بالرغم من أن الدستور بلا صاحب ويفتقد تأييد الناخبين فإن نسبة التصويت فيه زادت علي53% من اعداد الناخبين وهي أعلي من نسب التصويت في انتخابات الحشد بمجلسي الشعب والشوري وعليه فعلي الجميع قبول النتيجة والانصياع لها لأنها من فم الشعب. يتردد رأي بقوة أن عناق أصابع كوندليزا رايس وتسيبي ليفني في ولاية بوش الثاني قد قدما مشروعا لتقسيم العالم العربي كله دويلات صغيرة لبقاء تزعم إسرائيل للشرق أوسطية وان الاتيان بالتيار الإسلامي من القوي الأمريكية وتأكيده يوجه الساحة المصرية( رمانة ميزان الشرق الأوسط, هو فقط لكشف المستور واظهار خلافاتهم وتناقضاتهم وعنفهم وعليه يتم رفض الشارع لسياستهم وتتأكد العلمانية والشرق أوسطية لصالح المدللة إسرائيل وعليه ادعو الله وكل الأطراف أن يكذبوا الظنون.. وان تعود مصر لقوتها اهانة الزند شيخ القضاة مرفوض شكلا وموضوعا مهما كان الخلاف حول اقالة النائب العام بهذا الشكل الفج والهالة الإعلامية المصاحبة له كالنصرة الكبيرة مرفوض شكلا وموضوعا تحول فرقة الاهانة والهدم لاركان الدولة الأساسية بدءا من الشرطة للجيش لقصر الرئاسة ثم للقضاء مرفوض ويجب أن يقف فورا من كل الأطراف والقضاة الذين لم يستوعبوا حالة التغير الجوهري الذي تمر بها الدولة ويخضعون لقواعد التغيير ويقبلون بها إنقاذا للحظة حرجة بالبلاد ومثلوا حالة من التعالي عليها والرئاسة التي لم تدرك أن سهم العدل أعلي من سهم الملك ولم ينتقل الرئيس مرسي لهم في ديارهم ويحاورهم ويجمعهم ومنطقة الوسط وهي الثوار ومعهم الأشرار الذين طالوا أيضا هذا الصرح العظيم والذي يجب أن تقوي حصونه لأنها أمان وأمن المواطن البسيط المزيد من مقالات مديحة النحراوى