مسلسل اغتصاب الأحفاد من الأجداد "عرض مستمر".. سبعيني يغتصب حفيدته في الغربية.. وربة منزل تضبط والد زوجها أثناء هتكه عرض ابنتها

"أعز الولد ولد الولد" مقولة شعبية تداولتها الالسنة منذ مئات السنين لتدل على قوة ومتانة العلاقة بين الجد والحفيد والتي تتجاوز علاقة الأب بالابن من الناحية العاطفية كون الجد يشعر بأن الحفيد هو امتداد له وسلسال في الحياة لكن بعض الاجداد تناسوا تلك المقولة وانكبوا وراء شهواتهم ليغتصبوا احفادهم الاطفال دون وازع من ضمير او خوف من عقاب.
ويرصد "أهل مصر" ابرز جرائم الأجداد فى حق أحفادهم فى الفترة الاخيرة:
"مسن يغتصب حفيدته"
رجلة والقبر جد يبلغ من العمر 73 سنة يغتصب حفيدته البالغة من العمر 11 سنة بالصف السادس الابتدائي وإصابتها بزعر.
بدأت تفاصيل الواقعة باخطار تلقاة اللواء طارق حسونة مدير أمن الغربية،من قسم ثان طنطا، يفيد بورود بلاغ من "ا.م" 38 عاما ربة منزل تتهم فيه "س.ر" 73 عام، باغتصاب نجلتها "م س" 11 عاما طالبة بالصف السادس الابتدائي ومقيمة بدائرة القسم بعد العثور عليها في حالة إعياء شديد نتيجة تعرضها للاغتصاب والاعتداء عليها من جدها،وعلى الفور تم تشكيل فريق لتقصي الحقيقة، وقد كشفت التحريات أن المجنى عليها قامت بابلاغ شقيقتها بتعدي جدها عليها أثناء ذهابها بالطعام لو بعد أن تجهزه الأم.
وتم ضبط المتهم، وقررت حبس المتهم 4 أيام وتولت التحقيقات.
- "جدو اغتصبني"
بدأت الواقعة ببلاغ من والدة الطفلة (س م) من أهالى منطقة سكة البنا بالقطاع الريفى بالسويس تتهم والد زوجها (ن. خ ) 69 سنة بقيامه بهتك عرض الطفلة واغتصابها.
وأفادت فى بلاغها أنها تركت بنتها البالغة من العمر 5 سنوات، فى منزل جدها بحي الجناين بالسويس، وفور عودتها فوجئت بالطفلة مجردة من الملابس وجدها يقوم باغتصابها فاتجهت إلى قسم شرطة الجناين، وتمت إحالة الطفلة إلى المستشفى العام وصدر عقب إحالتها قرار من النيابة العامة بإحالتها للطب الشرعي.
- مزارع يغتصب حفيدته:
هذه أبشع الجرائم في حق الأحفاد وكانت فى سوهاج، والتى تحول فيها الجد من إنسان إلي حيوان ذئب ليس لديه مشاعر، فاغتصب حفيدته التى تبلغ من العمر سنة ونصف، وتعود تفاصيل الواقعة إلى بلاغ من مركز شرطة أخميم بوفاة طفلة فى ظروف غامضة.
وبتوقيع الكشف الطبى على جثة الطفلة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود نزيف من فتحة الشرج، وتم تحرير المحضر رقم 13695 جنح مركز شرطة أخميم، وبعد التحريات اتضح أن الأم على خلاف مع زوجها وتركته وتعيش فى بيت والدها، واعترفت الأم أن والدها تجرد من مشاعره الإنسانية، واستغل وجودها هي وطفلتها معه في البيت، واغتصب حفيدته أثناء نومها، وبعد أن علمت بالواقعة تخلصت الأم من ابنتها وأغرقتها، مبررة لفعلتها "لكى اتخلص من العار والفضيحة".