سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف العالمية: هيجسيث عرض معلومات عسكرية حساسة للخطر فى أزمة «سيجنال»..«لونا هاوس» تفاصيل اتفاق دفاع مشترك بين بريطانيا والنرويج ضد روسيا..الاتحاد الأوروبي يقرر حظر استيراد الغاز والنفط الروسى بحلول نهاية 2027
تناولت الصحف العالمية اليوم، الخميس، عدد من الموضوعات والقضايا أبرزها، عرض وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث لمعلومات عسكرية حساسة للخطر، وتفاصيل اتفاق دفاع مشترك بين بريطانياوالنرويج ضد روسيا، بالإضافة إلى خطوة تاريخية يتخذها الاتحاد الأوروبى لحظر استيراد والنفط الروسى بحلول 2027 الصحف الأمريكية: تقرير البنتاجون: هيجسيث عرض معلومات عسكرية حساسة للخطر فى أزمة «سيجنال» كشف تقرير هيئة الرقابة الداخلية في البنتاجون أن وزير الدفاع بيت هيجسيث قد عرض معلومات عسكرية حساسة للخطر، وكان من الممكن أن يعرّض أفرادًا أمريكيين للخطر عندما شارك تفاصيل معينة حول العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن في دردشة جماعية خاصة على منصة سيجنال في وقت سابق من هذا العام، وفقًا لما قاله مسؤول أمريكي وشخص مطلع على نتائج التقرير لقناة CBS New. ونقلت القناة عن مصادرها أن التقرير وجد أن هيجسيث، مذيع فوكس نيوز السابق الذي أصبح وزير دفاع، قد انتهك سياسات وزارة الدفاع عندما استخدم جهازه الشخصي في مهام رسمية لنقل معلومات عسكرية أمريكية حساسة إلى كبار مسؤولي إدارة ترامب ورئيس تحرير مجلة ذا أتلانتيك، الذى تم ضمه للمجموعة عن طريق الخطأ، ولم يكتشف أحد وجوده. وتم إرسال نسخة سرية من تقرير المفتش العام إلى الكونجرس يوم الثلاثاء. ومن المتوقع إصدار نسخة غير منقحة اليوم، الخميس. ورغم ذلك، قال المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، فى بيان إن التحقيق بمثابة تبرئةٌ كاملةٌ للوزير هيجسيث، وتثبت ما كنا نعرفه منذ البداية، وهو عدم الكشف عن أي معلوماتٍ سرية حُلّت هذه المسألة، وتم إغلاق القضية. كما وصف وزير الدفاع المراجعة بأنها تبرئةٌ كاملة، وكتب على منصة X يقول: «لا معلوماتٍ سرية. تبرئةٌ كاملة. أُغلقت القضية. قصف الحوثيون اليمن حتى الاستسلام. شكرًا لكم على اهتمامكم بتقرير المفتش العام هذا». ونقلت CBS News عن المصادر قولها إن تقرير المفتش العام أكد ما نشرته في يوليو، هو أن المعلومات الرئيسية التي نشرها هيجسيث في مجموعة دردشة سيجنال المشفرة مستمدة من رسالة بريد إلكتروني سرية تحمل علامة "سري//لا يكشف عنه". وذكرت سي بي إس نيوز أن المعلومات شاركها الجنرال مايكل "إريك" كوريلا، الذي كان آنذاك قائد القيادة المركزية الأمريكية، الوحدة القتالية الرئيسية التي تُشرف على العمليات العسكرية الأمريكية في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وأجزاء من جنوب آسيا. ويعني تصنيف "سري" أن المعلومات سرية، وأن الكشف عنها دون رفع السرية عنها بشكل صحيح قد يُلحق ضررًا جسيمًا بالأمن القومي ويُعرّض سلامة أفراد الخدمة للخطر، وفقًا للحكومة الأمريكية.
ترقب أمريكى لزيارة بوتين للهند..توقعات باتفاقات دفاعية وتسهيل التجارة يصل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين إلى العاصمة الهنديةنيودلهي اليوم الخمس، للمشاركة فى قمة سنوية تحتفى بشراكة بلاده مع الهند، ومن المتوقع أن يناقش بوتين مع رئيس الوزراء الهندى ناريندرا مودى اتفاقيات دفاعية ويعلنان عن اتفاقيات لتسهيل التجارة وتدفق العمال من الهند إلى روسيا. ووفقاً لتقرير لصحيفة نيويورك تايمز، فإن الولاياتالمتحدة، التي تختبر أفعالها قوة العلاقة بين روسياوالهند، ستلوح حول المناقشات الثنائية بين بوتين ومودى. وتذهب الصحيفة إلى القول بأن توقيت الزيارة حرج للهند بشكل خاص التي كانت تبحث عن طرق لحل التشابك الاقتصادى مع إدارة ترامب. فقد اتهم ترامب الهند بنكمويل حرب روسيا على أوكرانيا بشراء نفطها وفى الشهر الماضى توقفت أكبر شركات النفط الهندية عن شراء الخام الروسى شكل شبه كامل بعد العقوبات الأمريكية على النفط الروسى التي هعددت الشركات الهندية. تقول نيويورك تايمز إن قمة بوتين ومودى تشير إلى التزام الهندوروسيا بعلاقة تعود إلى الحقبة السوفيتية. وبالنسبة لبوتين، تمثل هذه القمة فرصةً ليُظهر للعالم أن روسيا لديها شريكٌ ذو أهمية عالمية. لكن سيتعين على مودي، الذي تربطه علاقة شخصية وثيقة ببوتين، أن يُوازن بين إدارة علاقة الهند مع روسيا، أكبر مورديها للأسلحة، وتلبية مطالب الولاياتالمتحدة، أكبر شريك تجاري لها، مع السعي لتحقيق المصلحة الذاتية لبلاده. سيصل بوتين إلى نيودلهي يوم الخميس لحضور القمة الهندية الروسية الثالثة والعشرين. وفي اليوم التالي، سيناقش مع مودي سبل تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية، ويعتزمان إجراء مناقشات واسعة النطاق، تتناول مواضيع مثل زيادة واردات الهند من الأسمدة الروسية وبناء محطات نووية صغيرة في الهند. من المتوقع أيضًا التوصل إلى اتفاق جديد بشأن تنقل العمالة، وفقًا للمتحدث باسم الكرملين، دميتري س. بيسكوف، ومسؤولين حكوميين هنود، مما سيُسهّل على الشركات الروسية توظيف العمال من الهند. تواجه روسيا نقصًا في العمالة تفاقم بسبب حربها في أوكرانيا وتراجع أعداد المهاجرين من آسيا الوسطى. وقد اختارت الحكومات الهندية المتعاقبة إلى حد كبير اتباع مسار ما يُسمى بعدم الانحياز، حيث تُملي مصالح الهند التحالفات والشراكات، ولكن على مودي تحقيق التوازن. ترامب يطلق اسمه على معهد السلام الأمريكي.. ما القصة؟ قبل ساعات من موعد استضافته توقيع اتفاق سلام بين رواندا والكونغو، تم إطلاق اسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على معهد السلام الأمريكي. وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن العمال قاموا برفع اسم الرئيس على المعهد الذى يقع فى قلب العاصمة الأمريكية
وذكرت الصحيفة أنه في صباح اليوم السابق لاستضافة ترامب حفل توقيع في المعهد مع رئيسي رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وصل عمال إلى المبنى الواقع في ناشيونال مول لتثبيت اسم ترامب بأحرف فضية كبيرة على جانبي المبنى الخارجي، ووضعوه على يسار المكان الذي كان اسم المعهد محفورًا فيه بالفعل على الواجهة.
وكانت النتيجة إعادة تسمية المبنى باسم "معهد دونالد ج. ترامب للسلام الأمريكي". أكد البيت الأبيض مساء الأربعاء إعادة تسمية المعهد باسم الرئيس «كتذكير قوي بما يمكن أن تحققه القيادة القوية من أجل الاستقرار العالمي»، حسبما صرحت المتحدثة باسمه آنا كيلي. وأضافت: «تهانينا للعالم!». وقالت نيويورك تايمز إن إعادة تسمية المعهد العريق، الذي أشاد به رؤساء مثل رونالد ريجان الذي وقعه ليصبح قانونًا، ووضع اسمه على واجهته، هو استمرار لجهود ترامب لتصوير نفسه كصانع صفقات دبلوماسية عظيم في حملته للحصول على جائزة نوبل للسلام. وأشارت الصحيفة إلى ان ترامب، ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، نسب لنفسه الفضل في إنهاء عدد كبير من النزاعات، بما في ذلك الحرب التي استمرت ثلاثة عقود بين رواندا والكونجو. وقد أكد البيت الأبيض سابقًا أن عمله في مجال الدبلوماسية أكثر إثارة للإعجاب من عمل معهد السلام، الذي وصفه البيت الأبيض بأنه "كيان متضخم وعديم الفائدة". معهد السلام الأمريكي هو مؤسسة مستقلة تابعة للحكومة الأمريكية، تأسس عام 1984 بهدف تعزيز حل النزاعات بالطرق السلمية حول العالم، ومنع الحروب، ودعم الاستقرار في الدول التي تشهد صراعات. يتم تمويل المعهد من الحكومة الأمريكية عبر الكونجرس، لكنه يتمتع بقدر من الاستقلالية في وضع برامجه وأبحاثه. ولا يتبع المعهد وزارة الخارجية ولا وزارة الدفاع، لكنه يتعاون معهما في ملفات تتعلق بالسلام وبناء الاستقرار. الصحف البريطانية «لونا هاوس» .. تفاصيل اتفاق دفاع مشترك بين بريطانياوالنرويج ضد روسيا تستعد بريطانياوالنرويج لتوقيع اتفاقية دفاع تاريخية بموجبها سيتم انشاء اسطول بحري مشترك مصمم لتتبع الغواصات الروسية عبر شمال الأطلسي. وفقا لصحيفة الاندبندنت، تهدف المبادرة إلى حماية الكابلات البحرية الحيوية، التي تواجه تهديداً متصاعداً من موسكو، حيث أشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى ارتفاع بنسبة 30% في مشاهدات السفن الروسية في المياه الاقليمية خلال العامين الماضيين. يأتي الإعلان في الوقت الذي يستضيف فيه رئيس الوزراء السير كير ستارمر نظيره النرويجي، جوناس ستور، في قاعدة لوسيموث الجوية الملكية البريطانية شمال اسكتلندا ومن المقرر أن يستمع الزعيمان إلى طواقم الدوريات البحرية من طراز P-8، الذين تتبعوا سفناً روسية مثل سفينة التجسس يانتار، التي استهدفت مؤخراً إحدى طائراتهم بالليزر. سميت الاتفاقية ب «اتفاقية لونا هاوس» نسبة إلى قاعدة جزر شيتلاند التي استخدمتها المقاومة النرويجية في الحرب العالمية الثانية، وهي مدعومة بصفقة سفن حربية بين المملكة المتحدةوالنرويج بقيمة 10 مليارات جنيه إسترليني وُقعت في سبتمبر. وبحسب التقرير، ستشكل الفرقاطات من طراز 26، التي سيتم بناؤها في حوض بناء شركة بي إيه إي سيستمز في جلاسكو، أسطولاً يضم ما لا يقل عن 13 سفينة مضادة للغواصات من كلا البلدين - خمس منها على الأقل نرويجية. ستراقب هذه السفن الحربية تحركات البحرية الروسية عبر المياه بين جرينلاند وأيسلندا والمملكة المتحدة، وتحمي كابلات وخطوط أنابيب قاع البحر الحيوية لشبكات الاتصالات والكهرباء والغاز البريطانية.
كما ستشهد الاتفاقية، التي سيوقعها وزير الدفاع جون هيلي ونظيره النرويجي توري ساندفيك في داونينج ستريت، انضمام المملكة المتحدة إلى برنامج النرويج لتطوير سفن رئيسية لكشف الألغام بدون طيار وأنظمة الحرب تحت الماء.
وسيتم تدريب مشاة البحرية الملكية في النرويج على القتال في ظروف درجات حرارة تحت الصفر، وسيعزز البلدان تعاونهما في استخدام طوربيدات ستينغ راي المصنعة في المملكة المتحدة، وإجراء مناورات حربية مشتركة، وقيادة تبني حلف شمال الأطلسي (الناتو) للأنظمة ذاتية التشغيل في الشمال الأقصى. كما ستعتمد البحرية الملكية أيضًا صواريخ هجومية بحرية نرويجية متطورة، قادرة على تدمير سفن العدو على مدى يزيد عن 100 ميل. وقال السير كير: في هذا الوقت الذي يشهد عدم استقرار عالمي عميق، ومع رصد المزيد من السفن الروسية في مياهنا، يجب علينا العمل مع شركائنا الدوليين لحماية أمننا القومي هذه الاتفاقية التاريخية مع النرويج تعزز قدرتنا على حماية حدودنا والبنية التحتية الحيوية التي تعتمد عليها دولنا. اتهامات باعتداءات جنسية وانتهاكات تلاحق قوات بريطانية في كينيا.. ماذا حدث؟
كشف تقرير صادر عن البرلمان الكيني حول سلوك القوات المتمركزة في قاعدة عسكرية بريطانية بالقرب من مدينة نانيوكي في كينيا نشرته صحيفة الجارديان، ارتكاب جنود بريطانيين انتهاكات لحقوق الإنسان، وتدميرًا للبيئة، واعتداءات جنسية. أجرت اللجنة الكينية المعنية بالدفاع والاستخبارات والعلاقات الخارجية تحقيقًا في وحدة تدريب الجيش البريطاني في كينيا (باتوك)، وجمعت اللجنة شهادات في جلسات استماع عامة في مقاطعتي لايكيبيا وسامبورو، كما تلقت إفادات شفوية وكتابية من المدنيين المتضررين، والضحايا، وقادة المجتمع، ومنظمات المجتمع المدني، والهيئات العامة ذات الصلة. وذكر التقرير: طوال فترة التحقيق، واجهت اللجنة مقاومة مؤسسية كبيرة وعدم تعاون من جانب وحدة باتوك، التي رفضت المثول أمام اللجنة بإصرار، وتذرعت بدلًا من ذلك بمزاعم الحصانة الدبلوماسية. وكشف التحقيق، الذي ترأسه النائب نيلسون كوتش، عن توجه مقلق نحو سوء السلوك الجنسي من جانب أفراد وحدة باتوك، والذي اتسم بالاغتصاب والاعتداء، وأفاد التقرير بأن ناجيات من العنف الجنسي أبلغن عن حالات أسقطت أو أسيء التعامل معها من قبل السلطات المحلية، مع حرمان العديد من الضحايا من الوصول إلى العدالة. وأضاف التقرير أن تحقيقا داخليا أجرته باتوك بين عامي 2003 و2004 في مزاعم الاغتصاب تبين أنه جمع الأدلة ورفض معظم الشكاوى باعتبارها كاذبة، دون نشر نتائجه. وقد تفاقمت هذه الحالات بسبب غياب أي آلية داخل نظامي العدالة في المملكة المتحدة أو كينيا لمحاسبة جنود باتوك على نفقة الأطفال أو أي عواقب أخرى لمثل هذا السلوك السيئ. ومن بين الادعاءات الأخرى المفصلة في الوثيقة المكونة من 94 صفحة، مقتل رجل يدعى تيلام ليريش برصاص ضابط من باتوك أثناء رعيه للماشية، وإصابة سكان محليين بذخائر غير منفجرة، وزعم مشرف سابق في شركة G4S في باتوك أن طائرات عسكرية تعمدت تخويف الماشية، مما تسبب في معاناة المزارعين. وقدم التحقيق عددًا من التوصيات، بما في ذلك وضع مدونة سلوك للقوات الزائرة تتضمن عدم التسامح مع العنف الجنسي، بالإضافة إلى تحديد الالتزامات البيئية والمسؤولية الاجتماعية. الصحف الإيطالية والإسبانية الماء فيه سم قاتل فى فرنسا .. تحذيرات زيادة المواد الكيميائية تثير القلق وثقت السلطات الصحية الفرنسية لأول مرة بشكل واسع وجود مواد كيميائية معروفة ب PFAS أو ما يطلق عليها المواد الأبدية فى مياه الشرب والمياه غير المعالجة ، بما فى ذلك TFA ،وهو حمض التريفلوروأسيتك الذي وُجد في 92% من العينات، وهو ما أثار القلق فى البلاد حول احتواء مياه الصنبور لمواد سامة. التأثير الضار على الكبد ووفقا لصحيفة الكومودرونسى الإسبانية فقد أوضحت الوكالة الفرنسية للغذاء والبيئة والصحة المهنية ANSES أن معظم، الوكالة الفرنسية للغذاء والبيئة والصحة المهنية (ANSES) أن معظم العينات تحتوي على مستويات أقل من الحدود المقررة حين تنطبق اللوائح، لكن بعض المواد مثل TFA لا توجد لها معايير واضحة بعد، رغم الشكوك حول تأثيرها الضار على الكبد والحمل.
خطر تلوث محتمل وأُجري الدراسة بين 2023 و2025 على نحو 600 عينة من مياه الصنبور ومياه قبل المعالجة، تمثل حوالي 20% من مياه فرنسا الموزعة، مع التركيز على المناطق ذات خطر التلوث المحتمل ب PFAS. وتم اكتشاف 35 نوعًا من PFAS، بينها 20 على قائمة المراقبة الأوروبية، ووجد الباحثون 19 منها في مياه الصنبور. أكثر الأنواع شيوعًا كانت PFHxS (21,7%)، PFOS (19,1%) وPFHxA (16,1%). تحدد التوجيهات الأوروبية حدًا لجودة المياه ب100 نانوجرام/لتر لمجموع 20 نوعًا من PFAS، ووجدت الدراسة أن نسبة صغيرة فقط من العينات تجاوزت هذا الحد. أما TFA، الناتج غالبًا عن تحلل مواد كيميائية في أجهزة التكييف والمواد الرغوية والرش، فبلغت التركيز الوسيط 780 نانوجرام/لتر، كما تم رصد TFMSA في 13% من العينات لأول مرة في فرنسا. تؤكد النتائج التحذيرات السابقة من منظمات المجتمع المدني حول وجود هذه المواد الصناعية المقاومة للتحلل في مياه الشرب، ما يمثل تحديًا صحيًا مستمرًا للسلطات الفرنسية.
الاتحاد الأوروبي يقرر حظر استيراد الغاز والنفط الروسى بحلول نهاية 2027 أعلن الاتحاد الأوروبي اتفاقية لحظر استيراد الغاز الروسي بحلول نهاية عام 2027، إلى جانب خطة لدعم وتمويل أوكرانيا خلال العامين المقبلين، حسبما قالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية.
الاستقلال الكامل لأوروبا عن الطاقة الروسية وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، خلال مؤتمر صحفى، إنه فجر عصر جديد، عصر الاستقلال الكامل لأوروبا عن الطاقة الروسية، ويأتي هذا القرار بعد توافق بين البرلمان الأوروبي، الذي كان يدعو إلى حظر أسرع، والدول الأعضاء ال27 التي طلبت مهلة زمنية أطول. من جانبه، أكد المفوض الأوروبي للطاقة، دان يورجنسن ، انتهت محاولات الابتزاز، وانتهت التلاعبات في السوق من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. نحن متضامنون مع أوكرانيا. وردّت روسيا على القرار سريعًا، معتبرة أن هذه الخطوة ستسرّع تراجع الاقتصاد الأوروبي، إذ ستضطر الدول الأوروبية إلى البحث عن بدائل أكثر تكلفة للطاقة.
تفاصيل الحظر حسب نوع الغاز بالنسبة للغاز المرسل عبر الأنابيب، سيتم حظر العقود طويلة الأمد (التي قد تمتد لعقود) اعتبارًا من 30 سبتمبر 2027 إذا كانت الاحتياطيات كافية، وبحد أقصى1 نوفمبر 2027. *بالنسبة لل غاز الطبيعي المسال (GNLسيتم حظر العقود طويلة الأمد بدءًا من 1 يناير 2027، بالنسبة للعقود قصيرة الأمد، يدخل الحظر حيز التنفيذ 25 أبريل 2026 للغاز المسال و17 يونيو 2026 للغاز عبر الأنابيب. ويجب أن يتم تصديق هذا الجدول الزمني من قبل الدول الأعضاء والبرلمان الأوروبي قبل تطبيقه رسميًا. الاتحاد الاوروبى ، البرلمان الاوروبى ، حظر استيراد الغاز ، الاتحاد الاوروبى
عدو أوروبا.. نصف الأوروبيين يصفون ترامب وسط تصاعد الخوف من الحرب مع روسيا كشف استطلاع حديث أُجرى فى تسع دول أوروبية ، منها فرنساوبلجيكا وبولندا وإيطاليا ، أن ما يقرب من 51% من الأوروبيين يرون أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، دونالد ترامب ، ك «عدو لأوروبا»، وأشارت النتائج إلى تفاوت واضح بين الدول، حيث جاءت بلجيكا (62%) وفرنسا (57% ) الأكثر معارضة، بينما سجلت بولندا (19%) وكرواتيا (37%) أدنى مستويات معارضة. وأجرى الاستطلاع منصة Le Grand Continent الفرنسية ، وأشار إلى أن هذا التقييم السلبي يعكس مجموعة من المخاوف، فقد اعتبر 63% من المشاركين أن انتخاب ترامب جعل العالم أقل أمانًا، فيما وصفه نحو 43% بأنه يحمل ميولًا استبدادية، و39–40% وصفوه بأنه «يتصرف كديكتاتور»، بالمقابل، عبر فقط 13%عن اعتقاد أن ترامب يحترم المبادئ الديمقراطية، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية.
خوف أوروبي متزايد من حرب محتملة لم يقتصر الاستطلاع على تقييم شخصية ترامب، بل كشف عن قلق أوروبي واسع تجاه احتمال صراع مسلح مع روسيا، إذ رأى 51% من المستطلَعين أن احتمال اندلاع حرب مفتوحة في السنوات المقبلة مرتفع أو مرتفع جدًا، مع ارتفاع هذا القلق في الدول القريبة من الجبهة مثل بولندا (77%) ، ومع ذلك، أعرب 69% عن شكوكهم في قدرة بلادهم على الدفاع عن نفسها، بينما شعر 12% بعدم وجود أي تهديد فعلي. كما ركز الأوروبيون على المخاطر التكنولوجية والرقمية بنسبة 28% تليها المخاطر العسكرية بنسبة 25% مما يوضح تنوع المخاوف الأمنية.
تراجع الثقة بالولاياتالمتحدة يرى كثير من الأوروبيين أن العلاقة مع الولاياتالمتحدة في عهد ترامب أصبحت «شريكًا ضروريًا» وليس «حليفًا» كما كان سابقًا، ما عزز شعورهم بخطر التخلي عن الالتزامات الأمريكية تجاه القارة، خصوصًا في مجال الأمن والدفاع.
ماذا يعني المستقبل؟ تشير النتائج إلى رغبة متزايدة في تعزيز الدفاع الأوروبي المستقل، وإعادة التفكير في الاعتماد على واشنطن، مع تصاعد الدعوات لبناء قدرات عسكرية مشتركة لمواجهة أي تهديد محتمل من روسيا، في مرحلة تتسم بالقلق وغياب الثقة التقليدية بالولاياتالمتحدة.