تطبيق منظومة التأشيرة الإلكترونية    حزب المؤتمر : كلمة الرئيس عن الهيئة الوطنية خطوة حاسمة لترسيخ النزاهة في العملية الانتخابية    أبو الغيط: الحوار العربي- الصيني ضرورة استراتيجية في مواجهة تحولات العالم المتسارعة    موعد التصويت بمحافظات المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025    وزير الخارجية يؤكد لنظيره السوداني رفض مصر الكامل لأي محاولات تستهدف تقسيم البلاد أو الإضرار باستقرارها    الزمالك يوضح حقيقة عروض احتراف البرازيلي بيزيرا    مدير متحف الهانجول الوطني بكوريا الجنوبية يزور مكتبة الإسكندرية    بطولة منة شلبي وإياد نصار.. الحب والحرب مسلسل تدور أحداثه خلال الحرب على غزة في رمضان 2026    جولة مفاجئة لوزيرالتعليم في مدارس كفر الشيخ    اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره السوداني    محافظ كفر الشيخ: الكشف على 1626 شخصا خلال قافلة طبية مجانية فى دسوق    مقتل عناصر عصابة شديدة الخطورة وإصابة ضابط بعد تبادل لإطلاق النار    جاتزو بعد السقوط أمام النرويج: انهيار إيطاليا مقلق    صفقة حامد حمدان تحدد مصير سيف فاروق جعفر فى نادى الزمالك    «التضامن» تقر توفيق أوضاع 3 جمعيات في محافظتي القاهرة والمنيا    وزارة العمل: تحرير 437 محضر حد أدنى للأجور    سعر الدينار الكويتى اليوم الإثنين 17 نوفمبر 2025 أمام الجنيه    كوريا الجنوبية تقترح محادثات مع نظيرتها الشمالية لترسيم الحدود    موعد شهر رمضان 2026 فلكيًا .. تفاصيل    رئيس مصلحة الجمارك: منظومة «ACI» تخفض زمن الإفراج الجمركي جوًا وتقلل تكاليف الاستيراد والتصدير    إعادة الحركة المرورية بعد تصادم بين سيارتين على طريق "مصر–إسكندرية الزراعي"    دار الإفتاء: فوائد البنوك "حلال" ولا علاقة بها بالربا    توم كروز يتسلم جائزة الأوسكار الفخرية بخطاب مؤثر (فيديو)    وزير الري يتابع تنفيذ مشروع إنشاء قاعدة معرفية للمنشآت الهيدروليكية فى مصر    وزير الصحة يشهد الاجتماع الأول للجنة العليا للمسئولية الطبية وسلامة المريض.. ما نتائجه؟    جامعة الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون لتجهيز وحدة رعاية مركزة بمستشفى المواساة الجامعي    لمواجهة الصعوبة في النوم.. الموسيقى المثالية للتغلب على الأرق    لكل من يحرص على المواظبة على أداء صلاة الفجر.. إليك بعض النصائح    بعد صلاة الفجر.. كلمات تفتح لك أبواب الرحمة والسكينة    أحمد سعد: الأطباء أوصوا ببقائي 5 أيام في المستشفى.. أنا دكتور نفسي وسأخرج خلال يومين    الفجر 4:52 مواقيت الصلاه اليوم الإثنين 17نوفمبر 2025 فى محافظة المنيا    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 17 نوفمبر 2025    السيطرة على حريق نشب في سيارة ملاكي و4 موتوسيكلات بأرض فضاء بالزاوية الحمراء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نص التحقيقات مع المذيع إيهاب صلاح

حصلت الأهرام علي نص تحقيقات النيابة العامة مع مذيع التليفزيون إيهاب صلاح المتهم بقتل زوجته ماجدة كمال وروي المتهم تفاصيل علاقته بالمجني عليها منذ تعرفه عليها عام‏93‏ ومطاردتها له وملاحقته من مبني التليفزيون للأماكن التي يوجد فيها واتصالاتها التليفونية لأكثر من‏20‏ مرة في اليوم الواحد سواء في العمل أو في منزل أسرته التي ضاقت بملاحقتها التليفونية له وروي المتهم التفاصيل الدقيقة لعلاقتهما معا حتي تمكنت منه تماما وأوقعته في شباكها دون استطاعته الإفلات من قبضتها وحتي دفعته للنهاية المفجعة بقتلها‏.‏ وإلي نص أقوال إيهاب صلاح في التحقيقات التي جرت بإشراف المستشار حمادة الصاوي المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة‏.‏
اسمي ايهاب صلاح السعيد سالم‏45‏ سنة مذيع نشرات واخبار التليفزيون المصري ومقيم‏31‏ شارع ابوالهول السياحي المتفرع من شارع الهرم ولا يحمل بطاقة تحقيق شخصية‏.‏
ما تفصيلات اقرارك؟
الحكاية بدأت من أول ما اشتغلت في التليفزيون وظهرت علي الشاشة كمذيع في القناة الثالثة والكلام ده كان من سنة‏93‏ تقريبا وبعد ما ظهرت بشهرين أو ثلاثة وكل ما ادخل مكان في التليفزيون الناس اللي شغاله معايا بيقولولي ان الانسة ماجدة اتصلت بك وانا بحكم انني كنت ساعتها شابا صغيرا وكانت أول مرة يبقالي معجبين بيجروا ورايا وكان نفسي من باب الفضول والسعادة اشوف مين المعجبة ديه وفي يوم لقيت واحد اسمه كمال علي شغال في القناة الثالثة جايبلي قصقوصة ورق فيها رقم تليفونها وقال لي ان الانسة ماجدة عاوزاك تكلمها وكلمتها وهي عرفتني بنفسها وانها معجبة بيه وقالتلي انه هي عاوزه تشفني واديتني مواعيد وبعدين اجلتها وقعدت تماطل لدرجة اني بقيت مشتاق اشفها وكانت بتقولي في التليفون ان هي ملكة جمال وارتبطت بيها عاطفيا بالتليفون بس من غير ما اشفها وفي اول يوم شهر رمضان سنة‏94‏ أو‏95‏ تقريبا دعتني للسحور في بيتها ورحت فعلا وكان ابوها ونجاح وأمل اخواتها قبل ما يجوزوهم واختهم الكبيرة أم فاتن وكان فيه جوز واحد فيهم مش فاكر وبعدما اتسحرنا ابوها دخل نام وام فاتن وجوز امل أو أم فاتن نزلوا ودخلت امل ونجاح ناموا علي السرير وراء ستارة في الأوضة اللي احنا كنا قاعدين فيها انا وهي والستارة ديه بتقسم الأوضة ديه نصفين وحاولت تسيرني علشان تعمل معايا علاقة جنسية وانا قولتلها ماينفعش علشان اهلك موجودين فقالتلي تطلع البلكونة لقيت البلكونة حوالي متر أو متر وربع فانا قولتلها ماينفعش ديه قريبة من الجيران وهي مكنش عندها مشاكل خالص والكلام ده حصل في شقتهم اللي في الكيت كات شارع بني كعب من شارع السودان واليوم ده مشيت وانا أول ما شفته كنت عاوز اقطع علاقتي بيها لانها خلاف الصورة اللي تصورتها في دماغي لانها كانت طخينة جدا ومش جميلة خالص وبلدي خالص وبدأت مردش علي التليفونات بتاعتها خالص وساعات مارحت شقتها كنت خاطب المخرجة دعاء الحسيني واتجوزت دعاء وبدأت ماجدة تطاردني بعد المقابلة الأولي لما منعت ارد علي التليفونات بتاعتها وبدأت تتربصلي وبدأت تستناني قدام الشغل وتهددني اني لو مقابلتهاش ومشيت معاها هتعملي فضيحة وجاتلي مرة لابسة جلابية بلدي سوداء وكلمتني من علي الرسيبشن بتاع الاستعلامات وموظف الاستعلامات كلمني علي استحياء اني اعرف واحدة زي ديه وانا قولتله ادهالي وهي قالتلي لو ما نزلتش هفضحك وكانت بتقولي انها عملالي سيناريو هتفضحني بيه وقالتلي ان هي هتفتضحني قدام الناس ونزلتلها وجريت معاها ناعم وقولتلها هشوفك والكلام ده علشان مظهري قدام أهلي ونسيبي وزميلي وعشان احافظ علي علاقتي بخطيبتي وفعلا قابلتها حوالي خمس أوست مرات في اماكن عامة لغاية لما اجوزت وبعد ما اجوزت افتكرت ان هي هتقطع علاقتي بيه لكن لقيت التهديدات زادت وقعدت تقولي هرشك بماية نار وهجيبلك بلطجية يقتلوك وانا فعلا عنيت معاها وفي يوم واناراجع البيت بعدما خلصت احداث اربعة وعشرين ساعة لقيت ناس بتفتح باب العربية وبتنزلني وبيقولولي مالك ومال ماجدة وكان واحد معاه مطواه حاولت اخذها منه رحت تعور في ايدي اليمين ولما اتعورت راحو جريوه وساعتها قالولي ده قلم صغير واللي جي هيبقي كبير والتقل جي ورا وبعديه بدأت تتحداني انها هترش ماية نار علي مراتي وانا حكيت لمراتي الكلام ده قالتلي متحطش في بالك ده تهويش وبعديه جه في التليفزيون في القناة الأولي واقعة بلطجة في امبابة واللي كان مبلغ عنها ماجده وقلت بسبب الواقعة ديه رئيسه القناة الأولي مدام ملك السعيد ولقيتها بتصل بيه وبتقولي افراد الوفد علشان تعرف انا ممكن اعمل ايه ورحت جيت الوفد بقيت صورة بحجم كبير بيها وكانت عاملة سناريو وتيلقي تصريحات وتزيف الحقيقة في السناريو ديه في كلامها ومن ساعتها انا خفت ان هي تحكي حكاية عني والناس تصدقها ومن ساعتها بدأت رحلة الرضوخ ليها واخذتها تلبية لطلبها والحاحها لشقة ناس صحابي والموضوع ده اتكرر كذا مرة وانا ماكنتش بحبها وبدأت اهرب منها تاني وبدأت تكلمني ان هي عاوزه تتجوز وفي الفترة ديه قعدت تحكي قرايبي وزمايلي ومعارفي وتفضحني بس الكلام ده مكنش مقنع لحد وهما كانوا بيقولولي انهم مش مصدقين الكلام دهو الكلام ده بوظلي حياتي لدرجة انها ادمنت شرب الخمور وبعد كده رحت حجيت سنه الفين واثنين وناويت اني ابطل شرب الخمور وعلاقتي النسائية اللي في فترة ادماني للخمور وفتحت انا وزوجتي دعاء مطعم في المعادي اسمه يني يني وما استمرش كثير وخسرت فيها خسارة كاملة وفي الفترة ديه كانت ماجدة عمالة تطاردني وكانت عوزاني ازني معاها انا لما حجيت عهدت ربنا اني مازنيش وكانت بتهددني ان هي هترش علي مراتي ماية نار وانا خفت علي مراتي ورحت مطلقها سنة الفين واربعة تقريبا علشان تخرج من حياتي وزاد حصار ماجدة ليه واتجوزتها بعد شهور بسيطة من الطلاق بدون علم اهلي وكان باقي موتسكلين من مشروع المطعم اللي صفيته بيعتهم وادتلها ثمنهم علشان نعمل مع بعض مشروع محل بيع بن لان في الوقت ده كانت بتشتغل في محل عبدالمعبود بتاع البن اللي في باب اللوق واخذت الفلوس وجابت مكن مطحن محامص وحطيته في بيت ابوها وغابت عني‏6‏ شهور مكلمنيش وقالتلي ان هي بتبيع بن وقالتلي ان المشروع بيكبر وهي عاوزة فلوس تاني علشان تجيب محمصة وفعلا ادتها خمسمائة جنيه علشان تجيب المحمصة ديه وجابت المحماص ومكنتش تديني ارباح في المشروع ده وانا في الوقت ده كنت جيبت عربية وطلبت مني ان اشغل العربية وانا رفضت وطلبت مني اني اجدول مواعيدي علشان اوصلها طلبات البن وحاولت ان أوفق ومتي ونفذت طلبها سنة‏2005‏ قبل ما اجيب العربية أخذنا شقة في الوراق وفي يوم أنا أخذت واحدة علشان في شقة الوراق‏,‏ واتصلت بماجدة علشان ماتجيش لأن ده كان اتفاق بيننا اني ارافق أي حد أو اجوز عليها‏,‏ وديه كانت اقتراحتها علشان أوافق أجوزها وفوجئت بيها جت في شقة الوراق والبنت اللي معايا صديقتي كانت معايا وعملتلي فضيحة وتصوت وتنادي علي الجيران وساعتها ضربتها ضربا جامدا ومشيتها ونزلت بعدها مرحتشي الشقة ديه تاني وهي راحت سلمتها للمؤجر وبعديها اطلقنا وبعد فترة اتصلت بيه وقالتلي ان أهلها عاوزين يشفوني ورحت رايح عند أهلها وودتني المسكن بتاع العين وادتني بعض الأرباح وكانوا حوالي سبعمائة وخمسين جنيه وبقيت ديه حجتها علشان اروح لها وكانت بتشرب مخدرات مع أهلها وبتهرج وتضحك لغاية يوم أبوها نزل يصلي الفجر ومرجعش واليوم ده عاشرتها‏,‏ وكان فيه واحدة اسمها فاطمة محمد حامد عرفتني عليها ماجدة وأنا استلطفتها واتجوزتها بعدما سبت ماجدة ومكملتش سنة وطلقتها بسبب افعال ماجدة لانها بدأت تطاردني أنا وفاطمة في الشيخ زايد وكسرت العربية بتاعتي وقعدت ثلاث ساعات متواصلة تردح‏,‏ واجبرتني علي اني اطلق فاطمة وجبت المأذون وطلقتها علشان يبقي معايا ورقة طلاق واعطيها وإن هي ماتبقاش خصم لماجدة وقدام نفس الشهود بتوع الطلاق رجعتها شفوي قدمهم بعدها المأذون مشي وعشنا حياتنا كزوجين‏,‏ وكنت بروحلها خلسة من وراء ماجدة وفي التوقيت ده كنت رجعت ماجدة والكلام ده كان يوم‏2009/7/14‏ وده بناء علي اصرارها لأن ده تاريخ ميلادي علشان تحتفل باليوم ده كل سنة وعرفت ماجدة اني لسه علي علاقة بفاطمة دا علشان معرفتهاش اننا كنت لسه علي علاقة بفاطمة أوهمتها اني بعت العربية لفاطمة وجيت الشيخ زايد وعملت الكلام اللي اتفقت عليه من شوية وفضلت بعد المشكلة ديه‏,‏ وقعدت تبعتلي في رسائل وتقولي أنها الشغل وقع منها؟ في اللي تعرفه وصاحب اللي تصحبه مش ارجع وانا رحت اجيب باقي متعلقاتي في الشقة اللي في شارع الهرم قعدت تستعطفني وتتحايل عليه وتنهار وتبوس في رجلي وايدي علشان اقعد وفعلا قعدت ورحت نزلت المحل بتاع البن بعدها أخذت أجازة من الشغل وبعد كده بدأت تطالبني اني أكتب العربية بتاعتي باسمها وفي مرة واحنا قاعدين قبل عيد ميلادي بكام شهر بتسألني انت كان نفسك في أيه وانت صغير فأنا قولت لها انا كان نفسي اجيب موتيسيكل وفي عيد ميلادي اللي فات يوم‏2010/7/14‏ عملتلي حفلة في البيت اللي في الهرم وعزمت فيها أهلها وجابتلي موتيسكيل وقعدنا نشرب بيرة وبانجو وهي اللي كانت جايبة الحاجات ديه وطول الحفلة كانت عاوزه تتحرش بيه‏,‏ وكانت بتحاول تضايقني وسبت البيت بعد عيد الميلاد بيومين ورحت قعدت عند والدتي في حمامات القبة وكانت والدتي واختي واخويا في مرسي مطروح ومفيش حد في الشقة غيري وامبارح وأنا نازل من الشقة ورايح الشغل ويقفل الباب بالمفتاح راح المفتاح انكسر وبعدما وصلت رجعت الشغل وخلصت شغلي رحت رايح علي ماجدة في الشقة اللي في الهرم وأول ما دخلت لقيت نجاح اختها وولادها مع ماجدة في السرير وخرجت من أوضة النوم ودخلت الليفن ورحت فاتح التليفزيون علشان اتفرج علي فقرة الصحافة اللي انا لسه مسجله واللي بيتزاع حوالي الساعة واحدة ونصف داخل برنامج الواحدة صباحا‏,‏ ولقيت ماجدة بتقولي تشرب شاي قولتلها لا اعمليلي ينسون علشان انا عندي شغل وعايز انام ودخلت هي واختها المطبخ وبعد شوية جاتلي من باب أوضه النوم اللي بيفتح علي الليفن وقالتلي الينسون في الأوضه بتاعة النوم جنب السرير ودخلنا احنا الاثنين الأوضة واختها كانت بره وأنا قاعد علي السرير وهي كانت قاعدة علي كرسي جنب السرير وفتحت معايا موضوع أنا كنت كلمتها فيه الظهر في التليفون لان هيا اتصلت بيه وقعدت تزعق وتشتم وتولي انت بتعمل ايه مع‏......‏ وقولتلها عموما انا وصلت لقرار كالتالي ايه هو القرار قولتلها لما اشوفك هقولك واحنا قاعدين في الأوضة بتقولي ايه هو القرار قولتلها مش هتكلم في حاجة علشان ما أجهدش صوتي‏,‏ وثارت ساعتها وتقولي فلوسي اللي بتصرفها علي‏(.......)‏ وعلي أهلك وقولتلها اطلعي بره علشان عاوز انام‏,‏ وهي كانت جيبالي أول ما دخلت البيت وأنا بتفرج علي التليفزيون بفرة وحشيش وأنا كنت لفتها وشربتها ولما قولتلها اطلعي بره بعدما شتمتني راحت وقفه علي الباب وقعدت تشتم وراحت دخلت الاوضه تاني وقعدت تشتم فيه وفي أهلي فأنا قمت اجري وراها فجريت وأنا كنت عاوز اضربها ساعتها وشدتها من شعرها بايدي ونجاح حجزت بيني وبينها وقعدت تهدي فيه نجاح وأنا قولتلها خلاص انا هاخش اوضة النوم بس هيا ماتخشيش ورايا ولقيت ماجدة دخلت الأوضه عليه وقعدت تشتم تاني ؟ وفضلت قاعد علي السرير وابص لنجاح ونجاح تقولي علشان خاطري وتستعطفني وقعدت تعاير فيه وتقولي اني كنت بجزمة مقطعة وان هيا عملت مني بني ادم ورحت قايم تاني من علي السرير علشان اضربها فراحت مخربشاني بدوافرها وحاولت أمسك اديها فراحت ضربتني علي وشي بالقلم وكسرت النظارة ووقعت النظارة اللي انا كنت لابسها وبدأت تشتم في أمي واختي وتدعوهم بال‏(.....)‏ وانا بعدما ضربتني رحت رايح علي طول جايب الطبنجة بتاعتي من شنطة خاصة بيه سوداء كنت حاطيطها في انتريه ملحق باوضة النوم وهوشتها بالسلاح فقعدت تجري بهستيرية وتحاول تشاور بايديها علي أساس ان هيا بتفادي السلاح وبدأت تستفزني وتقولي يا‏(.....)‏ يا‏(.....)‏ يا‏(.......)‏ وأنا ساعتها قعدت علي الكرسي لما نجاح كانت بتحاول تهديني ونجاح قالتلي هعملك حاجة تشربها واخذت ماجدة وخرجت ولقيت ماجدة رجعت تاني وقعدت تشتم وتشيل في الهدوم وتحطها علي السرير وبتعايرني وبتقولي الكلام اللي كانت بتقوله ان هيا اللي خلتني بني آدم طول الوقت‏.‏
أنا كنت قاعد علي الكرسي اللي جنب السرير اللي من ناحية الحيطة وهي كانت واقفة الناحية التانية من السرير وكان في ايدي الطبنجة وكنت شاديت اجزاء الطبنجة‏,‏ ساعة ماجبت الطبنجة وموجه الطبنجة ناحيتها وضربت وقعدت أدوس علي الزناد كثيرا لكن طلعت طلقة واحدة جت فيها ولقيتها وقعت في نفس مكانها في الناحية اللي بتفصل الانتريه عن أوضة النوم وكان فيه دم فوق شلتة ولقيت دم حوالين مناخيرها وانا اعتقدت ان الطلقة جت في وشها ورحت انا واتصلت بالنجدة تاني لاني كنت اتصلت بالنجدة من نصف ساعة تقريبا علشان يجوه ينزلوني بالحاجة بتاعتي لكنهم ماجوش‏,‏ وجت النجدة وشهدوا الطبنجة وانا اللي قتلتها وانا اللي اتصلت بيكم وفي الوقت ده اخوها حمدي واخوها اشرف جوز نجاح وقتها جم واخذوني وحطوني في عربية النجدة لغاية لما جه ميكروباص وركبوني فيه لغاية لما جه رئيس المباحث ورئيس المباحث لقي ان اخوها رأفت جه وكان عاوز يتهجم عليه وراح واخدني علي القسم وهو ده كل اللي حصل‏.‏
ما هي ظروف نشأتك؟
أنا اتولدت في بلد في كفر الشيخ اسمها حمول البراري لان والدي كان شغال فيها ساعتها مأمور قسم شرطة الحمول واخذت الابتدائية من أسوان والاعدادية من الاسماعيلية والثانوية من الإسماعيلية‏,‏ ودخلت كلية اللغة العربية جامعة الأزهر قسم صحافة واعلام واتخرجت سنة ثمانية وثمانين واشتغلت مساعد مخرج في التليفزيون ثم مخرج ثم مذيع منذ سنة ثلاثة وتسعين وقعدت في القناة الثالثة سنتين وبعد كده انتقلت للقناة الثانية وفضلت في القناة الثانية لحد ما التطوير حصل في القطاع واندمجت سيستم الادارة وبقيت‏,‏ وبقينا كلنا بنشتغل بدون تصنيف وتصنيف خاص بقطاع الاخبار وتصنيفي كان متقدم لانه يقدم كل شيء الا نشرة الساعة تسعة وصباح الخير يا مصر وان والدي الله يرحمه كان لواء سابق شرطة وطلع علي المعاش‏,‏ كان
حكمدار بالاسماعيلية سنه ثلاثة‏,‏ وثمانون ووالدتي ربة منزل وملهاش اي نشاط اجتماعي ولي ثلاث اخوات واحد اسمه حاتم وده مدير شركة سياحة‏,‏ والصغير اسمه مصطفي واختي الصغيرة اسمها ايمان ودول مضيفين في شركة مصر للطيران واتجوزت ثلاث مرات الاولي دعاء الحسيني وديه مخرجة في التليفزيون وجوزتها من فترة‏1996/9/16‏ حتي‏2003/5/25‏ وماجدة اجوزتها بعد دعاء بشهور يوم‏2004/3/23‏ وقعت معايا حوالي سنة او سنة ونصف وبعد كده طلقتها وبعد كده اجوزت فاطمة محمد حامد وطلقتها علي الورق وردتها شفوي بعد كده تزوجت ماجدة يوم‏2009/7/14‏ وفضلت علي ذمتي لحد امبارح‏.‏
ماطبيعة عملك تحديدا؟
أنا مذيع بقطاع الاخبار باتحاد الاذاعة والتليفزيون وعندي محل بن اسمه بن البوب اسفل العقار الذي حصل فيه الواقعة مناصفة بيني وبين ماجدة‏.‏
ملحوظة‏:‏ حيث فاتنا ان تثبت حضور كل من الاساتذة أ‏.‏ مجدي عبدالمنعم علي ويعمل كاتب نقض‏55442‏ 2‏ الاستاذ‏/‏ مجدي علي عبدالرحيم ويحمل كارنيه رقم‏126559‏ استئناف‏3‏ الاستاذ حسين محمد حسنين محمود ويحمل كارنيه رقم‏239206‏ استئناف والذي سدد التمغة القانونية وكيل النيابة‏.‏
ماعلاقتك بالمجني عليها ماجدة كمال كامل؟
هي تبقي مراتي
ماطبيعة عمل المجني عليها؟
هي حاليا بتدير محل البن بتاعي انا وهي واشتغلت معدة برامج في الاذاعة من خمستاشر سنة تقريبا واشتغلت لمدة ثلاثة شهور معي
ماهي طبيعة الوسط الذي نشأت فيه المجني عليها؟
هو ابوها علاف في شارع ابن كعب في الكيت كات وهو سوق خضار وفاكهة والمحل ده في نفس البيت اللي هما ساكنين فيه وعندها اخين حمدي ورأفت حمدي شغال معاها في محل البن ورأفت شغال في محل العلافة وعندها ثلاث اخوات بنات واحدة اسمها ام فاتن وامل ونجاح امل مطلقة ونجاح مجوزة اشرف وهو شغال فني تركيبات في شركة المحمول ووالدتها ميتة وهما كلهم عايشين في نفس البيت اللي في الكيت كات
ماهو المؤهل الدراسي الذي حصلت عليه المجني عليها؟
هي معاها دبلوم صنايع
كيف نشأت علاقتك بالمجني عليها؟
هي بدأت بالملاحقة التليفونية منها لعدة شهور بعدما ظهرت كمذيع في التليفزيون
كيف تطورات تلك العلاقة؟
هي عزمتني اتسحر معاها ومع اهلها في بيتهم اللي في الكيت كات واول ما شفتها كان فيه اختلاف بالصورة اللي هي رسمتها لي لما كانت بتكلمني في التليفون‏.‏
ما الذي حملك علي الذهاب لسكن المجني عليها وأهلها؟
انا كنت مشتاق اني اشفها والكلام ده كان من باب الفضول وكنت عاوز اعرف مين اللي بيكلمني وكنت فرحا اني ليه معجبين‏.‏
متي واين تقابلت مع المجني عليها اول مرة؟
هي كانت اول يوم في رمضان في بيتها سنة اربعة وتسعين او خمسة وتسعين تقريبا‏.‏
وماهي حالتك الاجتماعية آنذاك؟
انا كنت ساعتها خاطب دعاء الزوجة الاولي‏.‏
ما ظروف تلك المقابلة؟
انا رحت علي السحور لقيت ابوها واخواتها البنات وجوز واولاد من اخواتها ومش قبل السحور وبعد ما تسحرنا دخل ابوها نام والبنتين دخلوا ناموا علي سرير والسرير ده في الصالة وكان فيه ستارة بتفصل بين الجزء بتاع السرير اللي في الصالة وبقيت الصالة وفضلت انا وهي قاعدين لوحدينا‏.‏


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.