بالأسماء، الفائزون بجولة إعادة المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب في الشرقية    النتيجة الكاملة لجولة الإعادة بالمرحلة الثانية من انتخابات النواب    رئيس جامعة المنصورة يهنئ طالب هندسة لانضمامه لقائمة Forbes Middle East    البورصة تخسر 7 مليارات جنيه بختام تعاملات الأسبوع    روسيا تدعو مواطنيها لعدم السفر إلى ألمانيا    بيكهام يخضع لجلسات علاج طبيعي في الأهلي    ضبط دجال كرموز بتهمة النصب والاحتيال على المواطنين    انفصال شريف سلامة عن داليا مصطفى رسميا    محافظ كفرالشيخ يستمع لشكاوى وطلبات الأهالي بشأن الخدمات    مدينة الأبحاث العلمية تفتتح المعرض التمهيدي لطلاب STEM المؤهل للمعرض الدولي للعلوم والهندسة ISEF–2026    التفاصيل الكاملة لافتتاح المركز النموذجي بالغرفة التجارية بالقليوبية    عاجل- ارتفاع جديد في سعر الذهب اليوم الخميس 25-12-2025.. عيار 21 يصل إلى 5965 جنيهًا    محافظ المنيا يعطى شارة بدء انطلاق زراعة الذهب الأصفر    مجلس جامعة بنها الأهلية يناقش جداول اختبارات الفصل الدراسي الأول    الجيش الروسي يسيطر على بلدة سفياتو بوكروفسكوي في دونيتسك    استشهاد أكثر من 406 فلسطينيين منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار بغزة    الجيش السوداني يستعيد السيطرة جزئيًا في كردفان    وول ستريت جورنال: إسرائيل تلوّح بضربة جديدة ضد إيران بسبب الصواريخ الباليستية    سلوت: تجاوزنا أزمة محمد صلاح وعلينا أن نحترمه مع منتخب بلاده    برلماني لوزير الخارجية: الدبلوماسية المصرية حائط الصد في الدفاع عن الدولة    بشير التابعي يشيد بدور إمام عاشور: عنصر حاسم في تشكيلة المنتخب    البابا تواضروس يهنئ بطريرك الكاثوليك بمناسبة عيد الميلاد    غلق كلي لكوبري قصر النيل لتنفيذ مشروع أعمال الصيانة الإنشائية    ضبط طن لحوم غير صالحة للاستخدام الآدمي بالمنوفية.. صور    الداخلية تتخذ الإجراءات القانونية حيال 19 شركة سياحية غير مرخصة    تأجيل محاكمة رئيس اتحاد السباحة وآخرين بتهمة الإهمال والتسبب في وفاة السباح الطفل يوسف    محافظ أسوان يتابع ميدانيًا منظومة التطوير والتجميل    تعرف على أبرز الشخصيات فى مقابر تحيا مصر للخالدين    رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لمشروعات صندوق التنمية الحضرية    إيرادات الأفلام.. طلقني يزيح الست من صدارة شباك التذاكر وخريطة رأس السنة يحتل المركز الخامس    ادِّعاء خصومات وهمية على السلع بغرض سرعة بيعها.. الأزهر للفتوي يوضح    حكم الصِّيَامِ في شهرِ رجب؟ الأزهر للفتوي يوضح    محافظ الشرقية يُهنئ مركز طب الأسرة بالعاشر من رمضان لحصوله على الاعتماد الدولى    محافظ الجيزة يفتتح قسم رعاية المخ والأعصاب بمستشفى الوراق المركزي    محافظ الوادى الجديد يلتقى المستشار الثقافى للسفارة الهندية بالقاهرة    المؤتمر الدولى لكلية دار العلوم بجامعة القاهرة يناقش قضايا الاستشراق والهوية    رجال سلة الأهلي يصلون الغردقة لمواجهة الاتحاد السكندري بكأس السوبر المصري    بيان عاجل من الخارجية السعودية بشأن أحداث حضرموت والمهرة في اليمن    مصادرة 1000 لتر سولار مجهول المصدر و18 محضرا بحملة تموينية بالشرقية    سيول وثلوج بدءاً من الغد.. منخفض جوى فى طريقه إلى لبنان    إصابة عضلية تبعد حمدالله عن الشباب لأسابيع    شوبير يكشف موقف "الشحات وعبد القادر" من التجديد مع الأهلي    الكيك بوكسينج يعقد دورة للمدربين والحكام والاختبارات والترقي بالمركز الأولمبي    الصحة تعلن اختتام البرنامج التدريبي لترصد العدوى المكتسبة    المتحدث العسكري: قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مرحلة أبريل 2026    من هو الفلسطيني الذي تولي رئاسة هندوراس؟    بالفيديو.. استشاري تغذية تحذر من تناول الأطعمة الصحية في التوقيت الخاطئ    عبد الحميد معالي ينضم لاتحاد طنجة بعد الرحيل عن الزمالك    التضامن: تسليم 567 طفلًا بنظام الأسر البديلة الكافلة منذ يوليو 2024    نائب وزير الصحة تتفقد منشآت صحية بمحافظة الدقهلية    مواقيت الصلاه اليوم الخميس 25ديسمبر 2025 فى المنيا    لليوم الثاني.. سفارة مصر بإيران تواصل فتح لجان التصويت بجولة الإعادة للدوائر ال19 الملغاة    أمن القليوبية يكشف تفاصيل تداول فيديو لسيدة باعتداء 3 شباب على نجلها ببنها    هل يجب الاستنجاء قبل كل وضوء؟.. أمين الفتوى يجيب    أول ظهور ل «محيى إسماعيل» من العناية المركزة    أحمد سامي يقترب من قيادة «مودرن سبورت» خلفًا لمجدي عبد العاطي    صفاء أبو السعود من حفل ختام حملة «مانحي الأمل»: مصر بلد حاضنة    ما حكم حشو الأسنان بالذهب؟.. الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: البيت الأبيض يخطط لأسرع محاكمة عزل فى التاريخ الأمريكى.. ربع دول العالم تعانى من اضطرابات.. وسياسات أردوغان تجاه جيرانه أدت لعزلته.. و13 مليون سائح زاروا مصر وزيادة السائحين الإيطاليين خلال 2019
نشر في اليوم السابع يوم 16 - 01 - 2020

كتبت: ريم عبد الحميد – إنجي مجدي – فاطمة شوقى – إسراء أحمد فؤاد
تابعت الصحف العالمية اليوم الخميس، قضية عزل الرئيس الامريكى دونالد ترامب والصراعات في منطقة الشرق الأوسط ومناطق أخرى من العالم، وقالت صحيفة "واشنطن بوست" إن محاميى البيت الأبيض يحاولون هندسة أسرع محاكمة للعزل لمجلس الشيوخ فى التاريخ الأمريكى، ويهدفون لتبرئة الرئيس دونالد ترامب سريعا من قبل مجلس الشيوخ بدون شهود، وبعد أيام قليلة من الإجراءات، بحسب ما قال عدد من كبار مسئولى الإدارة.

وأوضحت الصحيفة أن رغبة ترامب فى محاكمة قصيرة قد تعززت على مدار الأسابيع القليلة الماضية مع تأجيل رئيس مجلس النواب نانسى بيلوسى نقل اتهامى العزل إلى مجلس الشيوخ بسبب مخاوف تتعلق بكيفية إجراء المحاكمة.

وقد أصبح البيت الأبيض يتقبل الآن فكرة أنه ينبغى على أعضاء مجلس الشيوخ أن يقوموا بعمل سريع لتبرئة ترامب بعد أن كان يدعم فى السابق محاكمة أكثر اتساعا فى المجلس الذى يحظى فيه الجمهوريون بأغلبية.

ونقلت الصحيفة عن مسئول رفيع بالإدارة الأمريكية، رفض الكشف عن هويته، قوله إنه يعتقد أنه من غير المرجح على الإطلاق أن يتجاوز الأمر أسبوعين. وأعرب عن اعتقاده أن هذه القضية مهمة للغاية للرئيس وأن مجلس الشيوخ لن يكون بحاجة لوقت كبير فى هذه المحاكمة.

ولفتت الصحيفة إلى أن محاكمة عزل الرئيس أندرو جونسون فى عام 1868 استغرقت 11 أسبوعا، قبل أن يتم تبرئته بفارق صوت واحد فقط. أما محاكمة عزل بل كلينتون فى عام 1999 فقد استمرت أكثر من الشهر.

وقالت واشنطن بوست أن المحاكمة التى ستبدأ اليوم، الخميس، فى مجلس الشيوخ ستكون أول محاولة رسمية للفريق القانونى لترامب للدفاع عن الرئيس ضد الاتهامات بأنه أساء استخدام سلطاته بتسيس علاقة الولايات المتحدة بأوكرانيا وعرقل الكونجرس بمنعه محاولة النواب التحقيق معه. وكانت رئيسة مجلس النواب الأمريكى قد وقعت أمس، الأربعاء، على قرارى الاتهام بحق ترامب تمهيدا لإرساله إلى مجلس الشيوخ.

البيان المشترك حول سد النهضة يمثل تقدما رغم عدم التوصل لاتفاق
اهتمت إذاعة صوت أمريكا بمتابعة التطورات المتعلقة بمفاوضات سد النهضة التى استضافتها وزارة الخزانة الأمريكية، وقالت إنها أحدثت بعض التقدم إلا أنه لم تسفر عن اتفاق شامل بشأن ملء السنة وتشغيله.

وأشارت الإذاعة الأمريكية فى تقرير على موقعها الإلكترونى إلى أن مصر وإثيوبيا لا يزالا فى طريق مسدود بشأن السد برغم حث الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لكلا الطرفين إلى التوصل إلى اتفاق منفعة متبادلة.

وأشار التقرير إلى البيان المشترك الصادر عن وزارة الخزانة، الذى تحدث عن تحقيق تقدم والتزام مشترك بالتوصل إلى اتفاق شامل يحقق المنفعة المتبادلة حول ملء وتشغيل السد.

وقالت صوت أمريكا إن إثيوبيا ومصر تتفاوضان منذ سنوات، لكن تظل إحدى النقاط العالقة مقدار ما ستسحبه إثيوبيا من النيل لملء خزان السد، حيث تخشى مصر خطط إثوبيا لملء الخزان سريعا بما يهدد حصة مصر من المياه.
وأوضح التقرير أنه برغم عدم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين حول كيفية ملء خزان السد، إلا أن المراقبين يشيرون إلى وجود رغبة سياسية فى استمرار المحادثات.

ونقلت صوت أمريكا عن أرون سالزبيرج، مدير معهد المياه بجامعة نورث كارولينا والمدير السابق لوكالة وزارة الخارجية التى تتعامل مع قضايا المياه الدولية ، إن هذا يعد تقدما، مضيفا أن الدول لا تزال على طاولة المفاوضات، وتتقارب رؤية للإدارة التعاونية والتكيفية لسد النهضة بناء تأثيرات مجرى النهر.

وقالت صوت أمريكا إن البيان المشترك يمثل تخفيضا من التوتر بين مصر وإثيوبيا، على الرغم من تصريحات وزير المياه والرى الإثيوبى لموقع صوت أمريكا الأسبوع الماضى بأنهم جاءوا إلى واشنطن بدافع الاحترام وليس لقبول المفاوضات.

بلومبرج: سياسات أردوغان تجاه جيرانه أدت لعزلته
قالت شبكة "بلومبرج" إن خلال عقد واحد تسببت سياسات الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في عزلة بلاده داخل المنطقة، مشيرة إلى ان سلوكه في ليبيا يفسر سبب عدم وجود أصدقاء له.

واشارت الشبكة إلى أنه قبل عقد مضى كانت تركيا تصف سياساتها الخارجية بانها "خالية من اى مشكلات مع جيراننا"، لكن منذ ذلك الحين أغضبت المصريين بدعمها للإخوان وخسرت علاقتها مع سوريا بدعم الجماعات المسلحة المتطرفة وغزو شمال شرق البلاد فضلا عن إجبار اللاجئين السوريين على العودة، وقام نظام اردوغان بمعاداة السعودية والإمارات بالتحيز لقطر.

الصحف البريطانية: محكمة إيطالية تؤيد دعوى تربط بين استخدام الهواتف المحمولة وأورام المخ
ايدت محكمة إيطالية مزاعم مهندس يعمل فى شركة اتصالات، ألقى إصابته ورم حميد في المخ على استخدام الهاتف المحمول والذى يمضى عليه اربع ساعات يوميا. وهو ما يمثل تحديا لخبراء الصحة الذين لا يرون أي مخاطر مثبتة في استخدام الهواتف المحمولة.

وبحسب صحيفة التايمز، عانى روبرتو روميو، 59 عامًا من صفير في أذنه اليمنى قبل أن يحتاج إلى إجراء عملية جراحية في 2011 لإزالة ورم عصبي بطول 2 سم على عصب الصوت الذي تركه أصم في أذن واحدة واصابه بشلل بسيط في الوجه.

وألقى روميو باللوم على الساعات التي قضاها على هاتفه في العمل لأكثر من 15 عامًا، أولاً بالهواتف عالية الطاقة في أواخر التسعينيات والتي كانت مطلوبة عندما كانت هوائيات الهواتف المحمولة قليلة للغاية، وفيما بعد مع هواتف نوكيا وسامسونج وموتورولا الحديثة.

وتتضارب الدراسات الطبية بشأن علاقة الهواتف المحمولة بالإصابة بالسرطان، وذكرت نتائج تجربة علمية أشرفت عليها الحكومة الامريكية، فى 2018، عن وجود علاقة. والتجربة، حول هذه المسألة المثيرة للجدل منذ فترة طويلة، قام بها البرنامج الوطني لطب السموم، التابع لوزارة الصحة والخدمات الإنسانية الامريكية، وقد استخدم فيها أكثر من ثلاثة آلاف من القوارض (جرذان وفئران)، بتكلفة 30 مليون دولار.
وارتبط التعرض الكبير لإشعاعات الهواتف الخلوية بشكل واضح بحدوث أورام في الجرذان الذكور، حسب الدراسة. لكن وجدت التجربة أدلة متواضعة نسبيا على أن تلك الإشعاعات زادت خطر إصابة ذكور الجرذان بأورام الدماغ وكذلك بأورام الغدد الكظرية. ولم يتضح ما إذا كانت الأورام في الجرذان الإناث، وكذلك في الفئران الذكور والإناث مرتبطة بالتعرض للإشعاعات.


ربع دول العالم تعانى من اضطرابات مدنية أبرزها تشيلى والسودان
قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن ربع دول العالم قد شهدت زيادة هائلة فى الاضطرابات المدنية خلال العام الماضى فى اتجاه مثير للقلق من المتوقع أن يستمر فى 2020، بحسب ما وجد باحثون.

وقالت شركة تحليل المخاطر والتوقعات الإستراتيجية الرائدة فيرك مابليكروفت، فى تقرير صادر اليوم الخميس إن 47 دولة شهدت زيادة كبيرة فى عدد الاحتجاجات على مدار العام الماضى، ومن بين الدول المتأثرة تشيلى وهونج كونج ونيجريا والسودان وهايتى ولبنان.

ولفتت الصحيفة إلى أن السودان، الذى انتهى حكم عمر البشير فيه العام الماضى بعد أن استمر ل 30 عاما، قد حل محل اليمن فى صدارة مؤشر الاضطرابات المدنية الذى أصدرته الشركة.

بينما اعتبرت هونج كونج وتشلى "الموقعين الأكثر خطورة" من حيث شدة وتكرار الاحتجاجات بها، وفقا للتقرير، الذى توقع أن الموقف لن يتحسن فى أى من بلدين خلال العامين المقبلين.

ووصف التقرير كوريا الشمالية بأنها المكان الأكثر خطورة للمتظاهرين.

وتقول الجارديان إن البحث استند إلى عدد من مؤشرات المخاطر للشركة، منها الاضطراب المدنى وقوات الأمن وحقوق الإنسان.

وقال التقرير إن الغضب المكبوت الذى أشعل الاحتجاجات فى الشوارع خلال العام الماضى قد أدهش معظم الحكومات، مشيرا إلى أنه حتى لو تم التعامل معها على الفور، فإن معظم المظام متأصلة بعمق وستستغرق سنوات لمعالجتها.

وتوقع الباحثون استمرار الاضطرابات فى عام 2020 بسبب مجموعة من الحكومات غير المستعدة للتعامل مع انفجارات السخط العام المستمر، وأشار الباحثون إلى أن الاحتجاجات ستزداد فى 75 دولة خلال الأشهر الستة المقبلة، منها تركيا وروسيا وتايلاند والصين.

وحدد سام هاينز، رئيس تحليلات المخاطر بالشركة والمشارك فى كتابة البحث أكثر 10 بلدان عرضة لخطر الاضطرابات؛ وهى فنزويلا وإيران وليبيا وغينينا ونيجريا وباكستان وبنجلاديش وشيلى وفلسطين وإثيوبيا.
انتقادات للحكومة البريطانية لموافقتها على فصل أطفال داعش عن أمهاتهم
تعرضت الحكومة البريطانية لانتقادات بعد تقارير تحدثت عن موافقتها على استعادة أطفال من معسكرات سوريا بشرط انفصالهم عن والداتهم.

وبحسب ما قالت صحيفة "إندبندنت"، فإن أقارب ميهاك أسلام، التى انضمت إلى داعش مع زوجها فى عام 2014 تريد أن توقع على أوراق عمل تسمح لأطفالها الأربعة بالعودة إلى بريطانيا بشرط ألا تعود معهم. وتحتجز الأم مع أبنائها حاليا مع عائلات داعش الأخرى فى معسكر فى سوريا، بينما يحتجز زوجها شاهات شودرى فى سجن قريب، وقفا لتقرير ITV News.

وقال خطاب من الخارجية البريطانية للعائلة أنه لو تقدمت أسلام بطلب جديد لإعادة أبنائها بدونها، فإنهم سيحققون على الفور فى إمكانية فعل هذا. ولو تم تقديم نفس العرض لمحتجزين بريطانيين آخرين، فإنه يمكن أن يقدم طريقا لخروج عشرات الأطفال من سوريا.

وقالت مايا فوا، مدير جمعية خيرية قانونية لإندبندنت إن الحكومة البريطانية لديها خيار إعادة الأمهات فى شمال شرق سوريا مع أطفالهن والحفاظ على وحدة العائلات، وهو شىء تتفق منظمات حقوق الطفل على أنه يحقق أفضل مصلحة للأطفال.

ولو تم توجيه اتهامات للأمهات، يمكن بل ينبغى أن يواجهن المحاكمة فى بريطانيا من قبل النظام القضائى الذى يتعامل مع قضايا معقدة كل يوم.

وكانت بريطانيا قد جردت الزوجين من جنسيتهما كجزء من محاولات حكومية مثيرة للجدل لمنع عودة أعضاء داعش. ووفقا للوثائق الحكومية البريطانية فإن الحرمان من المواطنة يمكن أن يستخدم فقط لو أنه يخدم الصالح العام بما فى ذلك أسباب تتعلق بالأمن القومى.

وعلى الرغم من التحديات القانونية، فإن الحكومة تزعم أن بإمكانها أن تستخدم الإجراء حتى لو يجعل الشخص بل وطن، طالما أن هناك أسس معقولة للاعتقاد أن بإمكانهم الحصول على المواطنة فى أى مكان.

وتظهر أحدث الأرقام أن 104 شخص تم تجريدهم من جنسيتهم البريطانية فى 2017.
الصحف الإيطالية والإسبانية: 13 مليون سائح زاروا مصر 2019 والإيطاليون يسجلون زيادة 40%
أشادت صحيفة "ترافيل كوديديانو" الإيطالية بارتفاع نسبة السياحة فى مصر ، وقالت إن إجمالى عدد السياح الذين زاروا مصر فى عام 2019 الماضى ، بلغ 13 مليون شخص، وسجل الوافدون الإيطاليون على وجه الخصوص زيادة كبيرة قدرها 40%، وقال عماد فتحى عبد الله، مدير قطاع السياحة الدولى، بالهيئة المصرية للسياحة إن "هدفنا هو مواصلة زيادة عدد السياح الإيطاليين إلى مصر".
وأضاف عبد الله "وفى الوقت نفسه، ستشارك مصر أيضا فى برنامج Bit هذا العام للترويج لنفسها "كوجهة متعددة الأوجه أيضًا نظرًا لافتتاح "المتحف المصرى الكبير"، المقرر فى نهاية عام 2020 ، والذى يجمع كنوز توت عنخ آمون مع أكثر من 5300 من الاكتشافات".
وأضاف " نركز بشكل أساسي على تلك الأماكن التى يمكن أن تلبى جميع الأهداف والاحتياجات: من السياحة الساحلية فى شرم الشيخ والغردقة ومرسى علم ومرسى مطروح والعلمين إلى وجهات كلاسيكية مثل الأقصر وأسوان والقاهرة والإسكندرية ، بالإضافة إلى خط سير العائلة المقدسة".
وأشارت الصحيفة إلى أن الرحلات النيلية تشهد أيضا فترة من الانتعاش ، إلى جانب وجهات أخرى ، يتم الترويج لها فى قطاع المستهلكين. أخيرًا ، بالإضافة إلى أن هناك حدث عالمى آخر، وهو نقل مومياوات ملوك مصر القديمة من التحرير إلى متحف الفسطاط الجديد للحضارة، وقريبا سيعلن الرئيس عبد الفتاح السيسى عن تواريخ هذين الحدثين المهمين.
وكانت منظمة السياحة العالمية أشادت بما وصفته ب"النمو القوى" الذى حققه قطاع السياحة المصرى خلال عام 2019 الماضى، وقالت فى تقرير لها عن حركة السياحة العالمية خلال التسعة أشهر الاولى من العام، أن الأرقام المتاحة عن حركة السياحة فى مصر تشير إلى استمرار النمو القوى للقطاع.
وأكدت أن الأرقام عن حركة السياحة تؤكد أن القطاع فى مصر مستمر فى تحقيق النمو، وقالت "تمتعت السياحة المصرية بانتعاش ملحوظ فى السنوات الماضية خاصة فى العامين الأخيرين"، ولفتت إلى أن هذا التطور الايجابى يأتى ضمن إطار برنامج الإصلاح السياحى الذى تبنته مصر، والذى يهدف إلى تطوير القطاع السياحى من خلال التطور التكنولوجى والتحول الرقمى، وتحقيق استراتيجية السياحة المستدامة، وتفعيل دور المرأة.

واشنطن تغير موقفها حيال الأرجنتين وتدعم البرازيل لدخول منظمة التعاون الاقتصادى
احتفل الرئيس البرازيلى، جايير بولسونارو، بقرار الولايات المتحدة الأمريكية إعطاء الأولوية للبرازيل لدخول منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية (OECD) ، وقال بولسونارو، الذى يسعى منه توليه السلطة قبل عام إلى تعزيز العلاقات مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب "كانت أخبار الدعم الأمريكى موضع ترحيب كبير".

وترى صحيفة "كلارين" الإسبانية أن واشنطن كانت فى البداية تدعم الأرجنتين، ولكن يبدو أن وصول البرتو فرنانديز قد غير موقف الولايات المتحدة الأمريكية، التى كانت لها علاقات جيدة مع حكومة موريسيو ماكرى السابقة، هذا فضلا عن أن بولسونارو يعتبر الآن من أكثر رؤساء أمريكا اللاتينية الذى يدعم ترامب ويسير على خطاه.

وفى مارس من العام الماضى ، وعد الرئيس دونالد ترامب زميله البرازيلى لتقديم دعمه لبرازيليا للانضمام إلى منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية ، لكن فى أكتوبر الماضى ، ذكرت الصحافة أن وزير الخارجية مايك بومبو أبلغ منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية أن الولايات المتحدة أعطت الأولوية لدخول الأرجنتين ورومانيا ، وليس البرازيل.

وقال الرئيس البرازيلى أن "هناك أكثر من 100 شرط للقبول فى منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية، ونحن متقدمون للغاية ، حتى قبل الأرجنتين، والمزايا بالنسبة للبرازيل كثيرة".

وأشارت الصحيفة أن منظمة التعاون الاقتصادى والتنمية تتكون من 36 دولة تتمتع باقتصادات تسويقية فى الغالبية العظمى من العالم الصناعى،أما فى أمريكا اللاتينية ، فتشيلى والمكسيك فقط هما جزء من هذه المجموعة.

ومع ذلك ، قال بولسونارو إنه لا يوجد موعد مخطط لاقتصاد أمريكا اللاتينية الرئيسى لإضفاء الطابع الرسمى على دخولهم، موضحا "لا يمكننى التحدث عن المواعيد النهائية، حيث أنه لا يعتمد على ترامب فحسب ، بل إنه يعتمد أيضا على الدول الأخرى، ونحن نتغلب على المقاومة ونثبت أن البرازيل دولة قابلة للحياة."

وأكد وزير خارجية البرازيل إرنستو إرخوا إن "إعلان الولايات المتحدة إعطاء البرازيل الأولوية للانضمام إلى منظمة التعاون والتنمية فى الميدان الاقتصادىى يثبت مرة أخرى أننا نبنى تعاونًا قويًا مع واشنطن، قادرًا على تحقيق نتائج على المدى القصير والمتوسط والطويل".

وتولى بولسونارو السلطة بدعم من جماعات المحافظين المتطرفين ومؤيدى الأرثوذكسية المالية الصارمة ، مع التعديلات والخصخصة.

الصحافة الإيرانية: غضب إصلاحيو إيران لاستبعادهم من الانتخابات البرلمانية

ارتفعت حالة الإستياء بين التيار الاصلاحى في إيران بسبب استبعاد أغلب مرشحى هذا التيار من خوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 21 فبراير المقبل، وعلقت صحيفة آرمان ملى الإصلاحية وكتبت عنوان "مشاركة الحد الأدنى هدف التيار الأصولى للاستيلاء على السلطة".

وتحت هذا العنوان كتبت "رغم أن المتوقع هو ادراك المؤسسات أن البلاد في الوقت الراهن بحاجة إلى اتحاد وتلاحم وطنى واعداد المناخ لانتخابات ساخنة وتنافسية، إلا أن اجراء مجلس صيانة الدستور مؤخرا باستبعاد التيار الاصلاحى وثلث نواب البرلمان الحالي عزز من شكوك أن البعض بصدد إيجاد برلمان جديد يتألف من تيار واحد. وقالت الصحيفة "يبدو أن نائب روحانى الأول بادر بإجراء مفاوضات مع صيانة الدستور".

ووفقا للصحيفة أصدر المجلس الأعلى للسياسات في التيار الاصلاحى، بيانا احتج فيه على استبعاد الإصلاحيين، وكشف عن استبعاد نحو 90% من مرشحيه المعروفين، وحذر المجلس من الاجراء الذى اتخذه صيانة الدستور والذى ستكون نتيجته ارتفاع الإحباط وعدم الثقة واتساع الهوة بين السلطة والشعب وتعزيز الفساد وعجز المؤسسات الحاكمة، معتبرا أنها أكبر تهديد للمصالح الوطنية للبلاد.

وفى السياق نفسه، كشفت صحيفة اعتماد الاصلاحية ان النواب الذين تم استبعادهم من الترشح قدموا شكاوي في مجلس صيانة الدستور، وقال أنه أمام التيار الاصلاحى 3 سنياريوهات، إحداها الاحتجاج على الاستبعاد من الانتخابات، والثانى وفقا للنائب المعتدل على مطهرى الاحتجاج ورفع التماس، اما الثالث تجنب الاعتراض والتنحى عن الانتخابات.

وعلى صعيد آخر، قالت صحيفة آرمان ملى أن محمد حسين لطف الهى المنتمى للتيار المحافظ، طالب إضافة خطوة جديدة على خطوات تقليص طهران التزاماتها من الاتفاق النووي، من خلال وقف التزام طهران بإشراف منظمة الطاقة الذرية بشكل كامل ويشمل أيضا تعليق البروتوكول الاضافى، وهو ما اعتبرته الصحيفة الإصلاحية أن ذلك سيؤدى إلى حصول ترامب على هدفه الأساسي لإيران وهو إيجاد اجماع دولى مناهض لإيران، ويجعل طهران تقترب من كوريا الشمالية، ووصفت اقتراحه ب الانتحار خوفا من الموت.





بريطانيا
اطفال داعش
عزل ترامب
سد النهضة
ليبيا
مصر
السياحة
الموضوعات المتعلقة
الصحف العالمية اليوم: الطائرة الأوكرانية اسقطتها إيران بصاروخين.. تويوتا تسحب 700ألف سيارة بسبب عيوب فى مضخات الوقود.. 2000 مقاتل سورى سافروا من تركيا للقتال فى ليبيا..حقوق الإنسان خارج الخدمة فى أنقرة منذ 2016
الأربعاء، 15 يناير 2020 02:22 م
الصحف العالمية اليوم: تحذير من مناخ الاستثمار بتركيا.. سلاح يثير شبح الحرب النووية بين أمريكا وإيران.. 7.2 مليار دولار من البنتاجون للجدار الحدودى تسعد ترامب.. قطاع الطيران فى إيران يتكبد خسائر 150 مليون دولار
الثلاثاء، 14 يناير 2020 02:33 م
الصحف العالمية: الهدنة فى ليبيا تحقق استقرارا لسوق النفط وارتياحا فى أوروبا.. إدارة ترامب تصارع لتفسير المعلومات المتسببة فى قتل سليمانى.. تراجع مبيعات السيارات فى الصين.. و80 مليون دولار ثمن مغادرة رئيس بوينج
الإثنين، 13 يناير 2020 02:38 م
الصحف العالمية اليوم: القوات الأمريكية بعين الأسد علمت بالهجوم الإيرانى ودخلت المخابئ.. طهران تواجه تداعيات خطيرة بعد الاعتراف بإسقاط الطائرة.. استطلاع: الناخبون البريطانيون يرغبون فى البقاء بالاتحاد الأوروبى
الأحد، 12 يناير 2020 02:30 م


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة