سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
صور.. العالم هذا المساء.. العائلة الملكية فى بريطانيا تحتفل بعيد الميلاد.. مواطنو القرم يحتفلون بوصول أول قطار من الأراضى الروسية.. مناهضون للحكومة فى هونج كونج يتظاهرون داخل مراكز التسوق خلال أعياد الميلاد
أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية والعربية اليوم الأربعاء جاء على رأسها احتفال مواطنو القرم بوصول أول قطار من الأراضى الروسية ومناهضون للحكومة فى هونج كونج يتظاهرون داخل مراكز التسوق خلال أعياد الميلاد بالإضافة إلى احتفالات العائلة الملكية فى بريطانيا بأعياد الميلاد المجيدة وتسيطر احتفالات أعياد الميلاد لعام 2020 على الأحداث العالمية منذ بداية شهر ديسمبر لتنتشر الاحتفالات على مستوى جميع عواصم العالم. وإليكم التفاصيل... مواطنو القرم يحتفلون بوصول أول قطار من الأراضى الروسية احتشد مئات المواطنين، اليوم الأربعاء، بمحطة قطار سيفاستوبول، احتفاء بقدوم أول قطار قادم من الأراضى الروسية، والذى دشنته الحكومة الروسية، ليصل بين شبه جزيرة القرم، ومدينة سان بطرسبورج، فى خطوة لاقت إشادة كبيرة بين المقيمين فى المنطقة محل النزاع بين روسيا وأوكرانيا. كان الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قد دشن جسر القطارات، الذى يربط بين شبه جزيرة القرم والأراضى الروسية، ليكتمل بذلك مشروع بناء جسر القرم، الذي ربط القرم بشبكة المواصلات البرية الروسية (سيارات وقطارات)، ما سيساهم في التنمية الاقتصادية لشبه الجزيرة. وإيذانا بافتتاح السكة الحديدية الجديدة، سافر الرئيس الروسى برفقة عمال شاركوا فى بناء الجسر فى قطار عبره، تحدث خلالها معهم عن المشروع الذى انطلق فى فبراير 2016 وبلغت قيمته نحو 227.92 مليار روبل (نحو 3.8 مليار دولار). وألقى بوتين بعد وصوله إلى القرم كلمة، قال فيها إن روسيا أثبت من خلال مشروع جسر القرم قدرتها على تنفيذ مشاريع بنية تحتية ذات مستوى عالمى، مشددا على أن بلاده ستواصل تنفيذ مشاريع من هذا المستوى. وأكد الرئيس الروسى على أهمية الجسر بالنسبة لشبه جزيرة القرم، حيث يؤمن ربطها بباقى الأراضى الروسية. أعداد كبيرة فى استقبال القطار
بابا نويل فى محطة سيفاستوبول
حشود تحتفى بأول قطار يصل القرم بالأراضى الروسية
سيدة تحتفل بقطار القرم الجديد بطريقتها الخاصة
سيلفى مع القطار
فقرة راقصة فى احتفالات المواطنين بقطار القرم الجديد
مواطنون يرفعون صور الرئيس الروسى فلاديمير بوتين احتفاء بالقطار الجديد
العائلة الملكية فى بريطانيا تحتفل بعيد الميلاد فى كنيسة مريم المجدلية نشرت وكالة الأنباء "رويترز"، عددا من صور إحتفالية العائلة الملكية فى بريطانيا داخل كنيسة مريم المجدلية فى مزرعة ساندربنجهام فى شرق البلاد، والتى حضرتها الملكة إليزابيت والأمير تشارلز وجميع أفراد العائلة الملكية، وظهرت فى الصور ، مظاهر الإحتفال بين أفراد العائلة الملكية البريطانية حيث تم تبادل التهنئة بين الجميع، الملكة إليزابيث والأمير تشارلز والأمير وليام والأمير جورج، والأميرة شارلوت. وكانت الملكة إليزابيث الثانية، إنتهت من تسجيل الخطاب الذي ستلقيه على شعبها في أعياد الكريسماس في أجواء ملكية داخل القاعة الخضراء في قلعة وندسور، والمقرر بثها يوم عيد الميلاد الساعة الثالثة بتوقيت جرينتش بحسب ما كشفت عنه الصفحة الرسمية للعائلة الملكية البريطانية. ولفتت ملكة بريطانيا الأنظار، إليها في ظهورها من كواليس تصوير الخطاب، بعد أن حرصت على وضع صور لكامل عائلتها بما فيها والدها، جورج السادس، وزوجها الأمير فيليب، ونجلها الأمير وليام وزوجته الأميرة كيت، وفي غياب تام لنجلها الأمير هاري وزوجته الدوقة ميجان عن الصورة. بغياب دوق ودوقة ساسيكس عن الصورة اثناء تقديمها للخطاب، تأكدت الشائعات التي تفيد بوجود بعض المشاكل بين ملكة بريطانيا وزوجة نجلها، بحسب ما تناقلتها بعض وسائل الاعلام والتي تطورت بعد أنجاب ميجان لنجلها الأمير هنرى. الأمير البريطانى وليام وكاترين ودوقة كامبريدج والأمير جورج والأميرة شارلوت
الأمير البريطانى وليام وكاترين ودوقة كامبريدج والأمير جورج والأميرة شارلوت
ملكة بريطانيا إليزابيث تغادر كنيسة القديسة مارى مجدلين
يوم عيد الميلاد الملكى للعائلة فى مزرعة ساندرينجهام فى شرق إنجلترا
يوم عيد الميلاد الملكى
مناهضون للحكومة فى هونج كونج يتظاهرون داخل مراكز التسوق خلال أعياد الميلاد خرج محتجون مناهضون للحكومة فى هونج كونج فى مسيرات فى عدة مراكز تسوق وهم يرددون شعارات مؤيدة للديمقراطية اليوم الأربعاء، وذلك بعد يوم من اشتباكات عنيفة مع الشرطة تركت منطقة سياحية رئيسية كانت مزينة لعيد الميلاد، مغطاة بالغاز المسيل للدموع، وظلت الاحتجاجات التي تصاعدت في يونيو سلمية إلى حد كبير خلال معظم شهر ديسمبر بعد أن فاز المرشحون المؤيدون للديمقراطية بأغلبية ساحقة في الانتخابات المحلية في الشهر السابق. احتجاجات في هونج كونج لكن زعماء هونج كونج المؤيدين لبكين لم يقدموا أي تنازلات للمتظاهرين على الرغم من اعترافهم بالهزيمة في الانتخابات، وتحولت المظاهرات إلى مزيد من المواجهات خلال فترة الاحتفالات، ونظمت شرطة مكافحة الشغب دوريات في العديد من النقاط الساخنة السابقة خلال الاحتجاجات بينما كان السياح والمتسوقون، والكثير منهم يرتدون قبعات بابا نويل أو قرون الرنة، يتجولون. وأظهرت لقطات تلفزيونية رجال الشرطة يرشون رجلا برذاذ الفلفل ثم يلقون القبض عليه خارج مركز للتسوق في حي مونج كوك المكتظ بالسكان. ونزل مئات المتظاهرين الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء وأقنعة في مراكز التسوق في جميع أنحاء المدينة التي تحكمها الصين حيث اختلطوا بالمتسوقين ورددوا شعارات شعبية مثل "حرروا هونج كونج! ثورة عصرنا!" اعتقال أحد المحتجين
