"الدحيح" داخل قفص الزوجية.. تعرف على بداية أحمد الغندور مع السوشيال ميديا

احتفل اليوتيوبر والإعلامي المصري أحمد الغندور، الشهير ب 'الدحيح' على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الخميس، بحفل زفافه، وسط حضور الأهل والأصدقاء المقربين، وتم تداول صور فرح الدحيح على نطاق واسع وسط تفاعل كبير من رواد السوشيال ميديا ومحبي الغندور في مصر والوطن العربي، وكانت أبرز التعليقات: 'مبروك يا عزيزي'، والتي يُرددها الغندور بكثرة في برنامجه الذي يحظى بشعبية كبيرة، وحتى الآن لا يوجد أي معلومات عن الزوجة أو اسمها.
أحمد الغندور (الدحيح)
وخلال السطور التالية يوضح 'أهل مصر'، بداية أحمد الغندور على السوشيال ميديا بعد تصدره الترند عقب حفل زفافه أمس.
بداية أحمد الغندور على السوشيال ميديا
اسمه حمد محمد الغندور.
باحث مصري وصانع محتوي على موقع الفيديوهات الشهير 'يوتيوب'.
من مواليد عام 1994.
عُرف باسم 'الدحيح'، على منصات السوشيال ميديا.
أحمد الغندور (الدحيح)
مقدم برامج في الجامعة الأمريكية
درس علم الأحياء في كلية العلوم بالجامعة الأمريكية في مصر.
عمل كباحث في جامعة 'هونج كونج'.
عام 2014 كان مقدمًا لأحد البرامج في الجامعة الأمريكية في القاهرة، وعمل مديرًا أيضًا لاتحاد الطلبة.
عام 2016 حصل على البكالوريوس في العلوم التطبيقية.
التحق بجامعة هونج كونج من أجل الحصول على شهادة الماجستير فيها.
أحمد الغندور (الدحيح)
قرر إنشاء قناة على موقع 'يوتيوب'، من أجل نشر فيدويهات مبسطة للعلوم تحت عنوان 'الدحيح'، ومن هنا اشتعلت شرارة شهرته ونجاحه في العالم السوشيال ميديا.
وبدأ الدحيح نشر فيديوهاته بداية من أغسطس عام 2014، بعد الاشتراك في إحدى المسابقات العلمية في القنصلية البريطانية، بعد أن طرح عليهم فكرة عملية في 3 دقائق، وهو الأمر الذي أثار إعجاب الحضور، وطلبوا منه وقتها تقديم مثلها عبر 'يوتيوب'.
أحمد الغندور (الدحيح)
الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي
في عام 2018، تم إدراج اسم أحمد الغندور في قائمة الأشخاص الأكثر تأثيرًا في العالم العربي، واختير من قبل مركز الشباب العربي ضمن قائمة 'رواد الشباب العربي'، والتي تضمنت مجموعة من الشباب تحت سن ال 35، ولهم سجل حافل بالإنجازات في مختلف المجالات وذات الأثر الإيجابي في بلادهم.
تم اختيار الغندور أيضًا في عام 2019، لجائزة 'IBC'، والتي كانت لأكثر الشباب المؤثرين في الإعلام، وتقدم إلى الأشخاص الذين أحدثوا تأثير ملموس بشغفهم وطموحهم.