تؤدى إلى انخفاض الرؤية، موعد انتهاء الشبورة الكثيفة على الطرق    الاستعانة بلودر لرفع آثار حادث سقوط سيارة نقل من أعلى الدائري بمنطقة ترسا.. صور    مصرع شخص غرقا أثناء الصيد في نهر النيل بمنشأة القناطر    هل إعادة عرض مسلسل "أم كلثوم" رد غير مباشر على فيلم "الست"؟    صاحبة فيديو بيع أطفالها: أنا مليش في السوشيال ميديا.. وعملته من ضعفي وضيق الحال    تغطية خاصة حول آخر التطورات فى سوريا وغزة بعد الضربات الأمريكية فى سوريا (فيديو)    سبرتاية مشتعلة تسفر عن حريق بشقة وإصابة 3 أطفال بالطالبية    بعد تصريحات مدبولي.. محمد علي خير: العاملون بالحكومة و11.5 مليون من أصحاب المعاشات تحت خط الفقر    إدارة الطوارئ الأمريكية: انقطاع كبير للتيار الكهربائى فى سان فرانسيسكو    محمد صبحي: فيلم «الست» عبقري ورائع وصناعه عظماء قدموا عملا يكرم أم كلثوم.. وهذا سبب اعتراضي    مسئول بنقابة صيادلة القاهرة: لا نقص في علاج البرد وفيتامين سي.. وأدوية الأمراض المزمنة متوفرة    الدولة مش هتسيبهم، تدخل حكومي لحل أزمة أميرة عبد المحسن بعد عرض أطفالها للبيع    عضو بالأرصاد: أجواء مستقرة ودرجات حرارة طبيعية خلال الأسبوع الجاري    رئيس صندوق التنمية الحضرية: حولنا حدائق الفسطاط من مقلب قمامة إلى أبرز معالم الشرق الأوسط    وفاة شقيقة جورج كلونى بعد معاناة مع مرض السرطان    النيابة العامة تُجري تفتيشًا لمركزي إصلاح وتأهيل وادي النطرون و«أبي زعبل 1»    خلاف علني بين رئيسي البرازيل والأرجنتين بسبب حصار فنزويلا    معركة السيطرة على أموال التنظيم الدولي.. انقسام حاد بين قيادات «إخوان لندن»    فيديو جراف| بشرى سارة.. مترو الأنفاق سيصل هذه المناطق قريبًا    مطارات مصر بين الخصخصة والأمن القومي.. لماذا يندفع ساويرس نحو السيطرة على البوابات السيادية؟    تأجيل محاكمة عصام صاصا وآخرين بتهمة التشاجر داخل ملهى ليلي بالمعادي    لأول مرة.. "الصحة": أعداد المواليد لم يتجاوز مليوني مولود سنويًا    وزير البترول: مليار قدم مكعب حجم الغاز القادم من إسرائيل عبر الأنابيب.. فيديو    وزير البترول: صادراتنا من الذهب تفوق مليار دولار    وزير الطيران:إجمالي عدد الركاب بكافة المطارات المصرية 60 مليون راكب بنهاية العام الجاري    الاحتلال يتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا    باريس سان جيرمان يتأهل لدور ال32 من بطولة كأس فرنسا    توروب يشترط ضم هذا اللاعب قبل الموافقة على إعارة محمد شكري في يناير    يوفنتوس يحسم قمة روما ويواصل انتصاراته في الكالتشيو    إنبي يخطف فوزًا قاتلًا من طلائع الجيش في كأس الرابطة المصرية    أمم إفريقيا - ندالا حكم مباراة الافتتاح بين المغرب وجُزر القُمر    10 نجوم إفريقية فى صراع بمعارك الأدغال    إيمي سمير غانم: كنت بقفل بالمفتاح على أبويا وأمي وقت كورونا    تامر حسنى يشكر راعى مصر فى ختام حفل عابدين    العرض الخاص لفيلم «بكرا» بحضور أشرف زكى ومحمد رياض    أميرة الإيقاع نسمة عبد العزيز تشعل مسرح أوبرا الإسكندرية بحفل فني مميز    الإفتاء: الدعاء في أول ليلة من رجب مستحب ومرجو القبول    بعد رؤية هلال رجب.. ما هو موعد شهر شعبان ؟    ضعف المياه بمركز طهطا بسوهاج لأعمال تطهير محطة شطورة السطحية    بعد ابتزازه بمقاطع فاضحة.. «ناصر» يستنجد بالهارب محمد جمال والأخير يرفض التدخل    محمد صبحي: غزة اختبار سقطت فيه كل الشعارات والمواثيق.. والقوى الدولية تلعب دور محامي العدو    مبابي يعادل رقم رونالدو التاريخي ويحتفل على طريقته    بركلة جزاء قاتلة.. أرسنال يهزم إيفرتون ويعود لاعتلاء صدارة البريميرليج    اتحاد الكرة: حسام حسن وعدنا بلقب أمم إفريقيا.. وفينجر رشح مدير فني لتعيينه    الصيام تطوعا في رجب وشعبان دون غيرهما.. الإفتاء توضح التفاصيل    محمد صبحي: المقاومة الفلسطينية لن تموت.. والمعركة على الوجود الفلسطيني كاملا    خبير عسكري: مصر تمتلك أوراق ضغط دولية لم تستخدمها بشأن سد النهضة    9 عادات يومية تعيق بناء العضلات    مجدي مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر ل"صوت الأمة": التدخل الرئاسي أنقذ الانتخابات.. ولا يوجد أي غبار على مجلس النواب الجديد    المصل واللقاح: انتشار الفيروسات التنفسية طبيعي في الخريف والشتاء.. و65% من الإصابات إنفلونزا    6 أعراض مبكرة للإصابة ب الذئبة الحمراء    خلال 10 أيام.. التفتيش على 3605 منشآت يعمل بها أكثر من 49 ألف عامل    وزير التعليم العالي يشهد حفل تخريج أول دفعة من خريجي جامعة المنصورة الجديدة الأهلية    النبراوي أول نقيب مهندسين مصري يتقلد رئاسة اتحاد المهندسين العرب    رئيس جامعة الأزهر: الجميع مع القرآن فائز.. والإمام الأكبر حريص على دعم الحفظة    النيابة الإدارية تواصل تلقى طلبات التعيين بوظيفة معاون نيابة إلكترونيا.. المواعيد    «المنشاوي» يستقبل أسامة الأزهري وزير الأوقاف بجامعة أسيوط    مواقيت الصلاه اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى المنيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: واشنطن قدمت معلومات استخباراتية ساعدت أوكرانيا فى استهداف السفينة الروسية.. خسائر فادحة للمحافظين فى لندن بالانتخابات المحلية ببريطانيا.. وسويسرا بلد الملاجئ النووية وعدد المخابئ أكثر من السكان
نشر في اليوم السابع يوم 06 - 05 - 2022

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، عددا من القضايا والتقارير فى مقدمتها خسائر فادحة للمحافظين فى لندن والعمال يعانى خارج العاصمة فى الانتخابات المحلية ببريطانيا..واشنطن قدمت معلومات استخباراتية ساعدت أوكرانيا فى استهداف السفينة الروسية.
الصحف الأمريكية:
بايدن يطلق مبادرة للتركيز على الطباعة ثلاثية الأبعاد لخفض التكاليف
قالت صحيفة "ذا هيل" إن الرئيس الأمريكى جو بايدن، وخلال رحلته المرتقبة إلى ولاية أوهايو، اليوم، الجمعة، سيطلق مبادرة جديدة تهدف إلى خفض التكاليف للعائلات الأمريكية من خلال التركيز على الطباعة ثلاثية الأبعاد.
وأشارت الصحيفة إلى أن شركة "AM Forward" للطباعة ثلاثية الأبعاد هى جزء من جهود بايدن لتحسين مرونة سلسلة التوريد من خلال حث شركات القطاع الخاص على شراء الأجزاء المضافة المنتجة من الوردين الأصغر فى الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن شركات كبرى مثل جى إيه أفياشن ولوكهيد مارتن وسيمنز ورايثون، هم المشاركون الأوائل فى المبادرة، والتى ستكون بمثابة اتفاق طوعى بين كبار المصنعين ومورديهم الأصغر فى الولايات المتحدة.
وقال مسئولون رفيعو المستوى بالإدارة الأمريكية إانه لا يوجد عدد كاف من الشركات الأمريكية تستخدم الطباعة ثلاثية الأبعاد أو غيرها من تقنيات الأداء الإنتاجى العالى، واصفا المشكلة بأنها أشبه بمعضلة "الدجاجة والبيضة".
وقال المسئولون إن الموردين يرغبون فى القيام بهذه الاستثمارات لكن ليس لديهم الطلبات الملتزم بها أو التدفق النقدى للقيام بالاستثمار، والذى يتراوح غالبا ما بين 3 إلى 8 مليون دولار.
كما أن الشركات لا تقدم الطلبات لأنها لا تعتقد أن مورديها يمكنهم أن يصنعوا الأجزاء فى الحقيقة. وأوضح أن القطاع الخاص لا يمكنه فعل ذلك بمفرده، وستكون الحكومة الفيدرالية شريك أساسى للمساعدة مع شركة AM Forward ومعالجة تلك التحديات.
وسيتوجه بايدن إلى مدين سينسناتى بولاية أوهايو اليوم الجمعة للقاء قادة التصنيع ومشاهدو تقنيات تصنيع مضافة جديدة كجزء من جهوده للترويج لجعته لتصنيع المزيد فى أمريكا. وسيزور مصنع تصنيع معادن يعد مورد لبعض الشركات الموقعة على شركة الطباعة ثلاثية الأبعاد AM Forward.
CNN
: واشنطن قدمت معلومات استخباراتية ساعدت أوكرانيا فى استهداف السفينة الروسية
كشفت شبكة "سى إن إن" الأمريكية عن تقديم الولايات المتحدة معلومات استخباراتية لأوكرانيا ساعدتها على استهداف السفينة الحربية الروسية الشهر الماضى بصواريخ كروز مضادة للسفن وإغراقها.
وذكرت الشبكة إن القوات الأوكرانية رصدت السفينة الحربية الروسية فى البحر الأسود، وأجرت اتصالاتها مع الأمريكيين للتأكيد أنها هى السفينة موسكفا، والتى تعد من أهم السفن الحربية الروسية، بحسب ما أفادت مصادر مطلعة على الأمر. وردت الولايات المتحدة بأنها هى، وقدمت معلومات استخباراتية عن موقعها. ولم يتضح ما إذا كان الولايات المتحدة قد عرفت أن اأكرانيا ستتحرك لضرب السفينة، إلا أن الولايات المتحدة لم تكن مشاركة فى القرار بحسب المصادر.
وقال المتحدث الصحفى باسم البنتاجون جون كيربى، فى بيان لسى إن إن، إنهم لم يقدموا لااكرانيا معلومات استهداف محددة للسفينة موسكفا، ولم يشاركوا فى قرار الأوكرانيين ضربها أو فى العملية التى قاموا بتنفيذها. وأكد كيربى أن واشنطن لم يكن لديها معرفة مسبقة بنوايا أوكرانيا باستهداف السفينة، مشيرا إلى أن الأوكرانيين لهم قدراتهم الاستخباراتية الخاصة لتعقب واستهداف السفن البحرية الروسية، مثلما فعلوا فى هذه الحالة.
وكانت السفينة الروسية قد غرقت بعد ضربها بصاروخي كروز أوكرانيين فى 14 إبريل الماضى، مما مثل ضربة كبيرة للجيش الروسى، بحسب ما ذكرت "سى إن إن".
وأشارت سى إن إن إلى أن هذا الكشف يعكس موقف إدارة بايدن فى مشاركة المعلومات الاستخباراتية كجزء من تحول أكبر فى السياسة نحو مساعدة أوكرانيا على هزيمة روسيا بشكل حاسم فى المعركة وإضعاف جيشها بشكل كبير، لكنها تثير أسئلة أيضا حول الخطوط الحمراء الخاصة بروسيا او الولايات المتحدة فيما يتعلق بالدعم العسكرى الأمريكى لأوكرانيا.
كارين جان بيير..أول امرأة سوداء ومثلية تشغل منصب متحدث البيت الأبيض
أعلن الرئيس الأمريكى جو بايدن أمس، الخميس، اختياره لكارين جان بيير لتصبح السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، خلفا لجين ساكى، لتصبح بذلك أول شخص أسود ومثلى "شاذ جنسيا" بشكل معلن يتولى منصب "وجه الإدارة الامريكية"، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وستغادر ساكى منصبها فى 13 مايو ، وكانت قد قالت فى بداية تولى بايدن الحكم فى يناير 2021 إنها تخطط للبقاء فى منصب المتحدثة باسم البيت الأبيض لمدة عام.
وعملت جان بيير فى منصب نائبة السكرتيرة الصحفية منذ بداية إدارة بايدن، وعملت فى حملته الرئاسية عام 2020، كما عملت فى البيت الأبيض فى عهد أوباما، وكان مسئولة العلاقات العامة الرئيسية فى حركة موف أون التقدمية.

وقال بايدن عن جان بيير إنها لا تملك فقط الخبرة لهذه المهمة "الصعبة"، بل إنها ستواصل "قيادة الطريق في التواصل بشأن عمل إدارة بايدن هاريس". وأضاف بايدن أن كارين سوف تكون أيضاً "صوتاً قوياً يتحدث بالنيابة عني وعن هذه الإدارة".
وذكرت شبكة CNN في أبريل أن جين ساكي كانت تخطط لترك منصبها لتعمل في شبكة MSNBC.
وكانت جان بيير قد أصبحت فى مايو الماضى، ثانى امرأة سوداء فى التاريخ تعقد المؤتمر الصحفى اليومى للبيت الأبيض.
وقالت ساكي، عبر حسابها على تويتر، إنها "ممتنة للرئيس جو بايدن والسيدة الأولى جيل بايدن"، ووصفت جان بيير بأنها "امرأة رائعة"، مشيرة إلى أنها ستكون أول شخص من السود والمثليين تعمل كناطقة باسم البيت الأبيض.
وأضافت ساكي: "التمثيل مهم وستعطي صوتًا للكثيرين، ولكنها أيضًا تجعل الكثيرين يحلمون بما هو ممكن حقًا"، وتابعت: "لا أطيق الانتظار حتى أرى تألقها لأنها ستجلب أسلوبها الخاص وتألقها ورشاقتها إلى المنصة".
الصحف البريطانية:
نتائج الانتخابات المحلية ببريطانيا..خسائر فادحة للمحافظين فى لندن والعمال يعانى خارج العاصمة
قالت صحيفة إندبندنت البريطانية إن حزب العمال استطاع أن يسحب انتصارا تاريخيا فى مجلس ويستمنستر بالعاصمة لندن بحصوله على مقعد سيطر عليه المحافظون منذ إنشائه عام 1964.
وجاء هذا بعد ساعات من خسارة المحافظين درة التاج فى واندوارث، التى كانت أخر مرة يسيطر عليها حزب العمال قبل 44 عاما فى عام 1978، فيما قالت الصحيفة إنه ضربة كبرى لرئيس الحكومة بوريس جونسون.
وذكرت الصحيفة أن خسارة مقاعد المجالس المحلية عبر البلاد قد دفعت قادة المحافظين المحليين إلى دعوة جونسون للنظر فى المرآة بشكل جيد وقوى، بينما قال رئيس موظفى داوننج ستريت السابق اللورد جافين باروسي إن تلك الهزائم كارثية.
وبدت ليلة الخميس جيدة للديمقراطيين الأحرار الذين استطاعوا أن يحصدوا منطقة هول من حزب العمال. وبعد انتصارهم، قالت رئيسة الحزب البارونة كرامر إنه هول كانت مجتمعا تم التعامل معه من قبل العمال والمحافظين على أنه مضمون.
من جانبها، قالت صحيفة التليجراف إن جونسون والمحافظين عانوا من خسائر فادحة فى الانتخابات المحلية فى لندن، بينما يبدو أن حزب العمال يكافح من أجل إحراز تقدم خارج العاصمة.
وبرغم خسائرهم فى لندن، فيبدو أن أداء المحافظين كان أفضل من المتوقع فى مناطق أخرى بالبلاد فى حين فشل حزب العمل فى تحقيق مكاسب.
وقال السير جون كيرتس، خبير استطلاعات الرأى، إن دعم حزب العمال زاد فى لندن، لكن الحزب فى الواقع انخفض خارج العاصمة مقارنة بنتائج الانتخابات المحلية لعام 2018.
وأدعى حزب العمال أن النتائج تمثل نقطة تحول للحزب، إلا أنه من المرجح أن يواجه رئيس الحزب السير كير ستارمر ضغوطا من نوابه لو فشل فى تحقيق أى شىء أقل من خطة كبيرة للأمام.
وزير الدفاع البريطانى: الجنرالات الروس يتحولون ضد بعضهم البعض بسبب حرب أوكرانيا
قال وزير الدفاع البريطانى إن الجنرالات الروس يتحولون ضد بعضهم البعض لأن الحرب فى أوكرانيا لا تمضى كما هو مخطط لها، بحسب ما ذكرت صحيفة التايمز.
وخلال زيارته إلى فنلندا، قال وزير الدفاع البريطانى بن والاس إن القادة العسكريين كانوا يلقون باللوم على بعضهم البعض فى "الكارثة" ويخشون أن يتم تطهيرهم لو تحول المستنقع إلى تراجع مذعور.
وتابع والاس قائلا إن القادة العسكريين بين الجنرالات كانوا كبش الفداء لما أسماه " الغزو الفاشل" للرئيس بوتين فى أوكرانيا، مضيفا أن هؤلاء فى النظام العسكرى كانوا يشعرون بالذعر دائما من أن يتم تطهيرهما وإخراجهم.
وكان رئيس الأركان الروسى الجنرال فالرى جيرازيموف قد انتقل إلى الخطوط الأمامية فى أوكرانيا الشهر الماضى فى خطوة غير مألوفة بشكل كبير.
ووفقا لوسائل الإعلام الروسية، فإن جيرازيموف، البالغ من العمر 66 عاما قد تعرض لإصابة بشظية خلال القتال فى إزيم فى شرق أوكرانيا وتم إجلائه. إلا أن مصادر دفاعية رفيعة المستوى نفت تلك المزاعم، وقالت إنه يعتقد أن أعضاء من حاشية جيرازيموف هم من تعرضوا للإصابة وليس هو نفسه.
ويعتقد أن تسعة من كبار المسئولين العسكريين الروس قد قتلوا حتى الآن فى القتال، بينما يقول مسئولون غربيون إنه قد تم إرسالهم إلى الخطوط الأمامية لاستعادة الزخم بين القوات التى تعانى من تراجع معنويتها.
وقال والاس، الذى كان موجودا فى فنلندا لمشاهدة التدريبات العسكرية مع القوات والدبابات البريطانية، إن الجنرالات الذين يقتربون أكثر وأكثر من الخطوط الأمامية يحاولون الخروج من هذا المستنقع الذى هم فيه. ويفعلون ذلك بالصياح والصراخ فى الناس، لكن لا يبدو ان هذا يحقق أفضل النتائج، على حد قوله.
الصحف الإيطالية والإسبانية
مسؤول فاتيكانى عن الأزمة مع الكنيسة الأرثوذكسية الروسية: البابا فرانسيس لم يشأ الإساءة لبطريرك موسكو
علق رئيس الأكاديمية البابوية للحياة، المونسنيور فينتشنتسو باليا ، على الأزمة القائمة بين الفاتيكان والكنيسة الأرثوذكسية الروسية ، بعد وصف بابا الفاتيكان ، البابا فرانسيس ، البطريريك كيريل ، رئيس الكنسية الروسية ب"خادم مذبح الكرملين"، وقال إن "البابا لم يشأ الإساءة لبطريرك موسكو".
وكانت ردة فعل غاضبة قد وردت من جانب الكنيسة الأرثوذكسية الروسية حول نبرة البابا "الخاطئة" في سرده عن فحوى لقاء عبر (زووم) يوم 16 مارس والبطريرك كيريل، مما قد يكون مؤشرا على عودة الجمود بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية.
وبهذا الصدد قال الاسقف الإيطالى فى مقابلة مع صحيفة "الجورنال"الإيطالية "أعتقد أن من الصواب أن أوضح أنه من جانب البابا فرانسيس لم يكن هناك بالتأكيد نية للإساءة إلى البطريرك، في الواقع، أعتقد أن عبارة البابا يجب أن تدرج في سياق محادثة كان فيها بحث أخوي عن الطرق التي يمكن للكنائس اتباعها لتعزيز السلام".
وأشار المسؤول الفاتيكاني إلى أن الأمر يتعلق ب"بحث شاق يلمس الصعوبات التي تواجهها الكنائس في هذا الوقت"، موضحا أن "من الواضح أن الأب الأقدس يشير إلى حقيقة أن رجال الكنيسة لا يمكن ولا يجب أبدًا أن يوضعوا في حالة الاضطرار إلى الاستسلام لقوى أخرى غير إرادة الله".
وأضاف المونسنيور باليا: "عرفت البطريرك كيريل قبل أكثر من 30 عامًا، لقد التقينا أيضًا عدة مرات في إيطاليا. إنه شخص أعتقد أنه يفهم المعنى الحقيقي لكلمات البابا"، لكن "من الضروري أن نفهم بعمق تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية الروسية الأكثر من ألفي، والتي يقودها كيريل في هذا الوقت".
وأشار الأسقف إلى أن "كلاهما (البابا وكيريل) شعرا أن لقاءهما في هذه الفترة من الحرب على وجه التحديد، يمكن أن يخلق غموضاً: لقد قررا معًا وبالتأكيد فعلا ما هو أفضل لحماية مؤمني الكنيستين، الشعب، وقبل كل شيء أولئك الذين يعانون في هذه اللحظة، مستشهدا ب"المثل اللاتيني القائل بأن ما يؤجل لا يلغى".
صحيفة: سويسرا بلد الملاجئ النووية.. عدد المخابئ أكثر من السكان
تشتهر سويسرا بالشيكولاتة والساعات والبنوك، ولكن أكثر ما يميزها فى الوقت الحالى فى خضم حرب روسيا وأوكرانيا والتهديدات باستخدام الأسلحة النووية، هى الملاجئ النووية.
وقالت صحيفة "دياريو ديل بياخيرو" الإسبانية: إنه منذ منتصف الستينيات، في خضم الحرب الباردة بين كتل الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة، قررت سويسرا أن تكون أكثر الدول أمانًا في العالم وأن موقفها السلمي على مدار 200 عام الماضية لا ينبغي أن يمنع سكانها من العيش بأمان في قلب قارة مزقتها الحروب التي تركت، مثل الحرب العالمية الثانية ، الكثير من الأوروبيين تحت الأنقاض.
وأصبحت أكثر دولة فى العالم بها عدد لا يحصى من الملاجئ النووية ، مع القدرة على إيواء جميع سكان البلاد.
لا تتلقى الملاجئ النووية أشعة الشمس وهناك توصيات محددة من الحكومة بشأن إدارة الطعام في حالة الاستخدام ، وما يجب توفيره ولأي مدة. من حيث المبدأ، يتم تلبية جميع الاحتياجات، بما في ذلك الوصول إلى الإنترنت ، وفي حالة وقوع كارثة ، يوصى بأن يكون لكل فرد مساحة كافية للحصول على حوالي 3 أمتار مكعبة من الهواء في الساعة.
وقالت ماري كلود نورث-يور ، رئيسة الأمن المدني في كانتون فاليه: "في الوقت الحالي ، نظام المأوى هذا يبدو منطقيًا، فكان هناك وقت أرادت فيه الغرف الفيدرالية القضاء على الملاجئ ، لكن كارثة فوكوشيما حدثت.
وأضافت "وأدركنا أن هناك محطات للطاقة النووية في سويسرا وفي العديد من الأماكن في أوروبا وأن الملاجئ كانت مفيدة. لقد تم تصميمها لهذا الغرض وأعتقد أننا يجب أن نحتفظ بها. مع ما يحدث في العالم ، يجب علينا الاحتفاظ بها في حالة أداء ".
وأوضحت الصحيفة أن القانون فى سويسرا يقول أنه يجب أن يكون لكل ساكن مأوى يمكن الوصول إليه في الوقت المحدد من المنزل" وأن "الملاك مطلوبون لبناء وتجهيز الملاجئ في جميع المباني السكنية الجديدة ". تم تقديم هذا القانون في عام 1963 ، عندما شعرت سويسرا المحايدة ، مثل بقية العالم ، بالتهديد الذري وخافت من غزو سوفيتي محتمل.
عدد الملاجئ أكثر من المواطنين
لهذا السبب ، فإن معظم المباني التي تم تشييدها منذ الستينيات بها ملاجئ نووية ، بالإضافة إلى 360.000 ملجأ محصن في المنازل والمؤسسات والمستشفيات، هناك أيضًا 5000 ملجأ عام ، مما يعني أن عدد الأماكن التي تضم جميع الملاجئ أعلى من 100 ٪ من السكان.
سبعة طوابق تتسع ل 20000 شخص
كما أن هناك مخبأ غير عادي تحت مدينة لوسيرن. تم بناء الملجأ في عام 1976 لحماية ما يصل إلى 20000 شخص من هجوم نووي محتمل ، وكان في ذلك الوقت الأكبر من نوعه في العالم. مع طوابقه السبعة ، يمكن اعتباره مبنى تحت الأرض حقيقي للبقاء فيه في حالة وقوع كارثة نووية.

المخبأ السري اوبرا 1102 "Opera 1102
"
من بين جميع الملاجئ الموجودة تحت الأرض ، ربما يكون هناكما يسمى ب Amsteg في كانتون أوري وهو الأكثر إخفاءًا، إنه مخبأ سري. والسبب في هذه السرية هو أن الهيكل - المسمى "أوبرا 1102" والذي تم تصميمه خلال الحرب العالمية الثانية - تم بناؤه لإيواء الحكومة الفيدرالية في حالة غزو القوات النازية.
ولكن بالإضافة إلى ضمان الأمن ، تم تصميم الملجأ أيضًا لتوفير بعض الراحة لأعضاء الحكومة. يمكن استيعاب الممثلين السياسيين في غرف فردية وموظفي الخدمة المدنية في غرف مزدوجة وموظفي الخدمة في غرف متعددة.
لا تزال تعتبر مفيدة
على مر السنين ، تساءل السياسيون في كثير من الأحيان عما إذا كانت هذه الإنشاءات ضرورية حقًا ، ودائمًا ما توصلوا إلى نفس النتيجة. وهي أن المخابئ لا تزال مفيدة ، ليس فقط في حالة النزاع المسلح ، ولكن أيضًا في حالة الهجمات الإرهابية بالأسلحة النووية أو الحوادث الكيميائية أو الكوارث الطبيعية.
تقرير: أمريكا اللاتينية أطلقت 3 مليارات طن من الكربون للحد من الانبعاثات
أطلقت أمريكا اللاتينية حوالي 3 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون في عام 2020، وإذا لم يتم فعل أي شيء، سيرتفع هذا الرقم إلى 4 مليار طن، مما سيؤدي إلى زيادة "كبيرة جدًا" بنسبة 33% تقريبًا، حسبما قال تقرير أصدره مركز سياسة الطاقة العالمية في جامعة كولومبيا.
وكشف الباحث موريسيو كارديناس ، خلال ندوة افتراضية بعنوان "سياسات تغير المناخ في أوروبا وأمريكا اللاتينية"، "كانت دول أمريكا اللاتينية "نشطة للغاية" في الترويج للتحديات "الطموحة جدًا" والأهداف للحد من الانبعاثات، وبعبارات عامة جدًا، يمكن القول إن "الهدف هو أنه في عام 2030 يعود إلى 3 مليار طن كما كان فى عام 2020، وفقا لصحيفة "الناثيونال" الكولومبية"
وأشار إلى أن "هناك بعض البلدان الأكثر طموحًا من غيرها، دعنا نقول أن الأهداف أكثر جرأة ، على سبيل المثال ، في بلدي ، في كولومبيا ، التي تقترح خفضًا بنسبة 34٪ في عام 2030 مقارنة بمستوى عام 2016".
وأشار الباحث إلى أن البرازيل أو تشيلي سجلا انخفاضًا إلى حد ما بنسبة 14 و 15 ٪ مقارنة بمستوى عام 2016 ، في حين أن البلدان الأخرى ذات المستوى الأدنى من الطموح ستكون ، على سبيل المثال ، الأرجنتين أو المكسيك أو بيرو ، والتي تشكل نطاقًا " على نطاق أوسع "اعتمادًا على ما إذا كانت هناك مساعدة أم لا".
ويرى الباحث كارديناس أن تحقيق هذه الأهداف صغبة للغاية لأن الحد من الانبعاثات فى أمريكا اللاتينية له حقا أسمه الخاص، - المهمة المركزية هي تقليل الانبعاثات المرتبطة بالزراعة واستخدام الأراضي ، حيث توجد "الانبعاثات الكبيرة"فهنا حوالي 1.4 مليار طن في الوقت الحالي والفكرة هي خفضها إلى حوالي 200 مليون طن.
ويؤكد أن التحدي الآن هو الحد من إزالة الغابات ، وبالطبع استعادة الغابات هذه هي المهمة الرئيسية التي تقع على عاتق أمريكا اللاتينية فيما يتعلق بخفض الانبعاثات
يسلط مدير قطاع تغير المناخ والتنمية المستدامة في بنك التنمية للبلدان الأمريكية ، خوان بابلو بونيلا ، الضوء على أهمية ألا يكون جدول أعمال المناخ فحسب ، بل يجب أن يكون التنوع البيولوجي والاستدامة أيضًا جزءًا لا يتجزأ من الانتعاش الاقتصادي والاجتماعي للبنك.
ويشير بونيلا إلى أن "رؤية 2025" للبنك ، والتي تعد خارطة طريق في هذه السنوات ، تشمل تغير المناخ والاستدامة كأحد الركائز الخمس للتعافي في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي بعد وباء كورونا.
أما لينيز ريفيرا، خبير انتقال الطاقة في برنامج المناخ والطاقة التابع للصندوق العالمي للطبيعة بإسبانيا ، أنه على الرغم من أن عملية الانتقال هذه تحتوي على مكون اقتصادي مهم للغاية ، إلا أنها تشتمل أيضًا على مكون اجتماعي حاسم للغاية ، بالإضافة إلى مكون تاريخي وهيكلي أساسي.
يؤكد ريفيرا، الذي يضيف أن أمريكا اللاتينية هي أيضًا واحدة من "أكثر الدول تفاوتًا في العالم.
يدافع ريفيرا عن "التحول العادل الذي يمكن أن يكون أيضًا وسيلة لتجنب إعادة إنتاج أنماط عدم المساواة - كما تستمر - ، الأنماط التي تأخذنا بعيدًا عن التطور المتناغم مع الطبيعة". لأنه ، كما يقول ، "يمكن تحقيق الانسجام بين التنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.