طوفان الأقصى.. أحمد مكي معلقا: اللهم احفظ فلسطين

أعلن الفنان أحمد مكي تضامنه مع فلسطين بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها حركة «حماس» عبر الجو والبحر والبر، في السادسة والنصف من صباح أمس السبت، على مواقع وأهداف إسرائيلية في العمق.
ونشر مكي تعليقا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام بشأن عملية طوفان الأقصى، وقال: 'اللهم انصر إخواننا في فلسطين.. واحفظ شعبها.. آمين يارب العالمين يا قادر على كل شيء يا رحمن يا رحيم'.
A post shared by ♠️ Ahmed Mekky ♠️ (@mekkystyle)
عملية طوفان الأقصى
جاءت أخبار فلسطين في مقدمة اهتمام المواطنين في الداخل والخارج، بعد تنفيذ عملية طوفان الأقصى صباح اليوم، والتي استهدفت فيها كتائب القسام العمق الإسرائيلي، وقتل العديد من المستوطنين والمسلحين من قوات الإحتلال، وأصدرت كتائب الجناح العسكري لحركة حماس بيانًا إعلاميًا دعت فيه جموع المواطنين للتأهب لمواجهة أي عدوان يمكن أن يطرأ خلال الساعات التالية من صباح اليوم.
بعدما تم إستهداف إسرائيل بأكثر من 5000 صاروخ، وهجوم المسلحين بريًا واقتحام الحدود الإسرائيلية والتسلل نحو العمق الإسرائيلي، ومن ثم تم تشغيل صافرات الإنذار في إسرائيل، والدخول في اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال في عدة نقاط على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
أحمد مكي يعلق على طوفان الأقصى
بدأت أخبار فلسطين تأتي في المقدمة بعد عملية طوفان الأقصى، والتي حققت فيها انتصارات ضارية على جيش العدو الصهيوني، ومن أبرز نتائج انتصار فلسطين مايلي:
- إصابة نحو 1200 إسرئيليًا حتى الآن، ومقتل أكثر من 250 إسرائيلي حتى الآن، بالإضافة إلى مقتل مسؤول إسرائيلي.
- سيطرة مقاتلين فلسطينيين على مستوطنة كفار عزة، وعدد من المستوطنات الصهيونية، مع انقطاع التيار الكهربائي في جنوب إسرائيل.
- إسقاط قذيفة خلال طوفان الأقصى من طائرة عمودية على مجموعة من جنود الاحتلال، أسر عدد من جنود الكيان الصهيوني المحتل، وإطلاق صورايخ مكثفة نحو الأراضي المحتلة.
- اندلاع حريق في عدة مجامع للسيارات بسبب سقوط الصواريخ على جنوب الأراضي المحتلة، والسيطرة بشكل كامل على مستوطنة بئيري وقتل كل من تواجد بالمستوطنة.
اشتملت نتائج هجوم فلسطين على إسرائيل أيضًا على مايلي:
- انتشار المسلحين الفلسطينيين في منطقة محيط غزة بالكامل، وضرب إسرائيل بأكثر من 5000 صاروخ من داخل قطاع غزة، مع اختطاف جنود إسرائليين من داخل مقرهم بسديروت.
- تسلل عناصر من كتائب القسام إلى عمق 40 كيلو متر داخل الأراضي المحتلة في غلاف غزة، مع أعلان جيش الاحتلال حالة التأهب للحرب للمرة الأولى منذ عام 1973، خلال حربها مع مصر، وتفوق الجانب المصري في الحصول على أراضيه كاملةً أن ذاك.