سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالصور.. تعرف على أكثر 8 نجوم أتراك حققوا نجومية طاغية فى مصر والوطن العربى.. نور بدأت "بالصدفة"..مهند من كرة السلة للتمثيل.. السلطان سليمان متمكن من ملامح وجهه.. السلطانة هويام وعمر ولميس ضمن القائمة
استطاع نجوم الدراما التركية على مدار السنوات الماضية أن يحققوا شعبية كبيرة داخل مصر والوطن العربى بشكل عام، وفى كل مسلسل تركى يتم عرضه على القنوات الفضائية، يتألق بطل تركى بوسامته وجاذبيته وأناقته وموهبته، ليخطف الأنظار ويسحر القلوب، وأصبحت مسلسلاتهم «العشق الممنوع وحريم السلطان وسنوات الضياع فاطمة والعشق الممنوع وأسميتها فريحة» بجمال طلتهم باباً لمتابعة أخبارهم وصور نجومهم من قبل المشاهد المصرى ولهذا نرصد لكم فى هذا التقرير السيرة الذاتية لبعض هولاء النجوم الذين حققوا رواجا منقطع النظير وإقبالا جماهريا لم يسبق له مثيل. كيفانش تاتليتوج.. إصابة تبعده عن السلة وتضعه على طريق النجومية تربع الفنان التركى كيفانش تاتليتوج الشهير ب «مهند» على عرش الدراما التركية خاصة فى البلدان العربية التى خطف فيها الأنظار بوسامته وجاذبيته الكبيرة، التى حفرت له مكانة منقطعة النظير عند غالبية النساء، كيفانش من مواليد 27 أكتوبر 1983 بمدينة أضنة فى تركيا، ينحدر من عائلة ثرية مكونة من 5 أفراد ذات أصل بوسنى، فاز فى العام 2002 بجائزة أفضل موديل فى تركيا، وعاش فى مسقط رأسه أضنة إلى أن أتم تعليمه الثانوى هناك، وخلال سنوات الدراسة ظهرت موهبة كيفانش الواضحة فى لعبة كرة السلة، ما دفعه للتوجه إلى إسطنبول للعب فى عدد من فرق المقدمة التركية، ومع النجاح الكبير الذى حققه أصبح كيفانش يتطلع لتحقيق حلم الطفولة بالانتقال للعب فى الدورى الأمريكى للمحترفين، إلا أن «أحلامه الوردية» اصطدمت بصخرة الواقع عندما تعرض لإصابة خطرة أنهت مسيرته الرياضية. عاش كيفانش حالة نفسية صعبة بعد الإصابة التى تعرض لها وتسببت فى إنهاء حلمه، وأرسلت والدته مجموعة من صوره إلى إحدى وكالات عارضى الأزياء، لينال مظهره استحسان القائمين على الوكالة، ويطلبون ضمه إلى كوادرهم، ليبدأ بذلك مغامرة جديدة انتهت بتتويجه كأفضل عارض أزياء فى العالم فى عام 2002، وبعد الفوز باللقب، انتقل الممثل الذى يؤدى دور مهند فى مسلسل «نور» إلى باريس للعيش هناك، لكن تلقيه عرضا لأداء دور بطولة أحد المسلسلات التركية كان كفيلا بإعادته إلى تركيا من جديد ليبدأ هناك مسيرته الفنية، وقد نال مسلسل نور شهرة كبيرة فى الوطن العربى بعد دبلجته انعكست هذه الشهرة بالتبعية على بطليه كيفانش تاتليتوج وسنجول أودين. سونجول أودان.. الصدفة وراء دخولها عالم التمثيل تميزت النجمة التركية سونجول أودان خلال الفترة الماضية واكتسب شهرة واسعة فى مصر والعالم العربى، وذلك بعد تقديمها بدور البطولة فى مسلسل نور، كما حققت نجاحا كبيرا فى مسلسل «نساء حائرات» عام 2011 التى جسدت فيه شخصية ياسمين وهى امرأة مطلقة تعيش مع ابنتها، ورغم أن المسلسل ضم عددا من أشهر النجمات التركيات إلا أن سونجول كانت صاحبة نصيب الأسد من الإعجاب والثناء من قبل عشاق المسلسلات التليفزيونية. وعاشت سونجول أودان مرحلة الطفولة فى أنقرة فكانت الطفلة المدللة لعائلتها الثرية، بينما بدأت حياتها المهنية عام 1993 درست المسرح فى الأكاديمية المسرحية بإحدى الجامعات الكبرى ثم أخذت عددا من الدورات الخاصة بالتمثيل، فقدمت عددا من الأعمال المسرحية البارزة مثل «Trabzon Devlet Tiyatrosu» الذى رشحت له «بالصدفة» ثم توجهت للعمل فى الدراما التليفزيونية التى كانت بوابة «النور» التى دخلت من خلالها للوطن العربى كواحدة من أهم نجمات الشاشة. توبا بويوكستون.. جاذبيتها فتحت لها أبواب الشهرة طرقت أبواب الأضواء منذ سنوات، من خلال مهنة عرض الأزياء، قبل الانتقال إلى مسابقات الجمال، وبما فيها من ألقاب دولية، وصولا إلى فن التمثيل الذى أصبحت سباقة فيه، شكلها الناعم وجاذبيتها وقرب وجهها من الكاميرا فتح أمامها فرصة العمل فى التليفزيون فوقفت أمام كبار الممثلين، واستطاعت أن تجعل لها بصمة فى هذا المجال، كانت أول مسلسلاتها «سلطان مقامى» عام 2003، وكان دورا صغيرا، ثم شاركت بمسلسل إكليل الورد والذى عرض2004 حيث لفتت الأنظار من خلاله، وكان مسلسل سنوات الضياع عام 2005 التى قامت من خلاله بدور لميس الشهير كان النقلة فى حياتها، ومن أعمالها التى لاقت نجاحا واسعا مسلسل عاصى عام 2007، ثم مسلسل بائعة الورد عام 2010، فتوالت أعمالها نجاحتها. اكتشفها المخرج التركى الشهير تومريس جريتلى الذى حقق لها نقلة نوعية كبيرة، وشاركت فى عام 2004 بالعديد من أعمال الدراما التلفزيونية والأفلام التركية، منها فيلم «اسأل قلبك» الذى شارك فى مهرجان القاهرة السينمائى، مسلسل «إكليل الورد» وقد حصلت على أول بطولة مطلقة فى مسلسل «عاصى»، ارتبطت الفنانة توبى بالممثل بولنت إينال الذى شاركها بطولة مسلسل «سنوات الضياع» لفترة طويلة إلا أن علاقتهما انتهت عقب انتهاء المسلسل، ثم تزوجت من الممثل التركى أنور صيلاك. هازال كايا.. القادمة من مسرح المدرسة إلى قمة الدراما التركية لم تعلم تلك الفتاة القادمة من أقصى الجنوب التركى، وتحديدا من مدينة غازى عنتاب بإسطنبول، للالتحاق بالثانوية الإيطالية، بأنها ستصبح بعد عامين فقط إحدى أهم نجمات الدرما التركية، ولاحقا نجمة معروفة على مستوى الشرق الأوسط، ومن «العشق الممنوع» كانت الانطلاقة الحقيقية لهازال كايا التى ولدت فى 1 أكتوبر عام 1990 من عائلة مرموقة وبقيت فى عزلة مدينتها البعيدة حتى انتقلت إلى إسطنبول، وأثناء دراستها فى الثانوية الإيطالية، خاضت كايا تجارب تمثيل على مسرح المدرسة، حيث اكتشف موهبتها المخرج التركى المحترف هاليت ضياء، الذى قدمها أولا بدور بسيط فى مسلسل «سيلا»، عام 2006، إلى جانب دورين آخرين بسيطين. جاءت الفرصة الحقيقية لابنة ال 17 عاماً مع المخرجة الكبيرة هلال سيرال، يوم كانت تبحث عن مراهقة، جميلة، بريئة، ذكية، هادئة، ذات ابتسامة ساحرة، لتقديم شخصية «نهال»، فى مسلسل «العشق الممنوع»، تربعت هازال كايا على عرش قلوب الجماهير التركية، خطوات سريعة نحو النجوميّة جعلت النقّاد خاصة بعد قيامها ببطولة مسلسل «أسميتها فريحة»، قبل أن تطلّ فى فيلمين هما «المرّة الأخيرة» و«التوقّف» ثم مسلسل «البلقان 1912». ميريام أوزيرلى.. صقلت موهبتها بالدراسة.. فتركت بصمة لدى المشاهدين استطاعت النجمة التركية ميريام أوزيرلى ذات ال 32 عاما والشهيرة ب«السلطانة هويام» أن تضع بصمة واضحة فى أذهان المشاهدين بالوطن العربى بدورها فى مسلسل «حريم السلطان» الذى بدأ عرضه فى 2011 وحظى بنسبة مشاهدة عالية فور عرضه وأعادته أكثر من مرة على عدد من القنوات الفضائية، ورغم أن أحداث العمل ونجومه كثيرون إلا أن أوزيرلى كانت الأكثر خطفا للأنظار على الشاشة بظهورها كسيدة جميلة معروفة بدهائها، وقررت ميريام أوزيرلى أن تصقل موهبتها بدراسة التمثيل لتصنع من نفسها ممثلة متكاملة فدرست ب «Schauspiel Studio Frese» فى هامبورج، وبعد تخرجها بدأت النجمة الشابة فى تقديم أدوارا صغيرة فى أعمال من إنتاج ألمانى إلى أن تطرقت لتقديم الأعمال التليفزيونية التى أكدت أوزيرلى لعدد من وسائل الأعلام أنها النوعية الأقرب لقلبها وللمشاهدين.من جهة أخرى عرف النجمة ذات الجنسية التركية الألمانية حيث ولدت لأب تركى وأم ألمانية، وتزوجت ميريام جان آتيش التى أنجبت طفلتها الوحيدة منه، إلا أن انفصالهما كان صدمة قوية لها جعلتها تعيش فترة اضطراب وتوتر. إنجين أكيوريك.. وقف أمام عائلته ليصبح أحد نجوم الصف الأول فى تركيا فارس أحلام الكثير من الفتيات وأحد نجوم الصف الأول فى تركيا، امتاز بدوره الرائع فى المسلسل التركى المدبلج «فاطمة جول» بدور «كريم» إلى جانب الفنانة بيرين سات الشهيرة بدور «فاطمة»، وآخر مسلسلاته «العشق الأسود» الذى يبث على قناة «النهار لكى»، أحبته الفتيات كثيرا لجاذبيته وجماله، فأصبح له شعبية على صعيد العالم الأنثوى، هو من مواليد عام 1981 وبرج الميزان، كان والده مسؤولا فى الحكومة وله أخ يصغره سنا، درس اللغات والتاريخ فى جامعة أنقرة وتخرج عام 2002، كانت لديه ميول واضحة فى التمثيل منذ الصغر، شارك فى البرنامج التليفزيونى «نجوم تركيا» عام 2004 رغم معارضة والدية ليفوز بجائزة أحسن ممثل بمشاركة عدد من النجوم المشهورين فى الدراما التركية حاليا مثل جانسو ديرى «عائشة فى مسلسل إيزيل» وبيرين سات «سمر بطلة العشق الممنوع» التى احتلت المركز الثانى وإنجين احتل المركز الأول، لعب دور مصطفى بلوط فى مسلسل «ما وراء الضباب» Bir Bulut» Olsam» 2009 وبدأت علامات الوسامة فى الظهور على إنجين وأصبح له الكثير من المعجبات، ولعب دور «كريم» عام 2011 فى المسلسل الذى يعالج قضية الاغتصاب، وحظى بأهمية كبيرة داخل وخارج تركيا «ما ذنب فاطمة غول» مع البطلة التركية بيرين سات التى قامت بدور فاطمة. خالد أرجنش.. نجم الرومانسية الممزوجة بالقوة ممثل موهوب أبهر المشاهدين بمجرد ظهوره على الشاشة، اسمه لم يعرفه الكثيرون إلا أنه اكتسب مساحة هائلة من الشهرة فى الوطن العربى بمجرد أن بدأ مسلسل «ويبقى الحب» حيث قام بدور أنور كذلك بتقديمه دور «السلطان سليمان» فى المسلسل التاريخى «حريم السلطان» الذى كان محط اهتمام وتركيز الكثير من المشاهدين الأعوام الماضية، حيث استطاع خالد أن يبرز أمام ملايين المشاهدين أنه من أكثر النجوم الأتراك الذين لديهم القدرة على التحكم فى ملامح وجهه وتغيير تعبيراته بسهولة كذلك صوته وهما أهم أدوات الممثل المتميز والناجح وهو ما أظهره وبقوة من خلال دوره فى العمل، حيث ضمت عددا من مشاهدها لحظات تحول من «جرعات» حب ورومانسية للحظات التحول للقسوة والانفعال، لم يعلم محبو وعشاق خالد أرجنش أن بداية وصوله للساحة الفنية كانت عن طريق دراسة «الأوبرا» فى Mimar Sinan University، ثم عمل كراقص ومغنى، إلا أن خطواته الفنية القوية بدأت عام 1996 ثم عمل فى المسرح وتزوج خالد من الفنانة التركية بيرجوزار كوريل التى تعرف عليها فى تصوير مسلسل «ويبقى الحب» حيث انفصل عن زوجته «جيزام» فى ذلك الوقت ليكون معها، وهو أب لطفل اسمه على. موضوعات متعلقة: بعد ظهورها الأخير فى "حريم السلطان"..كيف تطورت مكواة الشعر فى 200 عام؟ الصفحة الرسمية ل"حريم السلطان" تنشر صورة كتاب الجزء الخامس بطلة مسلسل "العشق الممنوع" تدعو الأتراك للمشاركة فى الانتخابات البرلمانية
