صحافة القاهرة اليوم: مرسى: الجمعية التأسيسية للدستور ستضم كل الاتجاهات السياسية.. وزير الداخلية: الحملات مستمرة مع حسن المعاملة.. البشرى: وضع الدستور قبل انتخاب رئيس الجمهورية كلام فى غير محله

تأجيل محاكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك وابنيه علاء وجمال وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق ومساعديه لجلسة الاثنين المقبل 2 يناير للنظر فى طلبات الدفاع، وتصريحات "الجنزورى" بأن عدم عقد اجتماعات مجلس الوزراء فى مقر المجلس لا يمس هيبة الدولة، وتقدم الإخوان المسلمين بالتهنئة إلى المسيحيين فى مصر بمناسبة الاحتفال بذكرى ميلاد المسيح، كان أهم ما طالعتنا به صحف القاهرة الصادرة اليوم الخميس.
قررت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار أحمد فهمى رفعت، تأجيل محاكمة الرئيس المخلوع حسنى مبارك وابنيه علاء وجمال وحبيب العادلى وزير الداخلية الأسبق ومساعديه لجلسة الاثنين المقبل 2 يناير، للنظر فى طلبات الدفاع، وكانت الجريدة قد انفردت بخطة الدفاع، حيث طالب دفاع وزير الداخلية الأسبق، بضم جميع التحقيقات الجديدة فى قضايا قتل المتظاهرين فى أحداث ماسبيرو ومحمد محمود ومجلس الوزراء إلى قضية قتل المتظاهرين، المتهم فيها مبارك وأعوانه، وقد استجابت المحكمة لطلبات الدفاع، وطلبت الحصول على بيان من وزارة الصحة حول الجثث مجهولة الهوية، وبيان من الداخلية حول جرائم الإرهاب منذ 1997 وحتى الآن، والأسلحة المضبوطة منذ 25 يناير، ومحال الأسلحة التى تم الاعتداء عليها فى الفترة من 25 يناير حتى 28 يناير 2011.
قرر المشير حسين طنطاوى، القائد العام ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إحالة كل ما تناولته وسائل الإعلام المختلفة بخصوص قيام ضباط من الجيش والشرطة بالاعتدء على بعض المتهمين أثناء استجوابهم إلى رئيس هيئة القضاء العسكرى للتحقيق فيها، واتخاذ الإجراءات القانونية كافة حيال التهم المنسوبة إليهم فى تلك الوقائع لو ثبتت.
ودعا المجلس الأعلى للقوات المسلحة المواطنين الذين لديهم معلومات بشأن مخالفات لضباط القوات المسلحة والشرطة المدنية، وتقع تحت طائلة القانون، بأن يبادروا بتقديمها فورا لهيئة القضاء العسكرى، لاتخاذ الإجراءات القانونية كافة حيالها.
وعلى جانب آخر طالب طنطاوى، بضرورة تكثيف وجود الشرطة لمواجهة أعمال البلطجة وقطع الطرق وضبط السلاح والمخدرات التى من شأنها تهديد أمن البلاد.
◄ الجنزورى: رفع معاش الضمان الاجتماعى ل1.2 مليون أسرة
◄ حركات ثورية ترفض جمعة "لم الشمل" وتحذر من مصادمات مع "الأغلبية الصامتة"
◄ غرق 14 منزلا فى انهيار جسر بقرية أبو سمبل بأسوان
◄ البورصة تتجاهل محاكمة مبارك وتخسر 2.5 مليار جنيه
◄ وزير الاتصالات: الانتهاء من قانون الاتصالات وعرضه على "الجنزورى" قريبا
◄ البرادعى: واشنطن تتحدث سراً مع المجلس العسكرى بشأن معاهدة السلام
◄ "التجارة": الصادرات غير البترولية ارتفعت إلى 119 مليار جنيه.
◄ إنهاء قضية المفتى والحوينى بالتصالح وإلزام جمعة بأتعاب المحاماة
◄ إخوانى بالمحامين: وجود عاشور فى الاستشارى يصب فى مصلحة النقابة
◄ زويل: العلم والوحدة الوطنية يعبران بمصر إلى البرلمان
حصلت الجريدة على أهم التعديلات التى انتهت الجمعية التشريعية برئاسة المستشار عادل عبد الحميد وزير العدل من تعديلها وإرسالها إلى مجلس الوزراء والخاصة بقانون انتخاب رئيس الجمهورية لإصدار مرسوم بقانون خلال الأيام القليلة المقبلة، وتصدرت التعديلات وجوب حصول المرشح على موافقة 30 ألف مواطن ممن لهم حق الانتخاب فى 15 محافظة على الأقل، أو الحصول على موافقة 30 عضواً على الأقل من الأعضاء المنتخبين بمجلسى الشعب والشورى، على أن يكون لكل حزب الحق فى ترشيح أحد أعضائه للانتخابات الرئاسية ما دام كان الحزب حاصلا على مقعد على الأقل فى أى من المجلسين، مع ضرورة حصول المرشح على مؤهل متوسط على الأقل، كما ينص على أن يكون الاقتراع فى يوم واحد تحت إشراف اللجنة العليا المشرفة على الانتخابات، وللجنة أن تجرى الانتخابات فى يومين متتالين فى حالة الضرورة، كما يمنح القانون الناخب حق الإدلاء بصوته أمام أى لجنة بمختلف أنحاء الجمهورية، وكذلك ضرورة تنظيم إجراءات اقتراع المصريين المقيمين خارج البلاد، ونص القانون على معاقبة كل من أدلى بصوته أكثر من مرة، بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تتجاوز خمس سنوات.
قال الدكتور محمد مرسى، رئيس حزب الحرية والعدالة، إن البرلمان القادم يعد أحد أهم الركائز الأساسية لبناء هيكل الدولة المصرية الحديثة بجانب السلطتين القضائية والتنفيذية، موضحاً أن العالم كله يتطلع لهذا البرلمان، لأنه المنوط به مع مجلس الشورى اختيار أعضاء الجمعية التأسيسية لوضع الدستور الجديد، وقال: يجب أن تضم الجمعية كل الأطياف والاتجاهات والكفاءات بصرف النظر عن تمثيلها فى البرلمان القادم، لما يمثله وضع الدستور الجديد من مسئولية كبيرة لا يستطيع اتجاه واحد تحملها.
◄ عمرو موسى يرحب بحكم القضاء الإدارى بوقف الكشف عن "العذرية"
◄ اتهامات متبادلة وحرب تصريحات نارية بين الوفد والكتلة
◄ البرادعى: ترشح أحمد شفيق للرئاسة يعنى عدم سقوط نظام مبارك
◄ أبو إسماعيل: الشريعة الإسلامية لم ولن تطبق بالقوة
◄ "الإخوان" تشكل لجانا شعبية لحماية الكنائس
◄ نقل صناديق الاقتراع بالطائرات فى جنوب سيناء
◄ "الأغلبية الصامتة" تتبرأ من جمعة "لم الشمل" وتعلق المظاهرات بالعباسية
◄ العليا تقرر تعديل مقار 25 لجنة فى المرحلة الثالثة لتلافى السلبيات
تقدمت جماعة الإخوان المسلمين بالتهنئة إلى المسيحيين فى مصر بمناسبة الاحتفال بذكرى ميلاد المسيح، وقررت الجماعة إيفاد وفد رفيع المستوى برئاسة الدكتور محمود عزت نائب المرشد العام للقيام بواجب التهنئة بهذه المناسبة.
ودعت الجماعة، فى رسالتها بهذه المناسبة، المجلس الأعلى للقوات المسلحة وجهاز الشرطة إلى حماية الكنائس مثلما حمى اللجان الانتخابية أثناء الانتخابات، إضافة إلى قرار الجماعة بتشكيل لجان شعبية من الإخوان المسلمين للمشاركة فى هذه الحماية، وذلك حتى لا تمتد الأيادى الآثمة والأصابع الفاجرة إلى إفساد هذه الاحتفالات مثلما تكرر مرارا على أيدى النظام الفاسد البائد.
وصف د. كمال الجنزورى رئيس حكومة الإنقاذ الوطنى، المناخ السياسى فى مصر الآن بأنه غير مريح، معربا عن اندهاشه من اختلاف الوضع الآن عن الشهور الأولى من الثورة، وقال: إنه بعد أن كنا جميعا فى مصر خلال الأشهر الأولى للثورة يدا واحدة دخل بيننا شىء جعلنا أطرافا مختلفة.
وأضاف الجنزورى ردا على سؤال عن إمكانية قيامه بمبادرة ل"لم الشمل" أنه مستعد أن يلتقى أى مجموعة أو أى ائتلافات من أجل صالح ومستقبل هذا البلد، داعيا جميع الفئات أن تتكاتف من أجل مصر ومستقبلها ومن أجل تحقيق أهداف الثورة.
وأكد الجنزورى أن عدم عقد اجتماعات مجلس الوزراء فى مقر المجلس لا يمس هيبة الدولة، مشيرا إلى أن عقد اجتماع المجلس يمكن أن يتم فى أى موقع على أرض مصر.
وقال الجنزورى فى رده على أحد الأسئلة، إنه قرر عقد اجتماع مجلس الوزراء خارج مقر المجلس، حتى لا يقول البعض إنه تم فض الاعتصام أمام مقر مجلس الوزراء من أجل دخول رئيس الوزراء للمجلس أو عقد اجتماع المجلس بالمقر.
وأشار إلى أنه خلال فترة توليه رئاسة مجلس الوزراء السابقة كان يقضى 09٪ من وقته فى وزارة التخطيط.
◄ متظاهرون يحاصرون توفيق عكاشة فى مؤتمر انتخابى وتهريبه من باب جانبى
◄ القضاء الإدارى يلغى نتيجة انتخابات الدائرة الثانية بالبحيرة
◄ دعوة حزبى الحرية والعدالة والنور لحضور مهرجان السياحة الروسية
◄ وزير التعليم ينفى زيادة مكافآت الامتحانات
◄ مشروع لتشغيل 250 ألف شاب بالزراعة
فشلت دعوة "لم الشمل" التى أطلقها "تحالف القوى الوطنية"" للتوحيد بين متظاهرى التحرير والعباسية، وأعلن ائتلاف شباب الثورة رفضه المشاركة فى المليونية التى دعا إليها التحالف، وقال ناصر عبد الحميد، عضو المكتب التنفيذى لائتلاف شباب الثورة للجريدة: لم نتناقش داخل الائتلاف حول المشاركة فى هذه الجمعة، لأن اهتمامنا يصب فى اتجاه الاحتفال بالعيد الأول لثورة يناير، وأكد أن المجلس العسكرى هو الذى دعا إلى اللقاء الذى تمخض عن الدعوة لجمعة "لم الشمل" فى ساقية الصاوي، ولم يحضره شباب الثورة الحقيقيون.
فى المقابل أوضح فتحى الصيفى، مؤسس ائتلاف "الأغلبية الصامتة"، أن ائتلافه لا يعلم شيئا عن جمعة "لم الشمل".
قال الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، إن بعثة صندوق النقد الدولى ستصل إلى القاهرة خلال الأسبوع الأول من يناير المقبل، للتشاور حول القرض المزمع إعطاؤه لمصر، مشيرا إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن أى شروط للبنك أو غيره، واضطر الوفد لتأجيل زياراته بسبب تردى الأوضاع الأمنية.
وقالت وفاء عمرو، المتحدثة باسم الصندوق فى تصريحات للجريدة: خبراؤنا على اتصال وثيق بالسلطات المصرية، منذ زيارتهم الأخيرة، أوائل نوفمبر الماضى، لبحث كيفية تقديم الدعم لمصر.
◄ الكنيسة تدعو "السلفيين" و"الإخوان" لحضور قداس عيد الميلاد المجيد
◄ براءة "ألتراس أهلاوى" من الاعتداء على الشرطة
◄ موسى يطالب بإعلان نتائج التحقيق فى كل الأحداث منذ يناير
◄ "سرور" يغادر إلى مستشفى "وادى النيل" لإجراء جراحة
◄ وزير الخارجية يبحث "الاستثمارات" و"السياحة" فى موسكو
قال المستشار طارق البشرى، رئيس لجنة التعديلات الدستورية، فى تصريحات للجريدة، إنه رسم خريطة إدارة الفترة الانتقالية على أساس إجراء انتخابات الرئاسة بعد تشكيل الهيئة البرلمانية بغرفتيها، الشعب والشورى، حتى يكون البناء البرلمانى التشريعى مكتملا، وبالتالى فليس هناك أى مجال لاقتراحات ومبادرات لإجراء انتخابات الرئاسة قبل انتخابات الشورى، فضلاً عما يجمع عليه الفقهاء الدستوريون من أن ما ينادى به البعض من إلغاء مجلس الشورى يستلزم ضرورة إجراء استفتاء جديد.
وشدد على أن النصوص التى وضعتها اللجنة الدستورية تحسم بما لا يقبل الجدل "نقل جميع السلطات من المجلس العسكرى إلى البرلمان المنتخب والرئيس المنتخب قبل الانتهاء من وضع الدستور.
وأشار إلى أن وضع الدستور قبل انتخاب الرئيس "كلام فى غير محله" وأن الصواب هو "انتخاب رئيس الجمهورية أثناء عمل، التأسيسية فى وضع الدستور الجديد للبلاد وليس بعده".
قال اللواء خالد غرابة، مساعد وزير الداخلية لأمن الإسكندرية، فى تصريحات للجريدة، إن المديرية اتخذت عدة إجراءات أمنية على أعلى مستوى لتأمين الكنائس ودور العبادة والمنشآت الحيوية بالمدينة خلال أعياد رأس السنة الميلادية، تحسبا لحدوث أى أعمال إرهابية.
وأضاف أنه تم تكثيف الخدمات الأمنية حول الكنائس والأديرة، وزيادة الأطواف والدوريات الأمنية التى تجوب الشوارع بالاشتراك مع فرق تأمينية تابعة لقطاع الأمن المركزى، وقطاع الأمن العام، والإدارة العامة لشرطة النجدة مع نشر عناصر الشرطة الخاصة والسرية بكل المناطق، مؤكدا أنه تم إلغاء راحات وإجازات الضباط والأفراد استعداداً لاستقبال العيد المجيد.
◄ الإخوان يسيطرون على هيئة مكتب المحامين
◄ إنقاذ 40 مصرياً بعد غرق سفينة صيد قرب السواحل السعودية
◄ صبحى صالح: سحب صلاحيات البرلمان "كلام لا قيمة له"
◄ إحالة نمساوى وألمانى ومصريين إلى "أمن الدولة طوارئ"
◄ "شباب ماسبيرو" يهددون بالاعتصام لتغيير مواعيد الامتحانات
◄ رفع ميزانية الجيش الإسرائيلى ل 60.7 مليار شيكل
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، فى تصريحات للجريدة، إن وزارة الداخلية تحمل على عاتقها مسئولية عودة الاستقرار لدفع عجلة التنمية الاقتصادية، مما يستوجب بذل قصارى الجهد لسرعة عودة الأمن إلى ربوع الوطن.
وأضاف أنه سيستمر فى جولاته الميدانية، وزياراته المفاجئة لمختلف المواقع الشرطية بجميع أنحاء مصر لمواجهة كافة أعمال البلطجة وترويع المواطنين.
أعلن الطيار حسام كمال، رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران، أن تحقيق الشركات التابعة لمصر للطيران، لخسائر فى ميزانيتها السنوية، بسبب تدهور حركة الركاب والسفر خلال العام الحالى، وعدم تحقيق البعض الآخر لفائض أرباح مقارنة بالعام الماضى، وقال كمال: مراعاة للبعد الاجتماعى تم اعتماد صرف مكافآت للعاملين بتلك الشركة بما يعادل 12 شهراً من المرتب الأساسى.
◄ الربط بين شبكة الطرق المصرية والسودانية أبريل القادم
◄ دعوى إسقاط الجنسية عن ساويرس الأسبوع القادم
◄ القضاء الإدارى يوقف قرار الكنيسة بمنح الزواج الثانى للأقباط
◄ الاستشارى يزور مصابى مجلس الوزراء الأحد
◄ شفيق عقب زيارته للبابا شنودة: شعبنا متدين ولا خوف من المتشددين
◄ صبحى صالح: مجلس الشعب القادم لن يكون ديكوراً