شريف الشربيني يشارك في اجتماع لجنة الإسكان بمجلس الشيوخ اليوم    بدء التصويت في ثاني أيام جولة الإعادة لانتخابات مجلس النواب للدوائر ال19 الملغاة    مجلس جامعة القاهرة يعلن عن نظام «ساعات المشاركة المجتمعية» وتطبيقه على الطلاب الجدد    الناخبون يتوافدون للتصويت بجولة الإعادة في 19 دائرة ب7 محافظات    أسعار الذهب في بداية تعاملات اليوم الأحد 28 ديسمبر    سعر الدولار في مصر اليوم الأحد 28 ديسمبر2025    بين الميدان والسياسة: مستجدات في غزة والضفة الغربية وملفات إيران وحماس وحزب الله    انطلاق الانتخابات التشريعية في ميانمار    وزارة الدفاع الروسية: إسقاط 25 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل    نيجيريا تتأهل لثمن نهائي كأس أمم إفريقيا بعد الفوز على تونس 3-2    تشديدات أمنية مكثفة قبل نظر أولى جلسات محاكمة المتهم في قضية اللبيني    الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس اليوم    المشدد 15 سنة لعامل خطف شخصا واحتجزه بسبب خلافات مالية بالإسكندرية    إصابة شخصين فى حادث تصادم ميكروباص وتوك توك بقنا    وزارة الصحة تكرم قيادات مديرية الشئون الصحية بأسيوط لتميزهم في عام 2025    أخبار مصر: توقعات صادمة لعام 2026، موقف صلاح من مباراة أنجولا، نتنياهو يدق طبول الحرب مجددا، بشرى لطلاب الشهادة الإعدادية    لافروف: القوات الأوروبية في أوكرانيا أهداف مشروعة للجيش الروسي    عبد الفتاح عبد المنعم: الصحافة المصرية متضامنة بشكل كامل مع الشعب الفلسطينى    آسر ياسين يحتفل بالعرض الخاص لفيلمه الجديد "إن غاب القط" الليلة    لجان الاقتراع تستأنف استقبال الناخبين في اليوم الثاني والأخير من جولة الإعادة    إنقاذ 6 أشخاص محتجزين إثر انهيار عقار من طابق واحد بروض الفرج.. صور    الدفاع العراقية: 6 طائرات جديدة فرنسية الصنع ستصل قريبا لتعزيز القوة الجوية    رئيس الحكومة العراقية: لم يعد هناك أي مبرر لوجود قوات أجنبية في بلادنا    محمد معيط: العجز في الموازنة 1.5 تريليون جنيه.. وأنا مضطر علشان البلد تفضل ماشية استلف هذا المبلغ    نيللي كريم وداليا مصطفى تسيطران على جوجل: شائعات ونجاحات تُشعل الجدل    الأقصر تستقبل العام الجديد بأضواء مبهرة.. ورفع درجة الاستعداد | صور    حزب "المصريين": بيان الخارجية الرافض للاعتراف بما يسمى "أرض الصومال" جرس إنذار لمحاولات العبث بجغرافيا المنطقة    بحضور وزير الثقافة.. أداء متميز من أوركسترا براعم الكونسرفتوار خلال مشاركتها في مهرجان «كريسماس بالعربي»    أبرزهم أحمد حاتم وحسين فهمي.. نجوم الفن في العرض الخاص لفيلم الملحد    عمر فاروق الفيشاوي عن أنفعال شقيقه أثناء العزاء: تطفل بسبب التريندات والكل عاوز اللقطة    فيديو جراف| تسعة أفلام صنعت «فيلسوف السينما».. وداعًا «داود عبد السيد»    «الداخلية» تكشف مفاجأة مدوية بشأن الادعاء باختطاف «أفريقي»    محمد معيط: دين مصر زاد 2.6 تريليون جنيه لم نقترضها    يوفنتوس يقترب خطوة من قمة الدوري الإيطالي بثنائية ضد بيزا    أمم إفريقيا – الطرابلسي: خسرنا الثنائيات كثيرا ضد نيجيريا    ناقد رياضي: الروح القتالية سر فوز مصر على جنوب أفريقيا    هل فرط جمال عبد الناصر في السودان؟.. عبد الحليم قنديل يُجيب    لافروف: أوروبا تستعد بشكل علني للحرب مع روسيا    حادثان متتاليان بالجيزة والصحراوي.. مصرع شخص وإصابة 7 آخرين وتعطّل مؤقت للحركة المرورية    مها الصغير تتصدر التريند بعد حكم حبسها شهرًا وتغريمها 10 آلاف جنيهًا    آسر ياسين ودينا الشربيني على موعد مع مفاجآت رمضان في "اتنين غيرنا"    «زاهي حواس» يحسم الجدل حول وجود «وادي الملوك الثاني»    2025 عام السقوط الكبير.. كيف تفككت "إمبراطورية الظل" للإخوان المسلمين؟    بعد القلب، اكتشاف مذهل لتأثير القهوة والشاي على الجهاز التنفسي    6 تغييرات فى تشكيل منتخب مصر أمام أنجولا    كيف يؤثر التمر على الهضم والسكر ؟    وزير الصحة يكرم مسئولة الملف الصحي ب"فيتو" خلال احتفالية يوم الوفاء بأبطال الصحة    رابطة تجار السيارات عن إغلاق معارض بمدينة نصر: رئيس الحي خد دور البطولة وشمّع المرخص وغير المرخص    الإفتاء توضح حكم التعويض عند الخطأ الطبي    سيف زاهر: هناك عقوبات مالية كبيرة على لاعبى الأهلى عقب توديع كأس مصر    اليوم.. أولى جلسات محاكمة المتهم في واقعة أطفال اللبيني    طه إسماعيل: هناك لاعبون انتهت صلاحيتهم فى الأهلى وعفا عليهم الزمن    محافظ قنا يوقف تنفيذ قرار إزالة ويُحيل المتورطين للنيابة الإدارية    المكسرات.. كنز غذائي لصحة أفضل    آية عبدالرحمن: كلية القرآن الكريم بطنطا محراب علم ونور    هل يجوز المسح على الخُفِّ خشية برد الشتاء؟ وما كيفية ذلك ومدته؟.. الإفتاء تجيب    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : المطلوب " انابة " بحكم " المنتهى " !?    أخبار × 24 ساعة.. موعد استطلاع هلال شعبان 1447 هجريا وأول أيامه فلكيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: ترامب يطلق منصته للتواصل الاجتماعى.. فوضى فى مبيعات السلاح بين الأمريكيين الأسيويين بسبب العنصرية.. عائلة مارادونا تطالب بتوجيه تهم القتل للفريق الطبى بعد صدور تقرير صادم
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 05 - 2021

اهتمت الصحف العالمية اليوم، الأربعاء، بعدد من القضايا الهامة أبرزها إطلاق الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب منصته للتواصل الاجتماعي، ومطالبة عائلة مارادونا بتوجيه تهم القتل للفريق الطبى.


الصحف الامريكية:

فوضي فى مبيعات السلاح بين الأمريكيين الأسيويين بسبب العنصرية

اتجه الأمريكوين الاسيويون إلى شراء البنادق والأسلحة النارية لان الهجمات ضدهم تزيد من التهديدات التي يتعرضون لها، لكن المدافعين يرون أن الأسلحة النارية ليست الحل، وفقا لشبكة سي إن إن الأمريكية.

العنصرية

قالت بو موراي، رئيسة تحالف نيوتاون أكشن، وهي مجموعة للوقاية من العنف باستخدام الأسلحة النارية تشكلت عام 2012: "أعرف أن البنادق لا تجعلنا آمنين.. من الأسطورة الشائعة أن الرجل الطيب الذي يحمل مسدسًا سوف يبقينا في مأمن من رجل سيء يحمل سلاحًا".
ووفقا للتقرير، يشعر عدد من النشطاء الأميركيين من أصول اسيوية بالقلق من أن الأشخاص الذين يسعون إلى الشعور بالأمان يختارون شراء الأسلحة، وفي الوقت نفسه، تريد مجموعة جديدة تقديم مساعدة لتعلم كيفية التعامل مع المسدسات وإطلاق النار إذا اختاروا استخدامها.
يأتي الاهتمام المتزايد بحمل الأسلحة والنقاش حول ما إذا كانت الأسلحة النارية ستساعد في منع العنف بينما يستمر مجتمع الأمريكيين الآسيويين في التعرض للمضايقات.
وقالت الشرطة في نيويورك، إن امرأتين كانتا تمشيان عندما اقترب منهما شخص يستخدم مطرقة وقام بتهديدهم، كما تعرضت امرأة في الخمسينيات من عمرها ومراهقة للاعتداء في نهاية الأسبوع الماضي.
وبحسب بيانات شرطة نيويورك، شهدت المدينة ارتفاعًا في جرائم التحيز ضد الآسيويين هذا العام حيث تم الإبلاغ عن 80 جريمة كراهية منذ بداية العام حتى 2 مايو.
من جانبهم، يحذر المدافعون من المخاطر التي يتعرض لها الأشخاص الذين قد لا يكونون مدربين تدريباً كاملاً على التعامل مع سلاح ناري أو تخزينه بشكل صحيح.


ترقب في شركات التكنولوجيا لقرار فيس بوك بشأن عودة حساب ترامب

يراقب السياسيون وخبراء حرية التعبير والنشطاء في جميع أنحاء العالم القرار الذي سيصدر اليوم بشأن مصير الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على فيس بوك والذي له آثار أيضًا على شركات التكنولوجيا.
ستعلن مجموعة مكونة من 19 محامي وباحث وصحفي من جميع أنحاء العالم اليوم الأربعاء قرارهم النهائي ما إذا كان حساب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على فيس بوك سيعاد أو يحفظ خارج المنصة إلى الأبد وهو حكم له تداعيات هائلة على السياسة الأمريكية.
وقالت مجلة بوليتيكو أن ما يسمى بمجلس الإشراف على فيس بوك يتداول في قضية ترامب منذ يناير، عندما تم حظره من المنصة بعد حصار 6 يناير على مبنى الكابيتول بسبب مخاوف من أنه قد يحرض على مزيد من العنف، وقد يعيد قرارهم الرئيس السابق الى إحدى أقوى المنصات أو يبعده بشكل دائم عن منصة التواصل الاجتماعية الثانية بعد أن تم منعه من تويتر.
بينما تحدث أعضاء مجلس الإدارة حول كيفية تقييمهم لتعليق ترامب، فإن العديد من أعضاء مجلس الاشراف على فيس بوك لديهم سجل في التفكير في القضايا الخلافية حول حرية التعبير على وسائل التواصل الاجتماعي، ويمكن أن تقدم خلفياتهم لمحة عن كيفية تعامل كل منهم مع قضية ترامب.
وفي نفس السياق، رفض متحدث باسم مجلس الإدارة التعليق على هذه القصة، لكن المجموعة أشارت سابقًا إن تنوع آرائها هو مصدر قوتها، حيث غرد المجلس في تويتة سابقة: "مجلس الرقابة لديه أعضاء بخلفيات وخبرات وخصائص مختلفة، حتى يتمكنوا من اتخاذ قرارات عادلة بشأن القضايا من جميع أنحاء العالم"
ووفقا للتقرير، مجلس الاشراف به بعض من منتقدي ترامب حتى أن البعض اقترح أنه يجب أن يسجن بسبب دوره في اقتحام مبنى الكابيتول أو أنه متعصب وعنصري، لكن وجهات نظرهم بشأن حرية التعبير على الإنترنت أكثر تعقيدًا بكثير، مما يعني أنه لا يزال بإمكانهم السير في أي من الاتجاهين بشأن تعليق ترامب.


ترامب يطلق منصته للتواصل الاجتماعي.. ومصدر لفوكس: توفر اتصال احادي الجانب

أطلق الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب منصة للتواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء، والتي ستكون بمثابة "مكان للتحدث بحرية وأمان" وفقا لمسئولين، وستمنحه في النهاية القدرة على التواصل مباشرة مع أنصاره، بعد شهور من حظره من تويتر وفيس بوك عقب احداث شغب الكابيتول في 6 أبريل.
وفقا لشبكة فوكس نيوز، تسمح المساحة لترامب بنشر التعليقات والصور ومقاطع الفيديو، وقال فيديو نشره ترامب على المنصة مساء الثلاثاء "في وقت الصمت والأكاذيب" في إشارة الى ما يحدث الان، ثم يعرض الفيديو تقارير إخبارية تصف تعليقه على تويتر.
وجاء في الفيديو الذي يعرض المنصة الجديدة: "تظهر منارة الحرية. مكان للتحدث بحرية وأمان .. مباشرة من مكتب دونالد جيه ترامب".
ووفقا للتقرير، يبدو أن التقنية الجديدة مدعومة من Campaign Nucleus - "النظام البيئي الرقمي المصمم لإدارة الحملات والمؤسسات السياسية بكفاءة"، الذي أنشأه مدير حملته السابق، براد بارسكالي.
كما تسمح المنصة لترامب بالنشر، وتسمح للمتابعين بمشاركة منشورات الرئيس السابق على فيس بوك وتويتر ومع ذلك، لا تحتوي المنصة الجديدة على ميزة تسمح للمستخدمين بالرد أو التعامل مع منشورات ترامب.
وقال مصدر مطلع: "هذا مجرد اتصال أحادي الاتجاه هذا النظام يسمح لترامب بالتواصل مع أنصاره وليس العكس".
ظهرت منصة ترامب الجديدة يوم الثلاثاء، بعد أن قال مستشارون لشبكة فوكس نيوز إن الرئيس السابق يعتزم "المضي قدمًا" لإنشاء منصة وسائط اجتماعية خاصة به بعد حظره من فيس بوك وتويتر وانستجرام ويوتيوب بعد شغب الكابيتول.
وقال كبير المستشارين جيسون ميللر: "يعد موقع الرئيس ترامب على شبكة الإنترنت مصدرًا رائعًا للعثور على أحدث تصريحاته وأبرز النقاط من ولايته الأولى في منصبه، لكن هذه ليست منصة وسائط اجتماعية جديدة وسيكون لدينا معلومات إضافية في المستقبل القريب جدا على هذه الجبهة."



الصحف البريطانية:

عزل وفد الهند ب"مجموعة السبع" بسبب كورونا.. واتفاق علي عقد الاجتماعات عبر الفيديو

اضطر وفد من الهند بأكمله الذي يزور لندن هذا الأسبوع لحضور قمة مجموعة السبع إلى عزل نفسه، بعد أن ثبتت إصابة العديد منهم بفيروس كورونا.
قالت صحيفة الجارديان أن جميع المرافقين تم اختبارهم سلبيًا قبل المغادرة إلى المملكة المتحدة لكن الاختبارات الإضافية التي أجرتها هيئة الصحة العامة بإنجلترا عند الوصول أظهرت إصابة اثنين من أعضاء الوفد بفيروس كورونا.
وهذا يعني أن جميع الاجتماعات المباشرة بين الوزراء الهنود ونظرائهم من بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة قد تم إلغاؤها وستعقد افتراضيا بدلاً من ذلك، وكان من المقرر أن يحضروا جلسة مع الدول السبعة اليوم في لانكستر هاوس.
نشرت وزيرة الداخلية البريطانية، بريتي باتيل ، تغريدة على تويتر مساء الثلاثاء بصورة لقائها بوزير الشؤون الخارجية الهندي ، الدكتور إس. جايشانكار مرتديان لأقنعة الوجه.
قال مسؤول في وزارة الخارجية الهندية إن بريطانيا والهند وقعتا اتفاقا بشأن الهجرة والتنقل، حيث يتطلعان إلى تعميق العلاقات الاقتصادية والثقافية.
وقال سانديب تشاكرافورتي في مؤتمر صحفي إن الاتفاقية ستوفر فرص عمل معززة لثلاثة آلاف من المهنيين الهنود سنويا، مقابل موافقة الهند على استعادة أي من مواطنيها الذين يعيشون بشكل غير قانوني في المملكة المتحدة.
وشدد تشاكرافورتي على أنه "من واجبنا الرسمي إعادة المواطنين الهنود الذين لا يحملون وثائق، أو الذين يعانون من محنة في الخارج ولا يحصلون على الجنسية أو تصاريح الإقامة".
بدورها، قالت وزارة الداخلية البريطانية في بيان إن الصفقة تهدف إلى جذب "الأفضل والأذكى ودعم القادمين إلى المملكة المتحدة بالطرق القانونية، مع وقف إساءة استخدام النظام وإخراج من ليس لهم الحق في أن يكونوا في المملكة المتحدة".


بريطانيا تعزز علاقتها التجارية مع الهند واستثناءات جديدة للتأشيرات.. اعرف التفاصيل

قالت صحيفة ذا صن البريطانية انه سيتم ترحيب بالاف من الهنود الذين تقل أعمارهم عن 30 عام بتأشيرات مؤقتة لمدة عامين.
تأتي اتفاقية التأشيرة الجديدة في الوقت الذي يشيد فيه رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ب"قفزة نوعية" في العلاقات مع نظيره الهندي ناريندرا مودي متعهداً بمضاعفة التجارة مع الهند بحلول عام 2030.
تشترك الهند وبريطانيا في مجالات العلوم وتغير المناخ والدفاع بالإضافة إلى الجهود المبذولة لوقف الهجرة غير الشرعية، وكان من المقرر أن يزور جونسون الهند الأسبوع الماضي، لكنه اضطر إلى إلغاء الرحلة بعد تفشي كورونا هناك.
وبدلاً من ذلك، تحدث إلى نظيره في اجتماع افتراضي يوم الثلاثاء، حيث تعهدوا بإقامة "شراكة تجارية معززة" مما يمهد الطريق لاتفاق تجاري بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
قبل المحادثات، أعلن بوريس جونسون عن مليار جنيه استرليني من التجارة الجديدة بين المملكة المتحدة والهند والتي قال إنها ستخلق أكثر من 6000 فرصة عمل، واليوم وقعت البلدان اتفاقية جديدة تسمح للمهنيين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عامًا بالعمل والعيش هناك لمدة تصل إلى عامين.
ينظر إلى اتفاقية التجارة الحرة مع نيودلهي على أنها جائزة ضخمة لحكومة المملكة المتحدة بعد انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وبعد الاجتماع، أعلن بوريس: "تشترك المملكة المتحدة والهند في العديد من القيم الأساسية والمملكة المتحدة من أقدم الديمقراطيات والهند هي الأكبر في العالم"
وأشاد رؤساء الأعمال بالاتفاق باعتباره فرصة لتمهيد الطريق لاتفاقية التجارة الحرة المستقبلية بين المملكة المتحدة والهند وتحديد زيادة التجارة الثنائية إلى أكثر من الضعف من المستوى الحالي البالغ 23 مليار جنيه إسترليني بحلول عام 2030.

الصحف الإيطالية والإسبانية

عائلة مارادونا تطالب بتوجيه تهم القتل للفريق الطبى بعد صدور تقرير صادم

طالبت عائلة الأسطورة الأرجنتينة، دييجو مارادونا، بتوجيه الاتهام إلى المسئولين عن وفاته "بالاهمال والقتل" والتى تصل عقوبتها إلى السجن 25 عاما، وذلك بعد أن أكد التقرير الطبى الصادر من اللجنة المتخصصة فى التحقيق عن وفاة مارادونا بعد تناوله كوكتيلا من مضادات الاكتئاب ومضادات الذهان، والتى اختلطت مع الكحول والحقت بصحته أضرارا جسيمة كلفته حياته.


وأشارت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية إلى أنه بعد نشر التقرير الصحى، تسعى عائلة مارادونا لتغيير الشكوى على أنها إهمال شخص وقتله وهى جرائم تصل عقوبتها الى السجن لمة 25 عاما.

وأعلن المحامي ماريو بودري ، الذي يمثل الابن الأصغر لمارادونا مع شريكته فيرونيكا أوجيدا: "من القضية ، هناك تلاعب واضح وملموس تقوم به البيئة بأكملها فيما يتعلق بالعائلة وفي تقرير المجلس الطبي واضح للغاية أن الأطباء لم يخبروا الأسرة في أي وقت عن مدى خطورة مرض دييجو. الوضع بعد هذا التقرير خطير بسبب الطريقة التي تعاملوا بها مع صحة دييجو وينتهي الأمر بالحزن لأنه للأسف ".

وأصدقاء مارادونا، مثل لاعب كرة القدم السابق كلاوديو عمر جارسيا يتفقون مع رأي الشكوى. "كنت أعلم أنه سُمح ل دييجو بالموت. لم يعتنوا به لأنه كان ينبغي عليهم الاعتناء به ، ولم يكن لديه سيارة إسعاف أو جهاز تنفس، عندما ترك كرة القدم والأشخاص الذين يحبونه ، بدأ في أن يكون شخصًا مختلفًا. كانت كرة القدم في دييجو هي كل شيء. دمرته البيئة التى تحيطه. لم يعتنوا به. وقال توركو جارسيا في تصريحات تلفزيونية: "هناك مسئولون ونأمل أن يسقطوا".

وعن تسريب التقرير الطبى للصحافة، أصدرت شقيقات مارادونا بيانا قاسيا عبرن فيه عن غضبهن "من رؤية خصوصية أخينا تنتهك مرة أخرى. يؤلمنا أن نرى بعض الممثلين لهذه القضية يسيرون عبر وسائل الإعلام كما لو كان عرضًا وليس موت حبيبنا "، من يستفيد من هذه التسريبات؟ لقد فعل دييجو طوال حياته أشياء كثيرة للأرجنتينيين واليوم نطلب فقط احترام ذاكرته .

وكشف التقرير أن مارادونا، وقت وفاته، استهلك كوكتيلا من المؤثرات العقلية لعلاج ادمانه من الكحول، وهى سلسلة من مضادات الاكتئاب ومضادات الذهان أو النالتريكسون، وكل هذه الادوية تم وصفها من قبل طبيبته النفسية جوستينا كوزاكوف، ورغم ذلك كان يشرب الكحول أيضا.


شاهدة على حادث مترو المكسيك: العربة خرجت عن مسارها وسقطت على السيارات
قالت سيلفيا مورا، شاهدة على حادث مترو المكسيك، إنها كانت على سطح منزلها أثناء انهيار جسر عند مرور عربة المترو فى العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتى، والتى سقطت على بعض السيارات التى كانت تسير على طول الطريق السريع إن "عربة المترو خرجت عن مسارها".
ونقلت صحيفة "لا اكسبانثيون" قول مورا إنها كانت على سطح منزلها عندما شاهدت المأساة، "كنت هنا ، مع كلبي على الشرفة، مترو الأنفاق يمر من هنا، عندما كان القطار يمر كنت أشاهده وخرج عن مساره، وسقط على السيارات، ورأيته تمامًا من شرفتي الصغيرة.. مرورًا بمترو الأنفاق "حسبما قالت لسبوتنك على نسختها الاسبانية.

بعد وقت قصير من انهيار الهيكل ، سيطرت صفارات دوريات الشرطة وسيارات الإسعاف على المنطقة ، وأصوات الأبواق التي أطلقها سائقو السيارات في جنون للتقدم في الطرق المزدحمة.

وأضافت "توافد الجيران للمساعدة ، محاولين الإنقاذ" ، لكن قوات الأمن أقامت طوقًا وقائيًا للسيطرة على مئات المتطوعين المرتجلين الذين حاولوا المساعدة ، على الرغم من عدم وجود أدوات مساعدة.

ولقى ما لا يقل عن 23 شخصا مصرعهم وأصيب أكثر من 70 أخرين، بعد انهيار جزء من جسر مترو انفاق مكسيكو سيتى، فى أكبر مأساة تشهدها المكسيك منذ زلزال 2017، حيث انهار الهيكل الذى يدعم المترو، وذلك مع مرور قطار فوقه في عاصمة المكسيك.

وأشارت صحيفة "لابانجورديا" الإسبانية إلى أن الحادث وقع قرب محطة أوليفوس على الخط 12 من المترو في جنوب العاصمة.

وأوضحت رئيسة حكومة العاصمة المكسيكية، كلوديا شينباوم، من موقع الحدث قرابة منتصف الليل ، "انهار جزء من مترو انفاق والجسر الذي كان يدعمها على الطريق، ما أدى إلى محاصرة بعض المركبات وعشرات الأشخاص.

حادثة كارثية بأحد أكثر قطارات الأنفاق ازدحامًا في العالم، حيث يستخدمه أكثر من 5.5 مليون شخص يوميًا كوسيلة النقل الوحيدة إلى منازلهم ووظائفهم.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.