خسر الحزب الحاكم (MPS) في العاصمة التشادية أنجمينا، أصوات معظم أبناء الجالية التشادية في الخارج، في الإنتخابات الرئاسية التى تشهدها سفارة انجمينا، فى معظم عواصم العالم، ويواجه وضعه الداخلي عقبة حقيقية، في مقابل خصمه في الفوز بالانتخابات في أغلب المدن الرئيسية. وهناك توتر شديد في أنجمينا بسبب قلق الشعب على نتيجة الانتخابات.