تم الكشف اخيرا عن ملفات تابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي الامريكي(أف.بي.آي) تتعلق بالممثلة الامريكية الشهيرة مارلين مونرو, تكشف هذه الملفات عن مدي الرقابة المكثفة التي كانت تخضع لها مونرو في السنوات الاخيرة من عمرها لحين مقتلها في أغسطس.1962 وتوضح ملفات ال أف.بي.آي ان المقربين لمونرو كانوا قلقين من علاقتها بفيدريك فاندربيلت فيليد الذي حرم من ميراث عائلته الثرية بسبب اتجاهاته اليسارية. كتب في أحد هذه الملفات' خصص فيليد قسما كبيرا من كتاب مذكراته لرحلة مونرو الي المكسيك, وذكر اعجابها بما آلت اليه الصين وعن كرهها لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الامريكي جي. ادغارد هوفر, الذي عكف علي مراقبة حياة المشاهير السياسية والاجتماعية ومن بينهم: فرانك سيناترا وتشارلي تشابلن والزوج السابق لمارلين مونرو آرثر ميلر. ولم يستطع ال اف. بي.آي التوصل الي اي دليل يثبت ان مونرو علي علاقة بالحزب الشيوعي.