سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
صور.. دينا الشربينى "تغير جلدها" فى دراما رمضان 2018.. وتبدع فى تقديم الشخصية المركبة.. "مليكة" مازالت تائهة بسبب "آية".. والحلقات المقبلة ستكشف نتائج تحليل DNA
أبدعت الفنانة دينا الشربينى التى تغير من جلدها وتقدم عملا مختلفا هذا الموسم، فى أداء شخصية "مليكة" المعقدة التى تبحث عن ذاتها، وتتطور أحداث الحلقة 16 بعدما اختارت فريدة "ندى بسيونى" والدة آية وخالة مليكة الذهاب إلى دكتور سعيد "محمد شاهين" للتحدث معه حول الأفكار التى تدور فى رأسها حول احتمالية أنهم قد يكونوا أخطأوا فى التفريق بينهما، وأنها دائما ما تشعر أن مليكة هى آية وليست على طبيعتها. ويعود الطبيب النفسى سعيد "محمد شاهين" لعلاج مليكة والإشراف على حالتها النفسية، وتخطيطه معها سرًا للاستمرار فى إجراء تحليل الDNA، بعدما طلب من شقيق مليكة "عمر السعيد" أن يتوسط له لدى والد مليكة ليعود لعلاجها والإشراف على حالتها النفسية، وذلك بعد أن قرر والدها الاستغناء عنه. دينا الشربينى فى مسلسل مليكة في مشهد صعب وذهبت دينا الشربينى إلى الدكتور سعيد "محمد شاهين"، وأخبرها أنه يجب التقرب من الأشخاص المقربين من "آية" لمعرفة حالتها أثناء التعامل معهم، فى محاولة منه لإيقاف شعورها بالتشتت، لذلك ذهبت مليكة إلى فريدة "ندى بسيونى" خالتها، للتحدث معها عن آية والدخول إلى غرفتها فى محاولة منها لتذكر بعض الأحداث، لكنها قامت ببعض الأفعال التى زادت شكوك فريدة بأنها آية وليست مليكة. وللحق فإن دينا الشربينى تجسد شخصية من أكثر الشخصيات صعوبة تمثيليا فى دراما رمضان لأنها مركبة ومعقدة جدا وتحمل بداخلها مشاعر وأحساسيس متناقضة نتيجة ما تعرضت له من حادث أليم . دينا الشربيني فى مسلسل مليكة تقدم شخصية مركبة
دينا الشربينى فى مسلسلها مليكة صعوبة الشخصية التى تقدمها دينا الشربينى تكمن فى كونها تجسد شخصيتين فى شخصية واحدة، فشكلا تعيش بشخصية، وفكرا وإحساسا بشخصية أخرى، وهذه مفردات تشكل تحديا وصعوبة فى التمثيل نجحت فيه دينا، وخلال الحلقات الماضية التى تم عرضها أظهرت النجمة الصاعدة قدرات تشخيصية واعتمدت على تعابير وجهها ونظرات عينيها وإحساسها الداخلى، وكان مشهد الحلم الذى تواجه فيه آية مليكة ويدور بينهما حديث من أكثر المشاهد صعوبة. دينا الشربينى وياسر على ماهر
مسلسل مليكة الحلقة 16 مسلسل " مليكة " من تأليف الكاتب الروائى أحمد طاهر ياسين، وسيناريو وحوار محمد سليمان عبد الملك، وإخراج شريف إسماعيل، وبطولة مصطفى فهمى، وندى بسيونى، وعمر السعيد، ومجدى بدر، وأحمد العوضى.
