انطلاق العام الدراسي الجديد بالمعاهد الأزهرية بالوادي الجديد    يوم احتفالي لا دراسي: وكيل تعليم الإسماعيلية يتفقد مدارس «شمال»    المؤتمر يطلق خطة متكاملة لإدارة حملات مرشحيه في انتخابات النواب 2025    أسباب رد الرئيس السيسي مشروع قانون الإجراءات الجنائية ل"النواب"    وزيرة التنمية المحلية توجه بتعميم منظومة الدفع الإلكتروني    المشاط: الحكومة جادة في جهود تمكين القطاع الخاص    محافظ المنوفية يناقش الموقف الحالي لمنظومة النظافة بشبين الكوم    تغيير الساعة.. موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2025 وبدء «الشتوي» (تفاصيل)    فرحات: مؤتمر حل الدولتين يعيد صياغة التوافق الدولي حول القضية الفلسطينية    صافرات الإنذار تدوي في عسقلان وأسدود بعد إطلاق صواريخ من غزة    أبو الغيط يدين استهداف أحد مساجد الفاشر بدارفور ومقتل عشرات المدنيين    تشكيل آرسنال لمواجهة مانشستر سيتي في البريميرليج    موعد مباراة منتخب ناشئات اليد 2008 أمام تونس في نهائي بطولة إفريقيا    تعرف على منصب سيد عبدالحفيظ في الأهلي بعد جلسته مع الخطيب    غياب لامين يامال.. قائمة برشلونة لمباراة خيتافي في الدوري الإسباني    فوز السكة الحديد وبروكسي.. نتائج مباريات الأحد في الدور التمهيدي لكأس مصر    الأمن يكشف حقيقة مشاجرة «سايس» بالقليوبية    العالم يشهد اليوم كسوفًا جزئيًا في الشمس.. هل تظهر في مصر؟    محافظ الإسكندرية يوجه بتكثيف حملات مراقبة الأسواق والتصدي للتلاعب بالأسعار    انفجار خط الغاز المار في بحر مويس ب بنها.. وجار أعمال الإصلاح لاستعادة الخدمة بشكل طبيعي    البيت الأبيض يحدد صفقة «تيك توك» التي تمنح أمريكا السيطرة على الخوارزمية    أصالة تكشف عن الفنانة التي تحلم بمشاركتها الغناء في دويتو قريبًا    تأييد حبس «أنوسه كوته» في واقعة التهام نمر لذراع عامل سيرك بطنطا    كندة علوش توضح موقفها من التعاون الفني مع زوجها| خاص    4 أفلام في 2025.. مصطفى غريب يحصد جائزة أفضل ممثل كوميدي من «دير جيست»    لهذا السبب لا يستطيع أحد خداعه.. 3 صفات قوية لا يمتلكها إلا برج العقرب    بالعروض الفنية التراثية.. قصور الثقافة تختتم الأنشطة الصيفية بجنوب سيناء    وكيل صحة الإسماعيلية تتفقد التشغيل التجريبي لمستشفى التل الكبير التخصصي    وزير الصحة يلتقي ممثلي مركز «نينغبو» للباثولوجيا الإكلينيكية التشخيصي بالصين    مدينة الدواء "جيبتو فارما".. أمان دوائي لمصر واستثمار في صحة المواطن| فيديو    «زي بتاع المحلات».. أسهل وألذ طريقة لتحضير البان كيك    تقديم مباراة الأهلي وكهرباء الإسماعيلية بالدوري لدعم المنتخب الوطني    حشيش وهيروين وشابو..سقوط 16 متهمًا بالاتجار في المخدرات بكفر الشيخ    موعد صلاة العصر.. ومن دعاء الصالحين بعد ختم الصلاة    مواقيت الصلاه اليوم الأحد الموافق 21 -9-2025 في سوهاج    يخفض حرارة الجو إلى النصف.. 8 صور لقطار فيلارو فائق السرعة قبل تشغيله    عضو الصناعات الهندسية: دعم الابتكار وتأهيل العمالة مفتاح المنافسة عالميًا    ترامب يمنح وسام الحرية الرئاسى لمنافسه السابق فى انتخابات 2016    رئيس جامعة دمنهور يستقبل مجلس أمناء المؤسسة الخيرية لرعاية المستشفى الجامعي    ودع الكوليسترول الضار..8 خطوات بسيطة تغير صحتك للأفضل    هكذا تخدعك الشركات الكبرى    «بونبوني وهدايا تذكارية».. وكيل «تعليم دمياط» يشارك التلاميذ فرحة أول أيام العام الدراسي الجديد    وكيل «تعليم بورسعيد» يشهد أول طابور صباحي بالعام الدراسي الجديد (فيديو)    طريقة صلاة كسوف الشمس 2025 كما ورد عن النبي.. موعدها وعدد ركعاتها    المدرسة القرآنية بقرية البعيرات تحتفل بتوثيق ختام القرآن الكريم.. فيديو وصور    المتحدث العسكري: قبول دفعة جديدة من المجندين للجيش (المستندات المطلوبة)    عيار 21 الآن.. أسعار الذهب اليوم الاحد 21-9-2025 في محافظة قنا    وزيرة خارجية فلسطين: لا سيادة لإسرائيل على أرض دولتنا ويجب إنهاء الإحتلال    انطلاق برنامج "بالعبرى الصريح" مع هند الضاوي على القاهرة والناس    ما هي الاتهامات التي استندت عليها النيابة فى إحالة رمضان صبحى للجنايات بتهمة التزوير؟ اعرف التفاصيل    وائل جسار يعيش انتعاشة غنائية شتوية بين لندن وباريس والمغرب وأمريكا    أمين الفتوى يوضح أوقات استجابة الدعاء    ميداليات ذهبية وفضية.. أبطال أندية وادى دجلة يتألقون في البطولات العالمية والقارية    رغم العراقيل الإسرائيلية.. قوافل "زاد العزة" تواصل طريقها من مصر إلى غزة    ب22 هدفًا.. ميسي هداف الدوري الأمريكي    موقع عبري: إصابة 8 جنود بانقلاب آلية عسكرية إسرائيلية على مشارف مدينة غزة    الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تنظم برنامج تدريبي للكوادر الأفريقية عن مراكز خدمات المستثمرين والترويج للاستثمار    لم يزره أحدًا منذ أيام.. العثور على جثة متحللة لموظف في شقته بالبحيرة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اليمن تحذر واشنطن من سقوط مواد مشعة فى يد الإرهابيين.. روبرت فيسك يقول إن الجزائر تتجاهل مأساة آلاف من المختفين.. جدل حول الاحتفاظ بتركة صدام الثقافية بما فيها قرآن مكتوب بدمه


الجارديان
اليمن تحذر واشنطن من سقوط مواد مشعة فى يد الإرهابيين
تنشر الصحيفة وثيقة من المراسلات الدبلوماسية الأمريكية التى سربها موقع ويكيليكس، تكشف عن قيام أحد كبار المسئولين فى الحكومة اليمنية بتحذير الدبلوماسيين الأمريكيين، من أن ضعف الأمن المحيط بالمخزن الرئيسى فى البلاد للمواد الإشعاعية ربما يسمح بوصول هذه المواد الخطيرة إلى أيدى الإرهابيين.
وأخبر هذا المسئول الأمريكيين بحسب البرقية، أن الحارس الوحيد الذى كان يراقب مبنى اللجنة الوطنية للطاقة الذرية فى اليمن قد تمت إقالته من منصبه، وأن الكاميرا الأمنية الوحيدة الموجودة بالمبنى قد كُسرت قبل ستة أشهر ولم يتم إصلاحها.
وتشير البرقية التى أرسلتها السفارة الأمريكية فى صنعاء إلى كل من "سى أى إيه" و"الإف بى أى" ووزارة الأمن الداخلى فى واشنطن وكذلك إلى وزارة الخارجية وغيرها، والتى تحمل تاريخ 9 يناير 2010، إلى أن مسافة قليلة للغاية تقف الآن بين "الأشرار" وبين المواد النووية فى اليمن.
وتلفت الصحيفة إلى أن اليمن، التى تعد أفقر الدول العربية، قد ظهرت كمركز نشط لتنظيم القاعدة بعد العراق وأفغانستان، وتعد مأوى لفرع التنظيم الإرهابى وهو "القاعدة فى شبه الجزيرة العربية" المسئول عن مجموعة من الهجمات على الأهداف الغربية من بينها محاولة تفجير طائرة ديترويت الأمريكية على يد الطالب النيجيرى "عمر فاروق عبد المطلب"، العام الماضى.
وتصف هذه البرقية المصنفة "سرية" من قبل السفير الأمريكى ستيفين سيش، كيف ناشد المسئول اليمنى "القلق" الولايات المتحدة للمساعدة فى إقناع الحكومة اليمنية بإزالة جميع المواد النووية من البلاد حتى يمكن تأمينها بشكل أفضل، أو أن يتم على الفور تحسين الإجراءات الأمنية فى المنشأة النووية.
فيلم بريطانى عن حياة زعيمة بورما أونج سان سو كى
سلطت الصحيفة الضوء على الفيلم البريطانى، الذى يستعرض حياة زعيمة المعارضة فى بورما (ميانمار) أونج سان سو كى، والذى تقوم بأداء دورها فيه الممثلة الصينية ميشيل يوه، المشهورة بأدوارها فى أفلام الأكشن، فى حين يقوم ديفيد ثويلز بدور زوجها الأكاديمى الجامعى.
وكانت الزعيمة البورمية، قد تم إطلاق سراحها من الإقامة الجبرية التى فرضها عليها لسنوات طويلة جنرالات البلاد فى نوفمبر الماضى، وهو ما أتاح إمكانية أن تقوم الممثلة يوه بلقاء الزعيمة التى تمثل دورها على الشاشة.
وستناول الفيلم الرحلة التى قامت بها يو كى فى حياتها منذ أن كانت ربة منزل تربى أطفالها فى أكسفورد حتى مواجهتها مع جنرالات بورما بعد أن أصبحت زعيمة للمعارضة، وسيركز الفيلم على الخيار المرعب الذى واجهها بين بلدها وعائلتها عندما مرض زوجها وأصيب بالسرطان.
ونقلت الصحيفة عن القائمين على الفيلم قولهم إنه لن يكون سيرة ذاتية لحياة أونج سان سو كى، ولكنه يتناول حياتها بدءاً من عام 1988 عندما تركت أكسفورد وتوجهت إلى بلادها لزيارة أمها المريضة وانتهت بالبقاء هناك، والعام 1999 الذى مات فيه زوجها بعد إصابته بالسرطان، وكان الزوج مايكل أريس قد منع من دخول بورما، وهو ما جعل سو كى أمام قرار مستحيل بين البقاء أو المغادرة.
الإندبندنت:
روبرت فيسك: الجزائر تتجاهل مأساة آلاف من المختفين
يخصص الكاتب البريطانى روبرت فيسك مقاله فى الصحيفة اليوم عما أسماه مأساة المختفين فى الجزائر، ويقول فيسك فى بداية مقاله، إن الحكومة الجزائرية تعلن الثورة على الحكم الاستعمارى الفرنسى قبل حوالى نصف قرن، لكن ما حدث بعد ذلك ترك جراحاً عميقة، متحدثاً عن الحرب الأهلية فى البلاد التى اختفى خلالها آلاف من الأشخاص الذى لا يزال أصدقائهم وأحبائهم يريدون معرفة مصيرهم وما حدث لهم.
وتحدث فيسك عن الاحتفالات التى شهدتها الجزائر بمناسبة مرور 60 عاماً على صدور قرار الأمم المتحدة بمنح الاستقلال للدول والشعوب المستعمرة، ثم قال إن مؤتمر مناهضة الاستعمار الذى عقد مؤخراً لم يتطرق نهائياً إلى حوالى ستة آلاف رجل وامرأة ماتوا من جراء التعذيب فى فترة التسعينيات على يد الشرطة والجيش ورجال الأمن الجزائريين.
وركز فيسك على هذا المؤتمر الذى تم فيه حشد الرؤساء السابقين للجزائر، ومن بينهم أحمد بن بيلا الذى بدا تقدم السن واضحاً عليه، واعتبر الكاتب البريطانى أن الحكومة الجزائرية إنما أرادت من هذا المؤتمر أن تبنى مؤسسة جديدة فوق القبور الجماعية لحوالى ربع مليون "شهيد" لقوا حتفهم فى صراع مختلف، وهو الحرب الأهلية الوحشية التى استمرت من عام 1990 وحتى عام 1998.
ديلى تليجراف
ويكليكس: تحذير أمريكى بشأن أمن المواد النووية باليمن
تنشر صحيفة الديلى تليجراف، إحدى المراسلات الدبلوماسية السرية التى سربها موقع ويكليكس، البرقية تكشف عن خطر يهدد بحدوث كارثة نووية، حيث تراخى الإجراءات الأمنية الخاصة بحراسة مخزن للمواد المشعة باليمن، الأمر الذى يهدد بوقوع هذه المواد فى يد الإرهابيين.
وتتضمن البرقية، تحذير مسئول يمنى رفيع المستوى لدبلوماسيين أمريكيين بشأن أمن المنشأة النووية التى تضم مواد مشعة تستخدم فى المستشفيات والأبحاث العلمية بالجامعات، إذ يخشى المسئول من وصول الأيادى المخربة لهذه المواد لتصنيع قنبلة ذرية.
البرقية التى أرسلت فى 9 يناير هذا العام، وتصنف على أنها سرية، تم إرسالها فقط بعد أسبوعين من محاولة التفجير الفاشلة لطائرة ديترويت يوم عيد الميلاد على يد الطالب النيجيرى عمر فاروق عبد المطلب، الذى تلقى تدريبه على يد جماعات إرهابية باليمن، وتذكر الوثيقة أنه بعد أيام من التحذير تم نقل المواد إلى منشأة أكثر أمنا.
وتشير التليجراف إلى أن البرقية التى تم إرسالها من السفارة الأمريكية بصنعاء إلى مختلف وكالات الأمن الأمريكية بما فيها وكالة الاستخبارات المركزية ووزارة الأمن الداخلى تحذر من أن "الأشرار باتوا على بعد خطوات من المواد النووية باليمن".
يذكر أن اليمن أصبحت مؤخرا مصدر قلق لوكالات الأمن الغربية بعد أن أصبحت إحدى المعاقل الرئيسية للإرهاب وتنظيم القاعدة.
الصين تحذر من سباق تسلح أسيوى
فى ردها على الموجة الخطيرة لتصاعد سباق التسلح فى أسيا، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن الصين حذرت من تكثيف قوتها العسكرية، بعد أن أعلنت اليابان عن خطط لبناء نظام دفاع صاروخى لحماية البلاد من هجمات كوريا الشمالية.
كانت اليابان قد أعلنت قبل أسبوع عن عزمها شراء صواريخ باتريوت الاعتراضية PAC3، التى تعمل على إسقاط الصواريخ البالستية قصيرة ومتوسطة المدى، وهو نظام حماية أمريكى للسفن والقوات البحرية.
ورغم أن الخطط اليابانية تستهدف البرنامج النووى المارق لكوريا الشمالية، لكن بكين تخشى من تهديد توازن القوى بالقارة الآسيوية، وقال دبلوماسى صينى: "إن الاستثمارات اليابانية العسكرية الجديدة ستخل بالتوازن العسكرة فى المنطقة".
وأضاف، المتحدث باسم الخارجية الصينية، أن الصين لن يعد لديها خيار سوى الرد بقوة عن طريق تعزيز قدراتها الذاتية، واصفا خطط اليابان بأنها "غير مسئولة".
جدل حول الاحتفاظ بتركة صدام الثقافية بما فيها قرآن مكتوب بدمه
قالت صحيفة الديلى تليجراف، إن الجدل يحتدم بالعراق بشأن كيفية التعامل مع تركة الرئيس الراحل صدام حسين، والتى تتضمن القرآن الكريم الذى تم كتابته بدم الديكتاتور العراقى.
وبينما يصر البعض على ضرورة حماية الوثائق التاريخية، يرون آخرون أنه لابد من تدمير أى شئ يتعلق بصدام حسين، إذ يشعر النظام الشيعى بحساسية مفرطة من أى رموز تخص نظام حزب البعث الذى قاده صدام طوال 30 عاما.
وخلال التسعينيات، استخدم خطاط حوالى 27 لترا من دم صدام حسين لكتابة القرآن الكريم، الموضوع حاليا قيد القفل والمفتاح فى قبو ببغداد.
ويؤكد المتحدث باسم رئيس الوزراء العراقى، أن القرآن المكتوب من دماء صدام سيتم الاحتفاظ به كمثال على وحشية هذا الديكتاتور، وأوضح أنه لن يوضع فى متحف لأنه لا يريد أى من العراقيين أن يراه، فقد يتم نقله مستقبلا إلى متحف خاص مثل تذكارات أنظمة هتلر وستالين.
الديلى ميل
أسانج أنجب ابنا فى ال19 من عمره
رغم كشفه عن آلاف الوثائق الدبلوماسية السرية التابعة للخارجية الأمريكية، تبقى حياة جوليان أسانج مؤسس ويكليكس بها الكثير من الأسرار التى استطاعت صحيفة الديلى ميل كشف القليل منها.
ويأتى آخر ما ألقت الصحيفة البريطانية الضوء عليه، هى سنوات المراهقة التى مر بها المطلوب الأول على لائحة الاتهام الأمريكية.
وكشفت الديلى ميل، عن أن أسانج كان على علاقة غير شرعية بفتاة لم تتجاوز ال 16 من عمرها بينما كان هو فى ال 18 من عمره، وقد أنجب من تلك الفتاة ابنه الوحيد دانيال الذى يبلغ حاليا ال 20 من عمره.
وتسرد الصحيفة تفاصيل العلاقة التى روتها كريستين، التى وصلت مؤخرا إلى لندن قادمة من أستراليا لرؤية ابنها جوليان.
مشيرة فى بداية حديثها إلى ولع ابنها بالكمبيوتر منذ الصغر حتى أنه كان يقضى معظم وقته أمام الشاشة الصغيرة ونادرا ما كان يخرج من غرفته.
وقد تقابل جوليان مع فتاة فى ال 16 من عمرها، حيث كان يعيش بداندينونجز شرق مدينة ملبورن الأسترالية وأقام معها علاقة، ثم رحلا الاثنين ليعيشا بكوخ على بعد بضعة أميال من القرية وهناك حملت الفتاة فى الابن الوحيد لمؤسس ويكليكس.
وفى هذا الوقت، أمضى جوليان ساعات أمام الكمبيوتر ليتعلم القرصنة الإلكترونية حيث بدأت الشبكة العنكبوتية فى ذلك الوقت الانتشار حول العالم، وفى ذلك الوقت حيث كان جوليان فى ال 19 من عمره أنجب ابنه دانيال، لكن لم يؤثر وصول الطفل على خلوة الأب مع جهاز الكمبيوتر، حتى أن أحد السكان الذين يعرفونهم أكدوا أنهم لم يروا قط الأب يخرج مع الأم والطفل.
وبعد قرابة عامين، انتقلت أسرة جوليان إلى منزل بملبورن، لكن فى أكتوبر 1991 تلقت الأسرة ضربة قاصمة بعدما ألقت الشرطة القبض على الأب بتهمة القرصنة حيث عثرت الشرطة على عشرات الأقراص المليئة بشفرات مواقع إلكترونية، وتفاصيل مئات كلمات السر المسروقة لشبكات فى جميع أنحاء العالم مرفقة بتاريخ سرقتها، ومن بين هذه كانت كلمة السر الخاصة بموقع مجموعة القيادة السابعة التابعة لسلاح الجو الأمريكى بالبنتاجون.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.