جاى فى إيده سنبلة والتانية ماسكة قنبلة وكلام معسول عسولة ويقولى أهلا ميت هلا قصده يخضرنى ولا يفجرنى هى دى المسألة لا يا خفيف وحياة أهلك واحدة واحدة وعلى مهلك مش راح أشوف صعبك سهلك لو أصفالك يوم أهلك وأعيش وعقلى فى بلبلة مش حطبطب يوم على همى سمك لسه بيجرى فى دمى بينى وبينك أبويا وعمى ولسه أنا فاكر قاعدة أمى ما بين دموع وولوله لا لا لا والطاهرة والمرسى مش راح أبيع أبداً نفسى فى أيدك معبدى وقدسى وطالعة على الجليد شمسى ولا حق يرجع فى الدرا تمانين مليون رفضينك لا لشكلك لا ولا دينك من غدرك بينا كارهينك لا نروحلك ولا عايزينك لو تحصل ألف مشكلة أسأل أمل... أسأل عمر أسأل دموع بحر البقر عن الجحيم اللى استعر لوليك ضمير يبقى حجر لو قلب ليك كان انفطر على يتيم أو أرملة أبداً مش ممكن أطاوعك غير طبعك ومطامعك لو قدت لى كل صوابعك بردو مش ممكن أطابعك لو نصبت لى مقصلة زى طفل سفاح وجودك بالسلاح بتحد حدودك فى الهوا دخان وعودك وفى جحيمى يكون خلودك ودا يبقى حل المسألة
