هرب المطربون من عالم الكاسيت إلى التمثيل، وتقديم البرامج، وغناء تترات المسلسلات.
وكان هذا أمرا طبيعيا مع انهيار سوق الألبومات، وغروب صناعة الأغنية، وخسائر شركات الإنتاج، وانهيار مبيعات الشرائط، بسبب انتشار ظاهرة «القرصنة» وسرقة الأغنيات على (...)
ويقول عثمان هلال، مسئول الإنتاج بشركة «صوت الدلتا»: «للأسف لا نستفيد كشركات منتجة من سوق البيع سوى ب5% من نسبة البيع الفعلى، فى حين تكون النسبة الباقية للألبومات المزورة والأسطوانات المجمعة، وذلك كله فى مقابل تحميل بالآلاف من مواقع الإنترنت، وعلى (...)
اعتاد جمهور دراما رمضان على وائل جسار كأحد أهم الأصوات التى غنت تترات المسلسلات، حتى أصبح صوته جزءا من الأجواء الرمضانية.
يقول وائل جسار: «أشارك كل عام فى غناء تترات المسلسلات، ولا أوافق على غناء أى تتر إلا بعد اقتناعى بكلماته والرسالة التى (...)
يتحدث هانى شاكر عن هذه الأزمة، قائلا: «الفن أصبح إساءة للفنانين المحترمين، لأن الفن أصبح مهنة من لا مهنة له، وأصبحت الموهبة والدراسة ليس لها أى قيمة بالنسبة لما يحدث الآن على الساحة الغنائية، كما أن المنافسة الآن أصبحت أشرس، والأساليب اختلفت عن (...)
يتحدث الموسيقار حلمى بكر عن السبب وراء ركود سوق الكاسيت فى مصر، قائلا: «المطربون أنفسهم هم السبب وخاصة أصحاب الأصوات التى بدلا من أن تطرب المستمعين تعذبهم بأصوات لا تعرف شيئا عن الغناء والطرب، فسوق الغناء أصبح «استهلاكا وتسولا»، وكل من يريد الشهرة (...)
دعت «أصالة» محبيها إلى ضرورة دعم ألبومها الجديد «شخصية عنيدة»، من خلال شراء النسخة الأصلية، بعد تسريب أغانى الألبوم على شبكة «الإنترنت»، وكتبت على صفحتها الرسمية على «فيس بوك»: «أدعم الألبوم ليصل هذا الدعم إلى كل من شارك فى هذا العمل»، وتقول أصالة: (...)
عن التكنولوجيا وخدمات الاتصالات، يقول هانى عزيز، مدير موقع «مزيكا» والمسئول عن خدمة «الكول تون» و«الرينج تون» فى أكبر شركات خدمات الاتصالات فى الوطن العربى، إن «خدمات (الكول تون) و(الرينج تون) أصبحت تحقق إيرادات كبيرة لشركات إنتاج الكاسيت، وتغطى (...)
عن مدى تأثر سوق الكاسيت على الموزعين، تحدث منصور شعلان، أحد أكبر وأقدم موزعى الكاسيت فى مصر، عن الفرق فى الأرباح بين شرائط الكاسيت و«السى دى»، قائلا: «إن شرائط الكاسيت كانت مربحة جدا، بعكس الكساد الذى يمر به سوق «السيديهات» حاليا، ونحن نمر بمشكلة (...)
منذ بداية دخول شركة «روتانا» مجال الإنتاج الموسيقى وهى تريد السيطرة على سوق الكاسيت، واتبعت سياسة معينة هى جمع نجوم الوطن العربى فى الشركة، وهذا حقها، ولكن للأسف نتج عن ذلك ارتفاع الأجور لأنها ضخت ملايين الجنيهات، والمطربون حصلوا على أجور بالملايين، (...)
يقول المنتج محسن جابر صاحب شركة «عالم الفن»: «سوق الكاسيت لا تزال تعيش فى حالة الانهيار التى نشأت فى بداية الألفية، وظلت فى ازدياد يوماً بعد يوم، نظراً لانتشار المواقع الإلكترونية التى تستولى على الأغنيات، وتتيحها لزوارها من أجل تحميلها دون وجه حق، (...)
- إليسا «أسعد واحدة»
149.470.618 استماعاً
أكثر أغنية استماعا «فاكر» 3.052.358
- هيفاء وهبى «ملكة جمال الكون»
793.093 استماعا
أكثر أغنية استماعا «يلا مع بعض» 94.057
- محمد منير «يا أهل العرب والطرب»
17.673.595 استماعا
أكثر أغنية استماعا «قلبى ما (...)
أما المنتج ريتشارد الحاج صاحبة شركة «بيرامدز» فقال: «للأسف الجدوى الاقتصادية لإنتاج الكاسيت تتناقص عاماً بعد آخر بسبب القرصنة، ورغم ذلك قررت خوض الإنتاج فى سوق الكاسيت منذ سبع سنوات تقريباً، لعدة أسباب أهمها عشقى للغناء والموسيقى، بالإضافة إلى (...)
عن ظاهرة اتجاه عدد كبير من المطربين إلى التمثيل ودخول مجال السينما، تقول مى سليم: «إن هذه ليست ظاهرة جديدة، بل هى موجودة من قبل، فنحن حتى الآن نشاهد أفلام عبدالحليم وعبدالوهاب وشادية والعديد من المطربين والمطربات القدامى، وأرى أن التمثيل يشكل إضافة (...)