أظهرت دراسة صدرت اليوم الثلاثاء إن الأمريكيين من أصل أفريقى أكثر عرضة بكثير للإدانة على سبيل الخطأ فى جرائم مثل القتل والاعتداء الجنسى والمخدرات من البيض بسبب عوامل منها التمييز العرقى وسوء التصرف. وأظهرت الدراسة التى فحصت حالات إدانة تمت تبرئتها فى وقت لاحق اعتبارا من عام 1989 وحتى أكتوبر تشرين الأول 2016 إنه من بين 1900 حالة مثل الأمريكيون من أصل أفريقى نسبة 47 بالمئة وهو ما يعادل ثلاثة أمثال نسبة تمثيلهم فى المجتمع. وأفادت الدراسة كذلك أن الأمريكيين السود أكثر عرضة بسبع مرات من البيض للإدانة بشكل خاطئ فى جرائم القتلK وقال صمويل جروس الأستاذ بكلية الحقوق بجامعة ميشيجان والمشرف الرئيسى على المجموعة التى رصدت من تمت تبرئتهم فى الولاياتالمتحدة " فى قضايا القتل التى فحصناها كان سوء التصرف أعلى بدرجة كبيرة فى القضايا التى كان المتهمون فيها أمريكيون من أصل أفريقى بالمقارنة بالقضايا التى كان المتهمون فيها من البيض." وقال إن الانحياز اللاواعى والتمييز المؤسسى والعنصرية الواضحة كانت من العوامل التى أدت إلى الإدانات الخاطئة، وفيما يتعلق بجرائم المخدرات كان الأمريكيون السود أكثر عرضة 12 مرة من البيض للإدانة. وأظهرت دراسة منفصلة على المجموعة نفسها صدرت اليوم كذلك أن عام 2016 سجل رقما قياسيا لعدد حالات تبرئة المدانين فى الولاياتالمتحدة منذ عام 1989 وبلغ العدد 166 بالمقارنة مع 160 فى عام 2015. امريكا اخبار امريكا المخدرات الاعتداء الجنسى افريقيا جنايات القاهرة تحبس أحمد عز وعمرو عسل فى "تراخيص الحديد" وتأجيل القضية ل4أبريل مد العمل بمصلحة الجوازات يومياً حتى الساعة الثامنة مساءً للتسهيل على المواطنين "الكارت الذهبى" بوابة سرقة دعم الخبز.. "التموين" تحدد حصة الكارت ب500 رغيف.. وتؤكد:يهدر دعم 6ملايين رغيف يوميا.. وشعبة المخابز: التخفيض يحرم أصحاب البطاقات الورقية من صرف الخبز.. واحتجاجات ب3 محافظات نواب يطالبون باستدعاء "وزير الصحة" بعد العثور على حمار وكلاب بأحد مستشفيات سوهاج.. النائب خالد هلالى: نعيش فيلم التجربة الدنماركية.. والنائبة شادية ثابت: تقدمت ب43 طلب إحاطة ومفيش فايدة شاهد فى دقيقة.. 8 أمراض يمكن علاجها على نفقة الدولة ب"فاكسيرا" رسميا.. هانى أبو ريدة فى القائمة النهائية لانتخابات الفيفا لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع