مظاهرة حب علي ضفاف النيل للاذاعي ماهر عبد العزيز

واما بنعمة ربك فحدث ..بهذه الاية الكريمة بدأ الاذاعي ماهر عبد العزيز حفل المعاش الذي اقامته الاخبار المسموعة بقطاع الاخبار له وشارك فيه العاملون في الادارة العامة للمندوبين و المراسلين و اذاعة راديو مصر وحضره زملائه من الاذاعات الموجهة التي بدأ منها مشواره الاذاعي و شركة راديو النيل حيث اختتم مشواره رئيساً لمجلس الادارة .. وقال عبد العزيز ( ان وجودكم الى جواري في هذا اليوم هو نعمة من نعم الله الكثيرة ) ووجه الشكر لاسرته و زوجته الاذاعية يثرب فاروق ولكل من ساعده في مشواره الاذاعي وخص بالشكر السادة :
عز الدين متولي - رئيس الاذاعات الموجهة الاسبق
الاذاعي الكبير وجدي الحكيم
السفير فؤاد البديوي
الصحفي الكبير صلاح جلال نقيب الصحفيين الاسبق
وعبر عن سعادته لمشاركة الاذاعية الكبيرة هالة الحديدي في الحفل وهي الاستاذة التي تعلم على يديها.
وشارك في الحفل العالم الجليل الدكتور اسامة الازهري الذي تحدث للحضور معبراً عن سعادته في المشاركة في هذا الحفل الذي يدل على قيمة الصديق العزيز ماهر عبد العزيز وحبكم له فعلاً نعمة من الله سبحانه و تعالى .
وقدم الاستاذ احمد طه رئيس مجلس ادارة شركة راديو النيل و الاذاعي طارق ابو السعود والسيدة غادة الشيخ المدير المالي للشركة صورة للاذاعي ماهر عبد العزيز مزينة بشعار راديو النيل و لوجوهات اذاعات ميجا ونغم و هيتس و شعبي و شارك بالحضور نادية مبروك رئيس الاذاعة والاعلامي محمد علي خير و الاعلامي جمال عنايت و اسماعيل الشيشتاوي وكيل اول الهيئة الوطنية للاعلام والدكتورة ماجدة مراد استاذ الاعلام بجامعة القاهرة و الدكتور حسن الخولي الاستاذ بكلية البنات جامعة عين شمس.
واكد ماهر عبد العزيز انه فخور بمشواره الاذاعي و بكونه هو فقط مدير عام المندوبين و المراسلين في اثناء ثورة يناير مشيداً بما قام به المندوبون و المراسلون و ستوديو المراسلين لنقل الاحداث وانه هو مديرعام عام راديو مصر في اثناء حكم الاخوان وانه و زملائه في راديو مصر حافظوا عليه وانه اول رئيس لمجلس ادارة شركة راديو النيل عقب تاسيسها .
وفي نهاية الحفل وجه ماهر عبد العزيز الشكر لاحمد سليم امين عام المجلس الاعلى لتنظيم الاعلام و عمرو الشناوي رئيس قطاع الاخبار و خالد مهنى نائب رئيس القطاع وخص السيدة اميمة شكري رئيس اخبار الاذاعة صاحبة الجهد الكبير للخروج بهذا الحفل بالصورة الرائعة من داخل مبنى ماسبيرو العريق.