حكايات فى الاخبار

أخو «أوباما» الكيني يصدم الأمريكيين!

فى مفاجأة غير متوقعة أعلن مالك حسين الأخ الكيني غير الشقيق للرئيس الأمريكي باراك أوباما دعمه للمرشح الجمهوري دونالد ترامب فى الانتخابات الرئاسية المقبلة, ففي حوار مع صحيفة «نيويورك بوست» الأمريكية، قال مالك أوباما أنه يشعر بخيبة أمل عميقة من رئاسة أوباما ويتمني أن يري أمريكا عظيمة مرة أخري لذلك فهو سيدلي بصوته لترامب لأنه من وجهة نظره رجل يتحدث من القلب.
قد يبدو إعلان مالك صدمة للأمريكيين وترامب نفسه أولا بسبب دعم أوباما للمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون وثانيا لأن مالك ديمقراطي قديم كان دائم التصويت للحزب حينما كان يعيش في ولاية ميريلاند وعمل بها محاسبا لعدة سنوات, لكن خيبة أمله كانت كبيرة بعد قرار مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) جيمس كومي بعدم مقاضاة هيلاري كلينتون بشأن استخدامها حساب بريد إلكتروني شخصي على جهاز كمبيوتر شخصي حين كانت وزيرة للخارجية, وأيضا إعتراضه على دعم الحزب الديمقراطي لزواج المثليين.
«فيسبوك» وخدمة السلامة
فى ظل انتشار الهجمات الإرهابية وحوداث إطلاق النار العشوائي ذكر موقع «جلوبال نيوز» الكندي أن شركة «فيسبوك» قررت تفعيل نظام التحقق من السلامة وهي خدمة تتيح للمستخدم الإطمئنان على أقاربه أو أصدقائه فى حال وقوع حادث فى منطقة ما, وتسمح هذه الخاصية للمستخدم بإبلاغ أصدقائه وأقاربه أنه بخير في عقب وقوع أي كارثة طبيعية أو أزمة أوهجوم، كما توفر إمكانية البحث عمن قد يكونون في المنطقة المنكوبة وقت وقوع الكارثة.
الخدمة ليست جديدة فقد تم توفيرها لأول مرة خلال الزلازل التي ضربت الهند وباكستان في أكتوبر عام 2015، وتم استخدام الخدمة بكثافة في هجمات باريس التي جرت في نوفمبر من نفس العام، ومن بعده في سلسلة هجمات وقعت في كل من العاصمة التركية إسطنبول وأورلاندو في الولايات المتحدة الأمريكية.
هوس بقميص «الأمير الصغير»
عمره ثلاثة أعوام فقط لكن يمكن القول أن «جورج» إبن الأمير ويليام ودوقة كمبريدج كيت ميدلتون تحول إلى عارض أزياء دون أن يدري, فقد بيعت كميات هائلة من القميص الأزرق الذي ارتداه الأمير الصغير في الصورة التي التقطت في عيد ميلاده الثالث، والذي يبلغ ثمنه 9 جنيهات إسترلينية، بعد ساعة واحدة فقط من إنتشار الصورة فى وسائل الإعلام المختلفة, ونفد مخزون القميص دون حتى استخدام خاصية التعرف على المقاسات المتاحة منه على موقع الشركة.
هذه ليست المرة الأولى التي يتسبب فيها الأمير جورج, المصنف الثالث فى ترتيب ولاية العرش, بقفزة في بيع ملابس الأطفال, ففي يوليو من العام الماضي وصل جورج إلى حفل تعميد أخته وهو يرتدي زيا من تصميم راشيل ريلي - واحدة من أشهر مصممات ملابس الأطفال المفضلة في كامبريدج - وكان الزي شبيها بالزي الذي إرتداه والده الأمير ويليام للقاء شقيقه الوليد هاري لأول مرة منذ أكثر من 30 عاما. وقد نفد ذلك الزي من السوق خلال ساعات من ظهوره به.