الاعتداء الذى وقع فى نيس هو الحلقة الأحدث فى مسلسل اعتداءات تعرضت لها فرنسا أو أحبطتها منذ الاعتداءات الإرهابية التى وقعت فى يناير 2015. - من 7 إلى 9 يناير 2015 : الاخوان شريف وسعيد كواشى يقتلان فى 7 يناير 12 شخصا فى هجوم مسلح على مقر مجلة «شارلى إبدو» الاسبوعية الساخرة. - 8 يناير : أحمدى كوليبالى يقتل شرطية ويصيب موظفا بلديا بجروح فى مونروج جنوبباريس، وفى اليوم التالي، احتجز رهائن داخل متجر يهودى فى باريس وقتل اربعة منهم قبل ان تقتله الشرطة، - 19 أبريل : اعتقال الطالب الجزائرى سيد احمد غلام الذى يدرس المعلوماتية فى باريس للاشتباه فى انه قتل امرأة وأعد لاعتداء كان يوشك على تنفيذه فى الضاحية الجنوبيةلباريس. - 13 يوليو : اعتقال اربعة شبان تتراوح اعمارهم بين 16 و23 عاما، احدهم جندى سابق، للاشتباه فى انهم كانوا ينوون مهاجمة مخيم عسكرى فى البيرينيه (جنوب)، وقطع رأس ضابط وتصويره باسم «الجهاد»، واعلنوا التزامهم بالعمل مع تنظيم داعش. - 21 أغسطس : أمكن تفادى مجزرة فى قطار تاليس الذى يربط امستردامبباريس، عندما سيطر عسكريون أمريكيون على رجل مدجج بالسلاح كان يطلق النار داخل القطار. - 13 نوفمبر : فرنسا تتعرض لأسوأ اعتداء ارهابى فى تاريخها يشارك فى تنفيذه للمرة الاولى انتحاريون ويحصد 130 قتيلا غالبيتهم من الشباب اضافة الى 350 جريحا. واستهدفت الاعتداءات التى تبناها لاحقا تنظيم داعش مسرح باتاكلان فى باريس والعديد من مقاهى ومطاعم العاصمة وقرب استاد دو فرانس فى ضاحية سان دوني. - 13 يونيو : العروسى عبالة - 25 عاما - يقتل بالسكين مساعد قائد شرطة ايفلين جان باتيست سالفين - 42 عاما - ويذبح صديقة الاخير وتدعى جيسيكا شنايدر - 36 عاما - وتعمل موظفة ادارية فى مخفر قريب.