أبناء رونالدو يرقصون احتفالا بتحطيم والدهم أرقام بيليه التهديفية.. فيديو

وثقت عارضة الأزياء الأرجنتينينة جورجينا رودريجيز، صديقة البرتغالى كريستيانو رونالدو، لاعب نادى يوفنتوس الإيطالى، احتفالات أطفالهما بمناسبة تخطى والدهم رقم أسطورة كرة القدم البرازيليلة بيليه فى قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلاً للأهداف بالمباريات الرسمية.
وشاركت رودريجيز، متابعيها بمقطع فيديوعلى حسابها الشخصى بموقع إنستجرام، يظهر أطفال الدون وهم يرقصون على إحدى الاغانى داخل المنزل بمناسبة تربع والدهم على قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً للأهدف بالمباريات الرسمية بالهدف الرسمي له ال 770.




View this post on Instagram











A post shared by Georgina Rodríguez (@georginagio)
وسرعان ما حصد الفيديو عددا كبيرا من المشاهدات خلال فترة قصيرة من نشره، بالإضافة إلى الآلاف التعليقات التي تهنئ الدون بالأرقام القياسية الجديدة التى حققها فى مشواره الرياضى المليء بالإنجازات.
ابناء رونالدو
ونشر الدون منذ قليل فيديو عبر حسابه الرسمي على موقع انستجرام، مرتديًا تيشرت منتخب بلاده، فيما تظهر عبارة على الفيديو مكتوب فيها "أفضل أكثر لاعب مسجل للأهداف على مر العصور كريستيانو رونالدو"، وكتب رونالدو فى تعليقه على الفيديو، "لا يزال هناك الكثير لتحقيقه وأعتقد أنه يمكننا القيام بذلك معًا، الأهداف جزء أساسي من شخصيتي، لا أستطيع التوقف عن السعي وراء المزيد، وأتطلع إلى تحقيق رقم قياسي آخر".
وتابع " أريد دائمًا المزيد والمزيد، وأعتقد أن هذا هو السبب في أن الناس يقولون في كثير من الأحيان إن لدي الكثير من الطاقة وأنني لا أتوقف أبدًا، ربما هذا صحيح، لكن هذا ضروري لإبقائي على قيد الحياة".
رقص ابناء رونالدو
وكان مهاجم يوفنتوس الإيطالى أعرب أمس عن سعادته بتخطى رقم أسطورة كرة القدم البرازيلية بيليه فى قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلاً للأهداف بالمباريات الرسمية، وذلك من خلال حسابه الرسمى على موقع إنستجرام، ونشر صورة بصحبة بيليه.
وكتب رونالدو تعليقا على صورته مع بيليه، "اليوم، مع بلوغ الهدف الرسمى 770، فى مسيرتى الاحترافية، فإن كلماتى الأولى تذهب مباشرة إلى بيليه، لا يوجد لاعب فى العالم لم يترعرع على الاستماع إلى قصص عن مبارياته وأهدافه وإنجازاته، ولست استثناءً من هذا، ولهذا السبب أشعر بالفرح والفخر لأننى أدرك الهدف الذى جعلني على رأس قائمة الهدافين في العالم، متغلبًا على سجل بيليه، وهو شيء لم أكن لأحلم به مطلقًا عندما كنت طفلاً من ماديرا".