فاز بيدرو سانشيز الذى يعارض بشدة المحافظين الحاكمين فى إسبانيا بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي، ليستعيد بذلك رئاسة الحزب، ويهدد استقرار حكومة الأقلية التى يقودها ماريانو راخوي. وفاز سانشيز ب50٪ من الأصوات مقابل 40٪ لمنافسته سوزانا سانشيز مرشحة كبار شخصيات الحزب الاشتراكى العمالى الإسباني.