منذ ظهور محمد رمضان و تقدمه بوضوح وخطي ثابتة فى مشواره الفنى وفرض نفسه على الساحة الفنية بقوة وهو يتعرض نقد لاذع ومستمر بلا اسباب مبررة، فمن يصر على نقد محمد رمضان لمجرد النقد او لشئ شخصى بداخلة فهو شخص مخطئ بلا شك ،فا أتفق معه أو لا تتفق فقد أستطاع رمضان أى يكون فى المقدمة بأستغلال كل ما حباه الله له من منح الهية مع موهبة واضحة للجميع مع حظ وفير لا يتاح للجميع ووسط كل ذلك ومع بدايات كانت خاطئة بالفعل له فى بحث مشروع منه عن التواجد والذى لم يحالفه الحظ فى اختياراته الأولى، وقد واهجه بعدها نقد لاذع وقاس بما يكفى ولم يعترض ولم يدافع عن نفسه وكل ما قاله أنه قدم نماذج موجوده بالفعل فى المجتمع ووعد بأنه سوف يكون عن حسن ظن جمهورة والنقاد فى الفترة القادمة فى ذلك الوعد .
والحقيقة أنه نفذ ما وعد به وكل ما قدمه بعد ذلك كان على مستوى فنى جيد جدا ومتنوع وأعطى نموذج مقبول داخل المجتمع فلماذا الاصرار على النيل منه ؟! عرف منذ قديم الزمن أن الصراع بدأ فى الحياة على نظرية البقاء للأقوى ثم للأكثر اصرار والأكثر طموحا كما كان العمال قديما والجنود يشحذوا الههم بكلمات تشجيعة ،كما انها اصبحت لغة للدول فكل دولة تبعث رسائل مطمئنة لشعبها انها الدولة الاهم الاقوى التى لا تهزم .مع الفارق الكبير بين النموذجين لكن هو حق مشروع لدعم النفس والثبات لتكملة المشوار لقد كانت هذة مقدمة لنصل للأغنية الحدث التى طرحها محمد رمضان مؤخرا وتحمل عنوان Nuber 1 وحقق الكليب منذ طرحه منذ اسبوع 8 ملايين مشاهدة على موقع اليوتيوب بمفرده بخلاف باقى مواقع التواصل الأجتماعى وقرر رمضان طرح الكليب بعد محاولة احد الملحنين الوقيعة بين رمضان وبين زملاءه بتفسير عبارة كتبها عبر موقع انستجرام قصد بها شركة انتاج تركها مؤخرا دون ذكر اسمها او ذكر لاى شئ يخص الفن او زملاءه كل فعله هو نشر جملة معروفه مفادها ان الاسود تنتصر على الاغبياء وقد سبق العبارة بايام حديث مطول من هذا الملحن عن محمد رمضان وعجرفته عندنا يقول انا الاول ، والحقيقة ان من حق اى شئ ان يرى ويطمح ان يكون رقم واحد او يتصدر المقدمة فهو حلم كل المبدغين وقد صرخ به من قبل اللاعب محمد صلاح انه لا يقبل ان يكون فى مكانة اقل من المقدمة ويحلم ان يتفوق على جميع من سبقوه من لاعبى مصر فهو حق مشروع واسلوب تحفيزى للثقة بالنفس لاستكمال المشوار وكل هذة الكلمات يكتبها فى حسابه الخاص اى انه ابدا لا يصرح بها فى احاديث صحفية ومع بداية كل موسم درامى او سينمائى يتمنى النجاح للجميع ويشيد بزملاءه اذا ما مشكلة البعض الشخصية مع نجم شاب استطاع فى سنوات قليلة ان يحقق شهرة كبيرة فرض بها نفسه على الساحة الفنية والمنتجين عن جدارة واستحقاق. كما انه اصبح نموذج للطموح والتحفيز لتحقيق الاحلام لاف الشباب فبنظرة سريعة على مواقع التواصل الاجتماعى ستجد الاف الشباب يحفز نفسه ومنهم من يعلن عن منتجه او مجال عمله يسبقها كلمات تحفيزية من كليب محمد رمضان تقزى ثقته بنفسه وانه سيحلم ويثابر حتى يصل لما يريد فقد اصبح محمد رمضان وكليبه الاخير نموذج لشحذ الهمة والصبر حتى تصل للقمة بكلمات تحفيزية مثل القمة هى طموحي و اختياري و النجاح بيحب يدق داري واليكم بعض كلمات الأغنية التى طرحها رمضان مؤخرا التى حاول ان يرد بها بشكل عملى على مؤامرة الوقيعة بينه وبين زملاءه وعلى الهجوم المبرر من الملحن فى توقيت نجاح مسلسل رمضان "نسر الصعيد" والذى نافس من خلاله فى موسم رمضان الماضى وحقق نسب مشاهدة عالية ونجاح ساحق ويبدأ الكليب بسماع محمد رمضان للكثير من النقد اللاذع الكافى لتحطيم اى شاب فى بداية مشوراه وقد اقتبس المخرج حسام الحسينى فكرة الكليب من كليب المطرب العالمى جاستن تمبريلك ثم يغضب رمضان ويشعر بالاحباط من هذا الكم من النقد ليأتى بعده صوت الرحال العالمى عمر الشريف يقول انا فى هذا الشاب طموح كبير وامتداد لى وبعض كلمات المدح والتشجيع والنقد الايجابى الذى يعيد له الحماس من جديد و القدرة على الاستمرار ويبدأ فى الغناء ،لا شك ان الكلمات تحمل طابع استفزازى ويحمل الكليب داخله رسالة لاشخاص بعينهم لكن على الجانب الأخر حقق الكليب نجاح ساحق و استطاع ان يحفز العديد من الشباب المحبط ان يستمروا فى الاحلام والأجتهاد وهذا الذى ظهر بقوة على مواقع التواصل الاجتماعى من تأثر العديد من الشباب ببعض الكلمات التشجيعية داخل Number 1. انا في الساحه واقف لوحدي وانت و صحابك ليا باصين انا جمهوري واقف في ظهري سوبر وان وانتوا عارفين Number 1 مالك واقف خايف تعالى هنا شايفك سارح تايه وسطنا لو كنتوا لما ولا بيهمنا هنسيطر و نغير الواقع نمبر وان القمة هى طموحي و اختياري و النجاح بيحب يدق داري جريوا لما سمعوا صوت عياري Number 1 القمة هى طموحي و اختياري و النجاح بيحب يدق داري
Number 1 طريقي سالك بالنجاح اسطورة ماشية باكتساح وكل قفل وله مفتاح Number 1