قال نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الانسان أمس الاثنين أن ما فعله الرئيس عدلي منصور بزيارة البابا تواضروس مهنئا جميع المسيحيين في مصر وأقباط المهجر بعيد الميلاد المجيد يجسد المواطنة الحقيقية التي يحلم بها المسيحيين ويفعل الدستور قبل أن يبدأ التصويت عليه.. مشيرا إلي أن زيارة الرئيس الكاتدرائية بمثابة ضربة موجعة للاخوان ومن هم علي شاكلتهم الذين يرون أن تهنئة الأقباط في أعيادهم هي من كبري الكبائر.