"أنساك دا كلام".. الذكرى ال30 لرحيل بليغ حمدى

يمر علينا اليوم الذكرى الثلاثين على رحيل الموسيقار الكبير بليغ حمدي، إذ رحل فى 12 سبتمبر عام 1993، أحد أبرز الموسيقيين المصريين والعرب.
التحق بمدرسة شبرا الثانوية، فى الوقت الذى كان يدرس فيه أصول الموسيقى فى مدرسة عبد الحفيظ إمام للموسيقى الشرقية، ثم تتلمذ بعد ذلك على يد درويش الحريرى

تتراوح نتاجات بليغ حمدي اللحنية ما بين الشعبية الرومانسية والوطنية الحماسية، لكننا يمكننا اعتبار الإسهام الأساسي الذي قدمه بليغ في الموسيقى هو إيصال الموسيقى والإيقاعات الشعبية المصرية بطريقة تتناسب مع أصوات المغنين الكبار أمثال أم كلثوم، وعبد الحليم حافظ، وشادية، وغيرهم كما اشتهر بليغ بسهولة وبساطة ألحانه، الأمر الذي يجعل أي متذوق للموسيقى قادر على التفرقة بين موسيقاه وأي موسيقى أخرى يستمع إليها.

قام بليغ بتلحين جميع الألوان الغنائية من رومانسية أو شعبية أو وطنية أو القصائد أو حتى ابتهالات دينية مثل مجموعة ألحانه للشيخ (سيد النقشبندي) وأشهرها (مولاي) بل وحتى أغاني الأطفال مثل أغنية (انا عندي بغبغان) وأغاني أخرى في مسلسل أوراق الورد للفنانة وردة.
بليغ حمدى وعمر الشريف وعبد الحليم

العود صديق بليغ حمدى
الملحن الكبير بليغ حمدى
الملحن بليغ حمدى
ام كلثوم و بليغ حمدى
ام كلثوم و محمد فوزى و بليغ حمدى
بروفات اغنية جديدة
بروفات مسرحية ريا وسكينة
بليغ حمدى 1
بليغ حمدى فى الصغر
بليغ حمدى و زوجتة وردة
بليغ حمدى و سامية جمال
بليغ حمدى و سميرة سعيد
بليغ حمدى و شادية
بليغ حمدى و شريهان
بليغ حمدى و عفاف راضى
بليغ حمدى و ميادة الحناوى فى احده الحفلات
بليغ حمدى و ميادة الحناوى و اصالة
بليغ حمدى و ميادة الحناوى
بليغ حمدى وسط جمهورة
بليغ حمدى
عبد الحليم حافظ و بليغ حمدى
عبد الحليم و بليغ حمدى فى احده البروفات
قصة الحب بين بليغ حمدى و وردة
قصة حب بين بليغ حمدى و وردة