استقر الرأى داخل الجهاز الفنى للمنتخب الأول بقيادة الأمريكى برادلى على الاعتماد على القوام الأساسى للمنتخب الأول القديم، مع دعمه ببعض لاعبى المنتخب الأوليمبى والشباب فى أضيق الحدود. استقر برادلى على الدفع بالحرس القديم لما يمتلكه من خبرات المواجهات الكبرى، وسيكونون بمثابة طوق الإنقاذ لبرادلى لتحقيق أمله من مباراة البرازيل، وهو الظهور المشرف للكرة المصرية فى أول تعارف بينه – أى برادلى – وبين الجماهير المصرية.