الكلام فى التريند على إيه؟.. أسطورة حراسة المرمى كاسياس ينفى اتهامه بالمثلية الجنسية.. دعم كبير لدينا حايك بعد إصابتها بسرطان الثدى.. "وفضل ونعمة" ينعش إيرادات السينما المصرية.. وجوجل يحتفى بمصطفى العبادى

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرًا يوميًا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريند على إيه النهارده؟"، اليوم الاثنين، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.

كاسياس:
وبرز اسم كاسياس، عبر تويتر، بعد أن نفى أسطورة حراسة المرمى الإسباني إيكر كاسياس اتهامه بالمثلية الجنسية بعد التغريدة المثيرة للجدل التى نشرها عبر حسابه على موقع "تويتر"، مؤكدا أن حسابه كان مخترقًا.
وكان كاسياس قد نشر تغريدة مثيرة للجدل ادعى فيها بأنه "مثلي الجنسية"، قبل أن يدعمه مواطنه ومدافع برشلونة السابق كارلوس بويول.
وكتب كاسياس بعد حذف التغريدة، "حسابي كان مخترقا، لحسن الحظ كل شيء أعيد ترتيبه، أعتذر لكل متابعيني، والمزيد من الاعتذارات لمجتمع المثليين".
وكان كاسياس قد نشر تغريدة عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، قال فيها، "أتمنى أن تحترموني، أنا مثلي جنسي".
المثير أن تغريدة كاسياس رد عليها كارليس بويول أسطورة برشلونة ومنتخب إسبانيا سابقا، حيث علق قائلا، "حان الوقت لنخبرهم عن قصتنا يا إيكر".

مصطفى العبادى:

وبرز اسم مصطفى العبادى، ضمن الأكثر بحثا على مؤشرات جوجل، احتفى مؤشر البحث العالمى "جوجل"، اليوم الاثنين، بذكرى ميلاد المؤرخ المصري الراحل مصطفى العبادي، حيث ظهرت صورة له يحمل كتابا بين يديه وخلفه مكتبه وبجانبه معالم معمارية.
ولد مصطفى العبادي في 10 أكتوبر عام 1928 في مدينة الإسكندرية، وحصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة عن الحضارتين اليونانية والرومانية من جامعة كمبريدج البريطانية عام 1961، وبدأ بالتدريس في الجامعة.
كان مصطفى العبادى عضوا بالمجمع العلمي المصري ورئيسا لجمعية الآثار في الإسكندرية، وعضوا في الجمعية الأميركية للدراسات البردية في نيويورك، وعضوا في اللجنة العليا للتاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة.
العبادي

ومصطفى العبادى يُنسب إليه الفضل في إحياء مكتبة الإسكندرية القديمة، وهو صاحب كتاب "المرجعية" عن المكتبة القديمة في هذه المدينة، كما ألّف العديد من الكتب والدراسات.
وحصل مصطفى العبادي على جائزة النيل عام 2013 وجائزة الدولة التقديرية في العلوم الاجتماعية لعام 1998، وجائزة كفافي في الدراسات اليونانية عام 1997، ورحل مصطفى العبادي عن عالمنا في 14 فبراير 2017.

دينا حايك:

وظهر اسم الفنانة دينا حايك، ضمن الأكثر بحثا على مؤشرات جوجل، بعد اعلان اصابتها بمرض سرطان الثدى، حرص عدد كبير من نجمات لبنان، على الدعاء بالشفاء للفنانة دينا حايك بعد الكشف عن إصابتها بسرطان الثدى، متمنين لها الشفاء العاجل، وكتبت نادين نسيب نجيم، قائلة: "سلامة قلبك وأتمنالك الشفاء العاجل وخليكي قوية وإيجابية لتتغلبي على المرض الله يحميكي ويكون معك"، وردت عليها دينا قائلة: "حبيبتي نادين الله يسلمك معك حق أهم شي الإنسان يضل إيجابي وما يضعف وأنت مرقتي بظروف صعبة وتخطيتيها بقوتك وإيمانك".
وقالت لها كارول سماحة: "حبيبتي دينا محبة الناس معِك، أنت قويّة وحلوة مثل الحياة اللي بتلبقلِك، إنشالله مرحلة صعبة ورح تقطع وكلنا ناطرينك ترجعيلنا بالسلامة"، ثم ردت عليها دينا قائلة: "حبيبتي كارول وأنت الحياة بتلبقلك ونجمة كبيرة منشوف حالنا فيها"، وكتبت نجوى كرم: "سلامة قلبك ربنا يشفيكى يارب".
دينا حايك

كما كتبت دينا حايك، عبر حسابها على تويتر، قائلة: "الحمدلله على كل شي، بالحياة بنعدى بكتير تجارب وصعوبات بس الإهم أنه نرجع نوقف ونكمل".

فضل ونعمة:

بينما برز اسم فيلم "فضل ونعمة"، بعد الكشف عن إيراداته اليومية الضخمة، أنعش فيلم "فضل ونعمة" إيرادات دور السينما المصرية من شباك التذاكر، بعد نحو 5 أسابيع ظلت الإيرادات اليومية لأي فيلم سينمائي في دور العرض المصرية أقل من مليون جنيه، رغم طرح أفلام جديدة بشكل مستمر.
وكانت آخر فيلم تخطت إيراداته اليومية مليون جنيه "تسليم أهالي" بطولة دنيا سمير غانم وهشام ماجد، إذ حقق يوم 19 أغسطس الماضي 1,067,864 جنيها، ومنذ ذلك اليوم ظلت الإيرادات اليومية لكل فيلم أقل من مليون جنيه.
وحقق فيلم "فضل ونعمة" إيرادات في اليوم الثاني من عرضه 1,179,462 جنيها، وارتفعت في اليوم الثالث إلى 1,308,359 جنيها، حسبما أكد مدير التوزيع السنيمائي محمود الدفراوي، ليصل مجموع إيراداته في 3 أيام إلى نحو 3 ملايين جنيه.
فضل ونعمة

ويجمع فيلم "فضل ونعمة" النجمين هند صبري وماجد الكدواني، في تجربة كوميدية جديدة، ومعهما محمود حافظ، محمد رضوان، ياسمينا العبد، الطفل إسماعيل أحمد الجندى وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ممدوح، وتأليف أيمن وتار، وإخراج رامي إمام.