فرنسا تعلن دعمها لقرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن أوامر اعتقال نتنياهو    المقاومة الفلسطينية تستهدف قوات الاحتلال قرب مفترق بلدة طمون جنوب مدينة طوباس    مندوب مصر بالأمم المتحدة: العملية العسكرية في رفح الفلسطينية مرفوضة    مبدعات تحت القصف.. مهرجان إيزيس: إلقاء الضوء حول تأثير الحروب على النساء من خلال الفن    التصريح بدفن جثمان طفل صدمته سيارة نقل بكرداسة    اتحاد منتجي الدواجن: السوق محكمة والسعر يحدده العرض والطلب    حلو الكلام.. دموع على ضريح القلب    وكيل "صحة مطروح" يزور وحدة فوكة ويحيل المتغيبين للتحقيق    إبراهيم عيسى: حادثة تحطم طائرة الرئيس الايراني يفتح الباب أمام أسئلة كثيرة    مساعد وزير الخارجية الإماراتي: مصر المكون الرئيسي الذي يحفظ أمن المنطقة العربية    حسين لبيب: زيزو سيجدد عقده وصبحى وعواد مستمران مع الزمالك    ميدو: غيرت مستقبل حسام غالي من آرسنال ل توتنهام    جدول مباريات الدوري المصري اليوم والقنوات الناقلة    الدوري الإيطالي.. حفل أهداف في تعادل بولونيا ويوفنتوس    طبيب الزمالك: إصابة أحمد حمدي بالرباط الصليبي؟ أمر وارد    مصدر ليلا كورة: اتجاه في الأهلي لتجديد عقد علي معلول    "رياضة النواب" تطالب بحل إشكالية عدم إشهار22 نادي شعبي بالإسكندرية    إصابة شخصين في حريق شب بمزرعة بالفيوم    كيفية الاستفادة من شات جي بي تي في الحياة اليومية    «الداخلية»: ضبط متهم بإدارة كيان تعليمي وهمي بقصد النصب على المواطنين في الإسكندرية    بعد ارتفاعها ل800 جنيها.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي «عادي ومستعجل» الجديدة    وزير الصحة: 5600 مولود يوميًا ونحو 4 مواليد كل دقيقة في مصر    موعد عيد الأضحى 2024 في مصر ورسائل قصيرة للتهنئة عند قدومه    خريطة تلاوات إذاعة القرآن الكريم اليوم الثلاثاء    أحمد حلمي لمنتقدي منى زكي بسبب السيرة الذاتية ل أم كلثوم: اظهر وبان يا قمر    دعاء في جوف الليل: اللهم ابسط علينا من بركتك ورحمتك وجميل رزقك    بوتين: مجمع الوقود والطاقة الروسي يتطور ويلبي احتياجات البلاد رغم العقوبات    إجازة كبيرة رسمية.. عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 ووقفة عرفات لموظفين القطاع العام والخاص    ضحية جديدة لأحد سائقي النقل الذكي.. ماذا حدث في الهرم؟    حقيقة ما تم تداوله على "الفيس بوك" بتعدي شخص على آخر وسرقة هاتفه المحمول بالقاهرة    المجلس التصديري للملابس الجاهزة: نستهدف 6 مليارات دولار خلال عامين    خفض الفائدة.. خبير اقتصادي يكشف توقعاته لاجتماع البنك المركزي    إيران تحدد موعد انتخاب خليفة «رئيسي»    نشأت الديهي: قرار الجنائية الدولية بالقبض على نتنياهو سابقة تاريخية    كيف أثرت الحرب الروسية الأوكرانية على الاقتصاد العالمي؟.. مصطفى أبوزيد يجيب    بعد تعاقده على «الإسترليني».. نشاط مكثف للفنان محمد هنيدي في السينما    أفلام صيف 2024..عرض خاص لأبطال بنقدر ظروفك الليلة    جهاز تنمية القاهرة الجديدة يؤكد متابعة منظومة النقل الداخلي للحد من التكدس    مصطفى أبوزيد: تدخل الدولة لتنفيذ المشروعات القومية كان حكيما    أطعمة ومشروبات ينصح بتناولها خلال ارتفاع درجات الحرارة    كأس أمم إفريقيا للساق الواحدة.. منتخب مصر يكتسح بوروندي «10-2»    على باب الوزير    حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 21-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي    سعر الدولار والريال السعودي مقابل الجنيه والعملات العربية والأجنبية اليوم الثلاثاء 21 مايو 2024    «حماني من إصابة قوية».. دونجا يوجه رسالة شكر ل لاعب نهضة بركان    متى تنتهي الموجة الحارة؟ الأرصاد الجوية تُجيب وتكشف حالة الطقس اليوم الثلاثاء    بدون فرن.. طريقة تحضير كيكة الطاسة    وزير الصحة: يوجد 69 مليون مواطن تحت مظلة التأمين الصحي    بشرى سارة.. وظائف خالية بهيئة مواني البحر الأحمر    أزمة الطلاب المصريين في قرغيزستان.. وزيرة الهجرة توضح التطورات وآخر المستجدات    المصريين الأحرار بالسويس يعقد اجتماعاً لمناقشة خطة العمل للمرحلة القادمة    تكريم نيللي كريم ومدحت العدل وطه دسوقي من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية    وزير العدل: رحيل فتحي سرور خسارة فادحة لمصر (فيديو وصور)    مدبولي: الجامعات التكنولوجية تربط الدراسة بالتدريب والتأهيل وفق متطلبات سوق العمل    تأكيداً لانفرادنا.. «الشئون الإسلامية» تقرر إعداد موسوعة مصرية للسنة    الإفتاء توضح حكم سرقة الأفكار والإبداع    «دار الإفتاء» توضح ما يقال من الذكر والدعاء في شدة الحرّ    وكيل وزارة بالأوقاف يكشف فضل صيام التسع الأوائل من ذى الحجة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: على الدين هلال يؤكد: لا توجد انتخابات "نزيهة" فى مصر وجمال مبارك "كويس" لكنه لم يكن أبدا فى موقع المسئولية.. و14 مليون فدان مجموع الأراضى المستولى عليها من مافيا الأراضى
نشر في اليوم السابع يوم 06 - 06 - 2010

انشغلت برامج "التوك شو" مساء أمس السبت، بثلاث قضايا أساسية، الأولى هى متابعة تداعيات الاعتداءات الإسرائيلية المتوالية على قوافل المساعدات المتجه إلى قطاع غزة المحاصر، والثانية تحليل نتائج انتخابات التجديد النصفى لمجلس الشورى والثالثة تأييد "الإدارية العليا" لإسقاط الجنسية عن المصريين المتزوجين من إسرائيليات ب "شروط".
إلا أن هذا لم يمنع تميز "القاهرة اليوم" بحواره مع على الدين هلال أمين الإعلام بالحزب الوطنى الديمقراطى الذى قام فيه بتحليل المجتمع المصرى والعربى وكشف من خلاله تفاصيل إدارة العملية السياسية داخل الحزب الوطنى.
فيما تعمق "90 دقيقة" فى كشف ما وراء تجمهر العشرات من محامى طنطا أمام النيابة بسبب التعدى على زميلهم، فضلا عن مقاضاة مدرسة ثانوى وزير التعليم بسبب انتدابها لمراقبة ثانوية عامة.
بينما انفرد "مصر النهاردة" بإلقائه الضوء على الدراسة التى أكدت أن مجموع الأراضى المستولى عليها من مافيا الاستيلاء على أراضى الدولة وصل إلى 14 مليون فدان.
القاهرة اليوم: أديب يدعو عمرو موسى لسحب مبادرة السلام مع إسرائيل.. والبرادعى: الشعب فوق الحكومة
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- دعا الإعلامى عمرو أديب، الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، إلى سحب مبادرة السلام العربية مع إسرائيل بدلا من بناء قصور من الرمال على مواقف تركيا، واصطناع الأزمات بين تركيا وإسرائيل لتشرح صدور الحكام والشعوب العربية التى دائما ما تعول على مصر وحدها حل الصراع العربى الإسرائيلى لصالح فلسطين.
لافتا إلى أن تركيا نفسها كانت دولة استعمار، واحتلت الأراضى العربية من فلسطين وحتى بلاد المغرب العربى، وأن الموقف الذى يبدو فى ظاهره مشتعلا الآن ليس إلا "شو" عالمى يسمح لتركيا بالتمدد أكثر داخل العالم العربى، إلا أنه لن يؤثر على العلاقات الإستراتيجية بين الدولتين، ولن يؤدى إلى إلغاء الاتفاقيات العسكرية كما كان متوقعا عقب اعتداء الجيش الإسرائيلى على أسطول الحرية الذى يرفع الأعلام التركية ويضم عددا من الناشطين الدوليين.
فيما أشار الإعلامى أحمد موسى إلى أن الدول العربية تتحدث الآن عن كسر الحصار وليس رفعه لعدم شرعيته دوليا، بينما تساءل أديب "لماذا لم تطرد قطر وزير التجارة والصناعة الإسرائيلى الذى كان يزورها فى اليوم الذى هاجمت فيه إسرائيل الأسطول؟!"، مشيرا إلى أن الدول العربية لم تفكر ذات مرة أن ترسل أسطول يحمل أعلامها، وفى المقابل تعول الدول العربية على تركيا لدخول "معركة العرب" بالوكالة، معتبرا الموقف العربى الآن فى "قمة الضعف".
- فى تقرير مصور حول زيارة المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية د.محمد البرادعى، قال البرادعى إن حملة سعد زغلول لجمع التوقيعات فى 1919 كانت ضد الاحتلال، أما الآن فالشعب يريد أن يتولى زمام التغيير بنفسه وأن يشارك فى صنع قرار بلده، مؤكدا أن "الأمة فوق القانون.. وأن الشعب مصدر السلطة".
- روى النائب حازم فاروق تفاصيل الهجوم الإسرائيلى على سفينة مرمرة إحدى سفن أسطول الحرية التركى، قائلا "كنا نائمين وفجأة فزعنا على دوى انفجارات قنابل صوتية وعمليات إنزال للجيش الإسرائيلى وزخات من الرصاص فى وجه النشطاء دون استثناء"، مضيفا "رأيت جنديا إسرائيليا يدهس رأس ناشط بقدمه ويطلق الرصاص على وجهه، وشرعوا فى تحطيم الكاميرات التى كانت على السفينة فى مشهد شديد الهلع يوحى لك بأنك أمام مجرم همجى لا يستطيع السيطرة على انفعالاته، وأفعاله غير متوقعة".
وأكد فاروق أن الجيش الإسرائيلى احتجز كل الناشطين إلى أن دخل ضابط كبير قائلا "انتم فى ضيافة جيش الدفاع الإسرائيلى وتم التنسيق مع الجانب المصرى على ترحيلكم"، فانتهت رحلة الفزع، إلا أن إسرائيل استولت أمس السبت على السفينة الأيرلندية "ريتشل كورى" التى كان من المفترض أن تلحق بالأسطول الأسبوع الماضى.
- نبه أديب إلى أن رئيس المجلس القومى للرياضة حسن صقر استشعر فجأة بجسامة المخالفات التى ارتكبها اتحاد كرة القدم برئاسة سمير زاهر "لأنه شعر أن زاهر أصبح أوسع نفوذا منه"، لافتا إلى أن البرنامج وعدد من البرامج الحوارية نبهوا كثيرا إلى وجود مخالفات فى الاتحاد وأبرزها إدارة ملف مباراتى مصر والجزائر فى القاهرة والخرطوم، متوقعا أن يخلص هذا الملف إلى إقالة أحد المسئولين إما صقر وإما زاهر.
- تحدث أحد المشاهدين فى مداخلة هاتفية عن تداعيات "سنة الفراغ" على أولاده الذين تعلموا فى مدارس خاصة، مشيرا إلى أن هذه السنة قد تتسبب فى تأخرهم علميا لا دراسيا، الأمر الذى رد عليه أديب بالإشارة إلى أنه على مدى 40 عاما لم يأت وزير تعليم جيد ولو بالصدفة.
الفقرة الرئيسية: حوار مع على الدين هلال أمين الإعلام بالحزب الوطنى الديمقراطى
الضيف: على الدين هلال أمين الإعلام بالحزب الوطنى الديمقراطى
رأى على الدين هلال أمين الإعلام بالحزب الوطنى الديمقراطى أن المجتمع المصرى هو مجتمع يعشق التغيير بطبعه، لافتا إلى أن هناك تحولات جذرية فى هذا المجتمع جزء منها يرجع إلى حرية التعبير والجزء الآخر إلى الطفرة الإلكترونية.
وحول تصريحات رئيس الوزراء أحمد نظيف حول عدم وجود بديل كفء للرئيس مبارك، اعتبر هلال أن عدم وجود بديل هو إساءة فى حق الرئيس مبارك لأنه بذلك لم يستطع إفراز كفاءات، إلا أنه أكد أن مصر "ولادة"، وطرح عددا من الأسماء التى تصلح من وجهة نظره لتولى الرئاسة، أبرزهم رئيس مجلس الشورى صفوت الشريف ورئيس مجلس الشعب أحمد فتحى سرور والوزير عمر سليمان والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى، إلا أنه رأى أن جمال مبارك "كويس" و"قادر"، على حد قوله لكنه لم يكن أبدا فى موقع صنع القرار، أو موقع المسئولية والمحاسبة، معتبرا أن رئاسة دولة مثل مصر "ليست فخفخة" لكنها تتطلب أن يكون المرشح قد "اعترك" وتفاعل مع كل صغيرة وكبيرة على أرض الواقع.
كما اعتبر هلال أن حركة المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية د.محمد البرادعى نجحت فى عمل ائتلاف شعبى اجتمع على هدف "إسقاط" النظام الحالى دون إعارة أى اهتمام لمستقبل الحكم فى مصر، معتبرا زيارة البرادعى للفيوم وعدد من محافظات الجمهورية وائتلافه مع جماعة الإخوان المسلمين "برجماتية سياسية تقود إلى طريق مسدود".
وانتقد هلال تصريح المرشد العام للجماعة د.محمد بديع لجريدة المصرى اليوم، حينما قال "سندخل الانتخابات تقربا إلى الله"، لافتا إلى أن الإخوان وبديع يحاولون بشتى الطرق إقحام الدين فى السياسة، متسائلا "هل هذا معناه أن الحزب الفلانى قد أغضب الله لأنه قاطع الانتخابات؟".
وحول فوز أربعة مرشحين فقط من أحزاب المعارضة فى انتخابات الشورى، قال هلال إن "هيئة الإشراف على الانتخابات هى التى أدارت الانتخابات وبالتالى هى التى نسألها عن مدى نزاهتها"، غير أنه أكد على عدم وجود انتخابات "نزيهة" فى مصر، معتبرا أن انتخابات الشورى الأخيرة هى أكثر من مرة "فازت فيها المعارضة بدون الوطنى".
فيما أكد أحمد سالم مرشح الحزب الوطنى بدائرة الدرب الأحمر التى فاز فيها مرشح حزب الجيل الجديد، فى مداخلة هاتفية، أنه تم تسويد البطاقات فى دائرته، مشيرا إلى أنه كان هناك اتفاق بين الحزب الوطنى والأحزاب الأخرى على أن تمثل على حساب "النواب الكبار".
من جهة أخرى، رأى هلال أن الموقف الدولى من الاعتداء على أسطول الحرية كان بائسا وباهتا، حيث أدان "الأعمال التى أدت إلى مقتل ناشطين مدنيين"، فضلا عن أن دعوة البيت الأبيض للسفينة الأيرلندية "رايتشل كورى" بالتعاون مع السلطات الإسرائيلية كان اعترافا ضمنيا بأن الناشطين اعتدوا على الجنود الإسرائيليين أولا، لافتا إلى أن تركيا دولة تعمل وفقا لمصالحها.
وأكد هلال أن الإعلام المصرى لا يدرك أهمية الإعلام، مشيرا إلى أن قناة الجزيرة القطرية، التى تجاهلت زيارة وزير التجارة والصناعة الإسرائيلى فى قطر فى اليوم الذى تم الاعتداء فيه على الأسطول، كما تجاهلت قرار الرئيس مبارك بفتح معبر رفح إلى أجل غير مسمى، تحكى القصة مائة مرة بطرق مختلفة لتثبيتها فى أذهان الشعوب وللتأثير عليهم.
90 دقيقة: العشرات من محامىّ طنطا يتجمهرون أمام النيابة بسبب التعدى على زميلهم .. ومدرسة ثانوى تقاضى وزير التعليم بسبب انتدابها لمراقبة ثانوية عامة
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- الإدارية العليا تؤيد إسقاط الجنسية عن المصريين المتزوجين إسرائيليات ب "شروط"، ويتساءل هشام فريد مصرى متزوج من إسرائيلية، فى مداخلة هاتفية من الناصرة، كيف يكون إنسان عديم الجنسية فهو لا يحمل الجنسية الإسرائيلية ولكن هذا الحكم يجبره على الحصول على الجنسية الإسرائيلية، مبديا عدم استعداده للحصول على جنسية أخرى غير مصرية.
كما وصف فريد حكم المحكمة بأنه غير دستورى، متسائلا "هل التزوج من إسرائيليات هن فى الأساس عربيات فلسطينيات يحملن قصرا الجنسية الإسرائيلية، يؤدى إلى إسقاط الجنسية؟!"، واصفا الحكم ب "الغريب والمطاط"، وأضاف فريد أنه لا يوجد عقاب فى القانون بسحب الجنسية فى حالة الزواج من إسرائيلية.
فيما قال نبيه الوحش المحامى، فى مداخلة هاتفية أخرى، إن أبناء المصريين المتزوجين من صهيونيات سيرثون الأرض المصرية، وبالتالى سيخلون بالأمن القومى تباعا، وأن يوجد نحو 30 ألف مصرى متزوجين من إسرائيليات 10 % منهن من عرب 48، والباقى صهيونيات، وذلك طبقا لما وجده الوحش على أحد المواقع الإسرائيلية.
فيما نفى فريد أن تنشر الحكومة الاسرائيلية أى إحصائيات لها على الإنترنت، وأن يكن هؤلاء النسوة صهيونيات ولكنهن من عرب 48، واصفا مفهوم الأمن القومى بالحبل المطاط.
بينما عاد الوحش ليؤكد أن هذا الحكم التاريخى صفعة على كيان الوجه الصهيونى الذى حاول ويحاول أن يخترق الأمن القومى المصرى عن طريق المسرطنات وغيرها ولكنه عندما فشل استخدم "النسوان" للزواج من المصريين، والحكم يعطى مساحة مرنة لبحث كل حالة على حدة يرى أنها تخدم الأمن القومى المصرى أم لا.
- نقابة المحامين على "صفيح ساخن" بعد مطالبة بسحب الثقة من "النقيب".
- العشرات من محامى طنطا يتجمهرون أمام النيابة بسبب التعدى على زميلهم، ويقول عادل ضره مراسل المصرى اليوم بالغربية، فى مداخلة هاتفية، أن المحامى فاجأ الجميع وقام بضرب رئيس النيابة بالصفعة على وجهه ردا للصفعة التى وجهها له رئيس النيابة، مؤكدا أن هذا المحامى سيتم حبسه ثلاثة أيام، وأن الوضع متأزم بعد تقديم ثلاثة وكلاء نيابة استقالتهم، الأمر الذى دعا النائب العام ونقيب المحامين إلى الإعلان عن زيارتهما لنيابة طنطا لإنهاء الأمر.
- مدرسة ثانوى تقاضى وزير التعليم بسبب انتدابها لمراقبة ثانوية عامة، وتقول المدرسة هالة محمد أحمد، فى مداخلة هاتفية، إنها تريد أن توقف هذا القرار لسبيين الأول هو عدم موافقة زوجها لأن قرار الانتداب يجعلها تسافر خارج نطاق مقر عملها وبيتها "روض الفرج" بنحو 90 كيلو مترا، أما السبب الثانى فينحصر فى محاولة تجنبها للجزاءات.
- ظهور أسرتين فى قنا وسوهاج ل "المعمر المصرى" فى دبى، ويؤكد دندراوى عبد البارى من قنا، فى مداخلة هاتفية، أن عبد النبى خاله، وأن البلد بأجمعها عندما شاهدت عبد النبى فى التليفزيون أخبرته أن هذا هو خاله عبد النبى، مضيفا أنه لا يعرفه بالضبط نظرا لأنه من مواليد 1970، وعلى الرغم من كبر سن عبد النبى إلا أنه واعٍ مثلما كتب الإعلامى المصرى المقيم بدبى أحمد هاشم فى جريدة الإمارات اليوم، ولذا فلديه المقدرة على معرفة من هى عائلته الحقيقة.
وعلى الجانب الآخر أكد عاطف عبد النبى من سوهاج، فى مداخلة هاتفية آخرى، أنه ابن عبد النبى، الذى لديه أربعة أبناء هم عاطف وجمال وأحمد وعلاء، وهو كان موجودا فى دبى لمدة أربع سنوات، وهو دخل فى مشاكل لمدة سبع سنوات فى الإمارات حتى يتم سفر أبيه إلى مصر ولكن السلطات رفضت، مضيفا أن أبيه مريض وتم حجزه الآن فى مشفى بسوهاج لفحصه فحصا كاملا.
- الكشف عن مركز وهمى لعلاج المدمنين فى أبو النمرس.
- جنايات المنصورة تستأنف محاكمة 43 شابا فى قضية "القرصنة الإلكترونية".
الفقرة الرئيسية: نقاش حول الغضب الذى انتاب الأحزاب والقوى السياسية بعد إعلان نتائج انتخابات الشورى
الضيوف: د. محمد عبد اللاه عضو الحزب الوطنى
أحمد سالم مرشح الوطنى الذى فقد مقعده أمام مرشح التجمع
أنيس البياع نائب رئيس حزب التجمع
محسن عطية عضو الحزب الناصرى والفائز بمقعد انتخابات الشورى
أكد د. محمد عبد اللاه عضو الحزب الوطنى أن انتخابات التجديد النصفى لمجلس الشورى سارت بشكل ديمقراطى والدليل على ذلك دائرته التى لم يفز بها فى السابق ولكنه فاز بها هذه الانتخابات بعد أن قام بعملية دعاية كبيرة مر خلالها على عدد كبير من أهالى دائرته.
فيما أشار أحمد سالم مرشح الوطنى الذى فقد مقعده أمام مرشح التجمع إلى أن الحزب عقد صفقات مع بعض الأحزاب المعارضة، للإطاحة ببعض أعضائه معلنا عن استقالته من الحزب على الرغم من كونه عاشقا للرئيس مبارك على حد قوله، مضيفا أنه لن يرشح نفسه لأية انتخابات مقبلة على قائمة الحزب الوطنى الذى قام بالتزوير لصالح أناس ليسوا مؤهلين مطلقا لتبوأ مثل هذا المنصب.
بينما نفى أحمد العجوز عضو مجلس الشورى عن دائرة الجمالية، فى مداخلة هاتفية، حديث سالم قائلا إن سالم لم يفز فى انتخابات مجلس الشعب السابقة وفشل فشلاً ذريعا وهو مازال يعمل بالفكر القديم ولم يذهب إلى أهالى الدائرة مثله، كما نفى وجود صفقة متسائلا "كيف توجد صفقة بشخص واحد فقط وهو أنا ممثل حزب الجيل؟!!".
ثم قاطعه سالم متسائلا "كيف أتيت بهذه الأصوات، إلا إذ كنت ضامن الكرسى بتاعه ولكنه والدليل على ذلك صناديق المجهزة سابقا؟".
وعلى نفس السياق نفى عبد الإله عبد الحميد مرشح الشورى عن الوطنى الخاسر فى دائرة الأزبكية وجود تزوير ولكنه استيقظ صباح يوم الانتخابات ليجد الأمور غير واضحة فجزء من الحزب معه والآخر مع محسن عطية مرشح الناصرى، مضيفا أن هناك أحد المواطنين فى دائرته مات بعد هذه الانتخابات.
العاشرة مساءً: حلقة خاصة من فلسطين بعد اعتدائات اسرائيل المتكررة على قوافل المساعدات
شاهده محمد عبد الرازق
- قامت الإعلامية منى الشاذلى بتقديم حلقة خاصة عن الاعتداء الإسرائيلى على قوافل المساعدات الواردة إلى فلسطين والتى كان آخرها السفينة ريتشل كورى.
- عرض البرنامج عددا من المقاطع المسجلة حول الاعتداءات على قافلة الحرية.
- عرض البرنامج تغطية لفتح المعبر البرى لرفح منذ أيام لمعاونة الشعب الفلسطينى، وكرد فعل لما اقترفته إسرائيل من التعدى على قافلة المساعدات بغزة.
- قامت، منى الشاذلى، بالانتقال إلى غزة التى تعد أكثر مدن العالم كثافة بالسكان، ساردة لتاريخ غزة وفلسطين منذ بداية الاحتلال وحتى الآن.
- أكد ايماد السراج رئيس اللجنه الدولية لكسر الحصار عن غزة، أن الموانى فى غزة كانت معدة لاستقبال سفن المساعدات القادمة وأن حادث الاعتداء على قافلة الحرية نتج عنه حالة نفسية لدى الشعوب التى ستضغط على حكوماتهم من أجل فك الحصار والاحتلال عن غزة، ولكن الناشطين الذين يدخلون لا يعرفون كيف يخرجون، إذ يستطيع الخروج من يمتلك تقريرا طبيا، مضيفا أن قضيتهم فى الأساس قضية سياسية لا تحل إلا بفك الاحتلال.
- عرض البرنامج مظاهر الغضب التى صاحبت المصلين المصريين أمس الأول بعد صلاة الجمعة ومطالبتهم بفتح باب الجهاد وطرد السفير الاسرائيلى.
- قال عنان أبو حسن رئيس منظمة الاونوروا إن الفلسطينيين لا يستطيعون العيش دون مساعدات المنظمة التى تساعدهم فى العمل وإحياء الأسواق والتجارة، مشيرا إلى أن 80 % من سكان غزة تحت خط الفقر وإنهم صرفوا العام الماضى وحده أكثر من مليون دولار، إذ أن معدل دخل الفلسطينى لا يجاوز الدولارين، وإن آخر إحصاء قامت به الأونوروا أكد أن 70 % من الأطفال يذهبون إلى المدارس بلا مصروف جيب، ونحن نساعدهم بتقديم الوجبات لهم يوميا رغم الضغط الإسرائيلى علينا، وعرقلتهم لمنع المساعدات.
- أشار د. محمود الزهار وزير خارجية السلطة الفلسطينية السابق والقيادى بحركة حماس، إلى الشكل الاجرامى الذى مارسته إسرائيل على قوافل المساعدات، أظهر الصهيونى الحقيقى أمام العالم، فاختلاف جنسيات الوافدين فى القافلة سيجعلهم يعودون إلى بلدهم لينشرون ما حدث ولن يستطيعوا إسكاتهم.
مصر النهاردة: 14 مليون فدان مجموع الأراضى المستولى عليها من مافيا الاستيلاء على أراضى الدولة.. ودور عرض فرنسية تمتنع عن تقديم فيلم إسرائيلى
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
- حصول أحد المرشحين فى انتخابات التجديد النصفى لمجلس الشورى على صوت واحد فقط.
- حكم نهائى بإسقاط الجنسية عن المتزوجين من إسرائيليات.
- دور عرض فرنسية تمتنع عن تقديم فيلم إسرائيلى تضامنا مع الشعب الفلسطينى.
- دراسة تؤكد: 14 مليون فدان مجموع الأراضى المستولى عليها من مافيا الاستيلاء على أراضى الدولة.
- الإذاعة المصرية تحتفل بمرور 76 عاما على إطلاقها.
الفقرة الأولى: "رسائل"
عرضت الفقرة عددا كبيرا من المشاكل الإنسانية والحالات التى تحتاج لعلاج وكان منها:
- طفل يدعى "مصطفى" عمره 7 سنوات يشكو من ضعف سمع حاد ويحتاج لزرع قوقعة فى أذنه ليتمكن من السمع.
- سكان المريوطية يشكون من استمرار وجود "رتوش" و"كسر" نتيجة أعمال إنشاء الكبرى الدائرى ولم يتم تنظيف المكان حتى الآن وهو ما يجلب لسكان المريوطية الحشرات.
- فتاة تدعى "شيماء" خريجة معهد التمريض ووالديها يعانون من مرض الجذام ويتواجدون حاليا فى مستعمرة الجذام وجاء تكليف شيماء بالعمل فى محافظة قنا ونظرا للحالة الصحية السيئة لوالديها فهى تناشد المسئولين لنقلها للعمل فى مستشفى الجذام لتكون بجانب والديها.
الفقرة الثانية: "مصانع بلا عمال"
الضيوف: الوزيرة عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة
مى التلاوى مدير الموارد البشرية فى أحد المصانع بالعاشر من رمضان
سالم أمين هلال رئيس مجموعة شركات النجمة الذهبية
ضربت الوزيرة عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة مثال على وجود فرص العمل للشباب بتوفر 10 آلاف فرصة عمل فى مصنع كريستال عصفور بأجر لا يقل عن 1000 جنيه ولكن نظرا لأن الوظيفة تحمل اسم عامل فهم يرفضوا العمل بها.
من جانبها أكدت مى التلاوى مدير الموارد البشرية فى أحد المصانع بالعاشر من رمضان، أن مصنعها يوفر فرص عمل للكثير من الشباب بحد أدنى 650 جنيها كأجر فى الشهر وهناك زيادات فى المرتبات تبدأ بعد مرور ثلاثة شهور على تواجد العامل فى المصنع، مضيفة أنها قامت بعمل إعلانات فى الصحف للتنويه عن هذه الفرص ولكن للأسف أصبح هناك عدم التزام من الشباب بالوظيفة حيث أصبح المطلب الأول لهم هو أجر عالى فقط دون الاهتمام بمقابل هذا الأجر.
أما سالم أمين هلال رئيس مجموعة شركات النجمة الذهبية فأكد أن مصنعه يوفر أيضا فرص عمل كثيرة للشباب وبرواتب كبيرة تبدأ من900 جنيه، فضلا عن فرص تدريب على الأقسام الموجودة فى المصنع والتى تتراوح فترة التعليم فيها حوالى ثلاثة شهور وأيضا تكون مقابل أجر، ولكن للأسف نحن نعانى فى مجتمعنا من عدم وجود ثقافة عمل، لذلك يجب نشر التوعية لمعرفة أهمية العمل بالنسبة للشاب بصرف النظر عن مكانة هذا العمل ولكن المهم أن يكون شريف.
وأضافت عبد الهادى قائلة إن الشاب أصبح يبحث حاليا عن وظيفة تجعله يجلس على مكتب ويرتدى بدلة ويلقى احترام جميع من يقابله، احتراما يوازى ما يلقاه الأطباء والمهندسين دون أن ينظر إلى مؤهله، وهل مؤهله يساوى مؤهل الأطباء والمهندسين أم لا، والتمست الوزيرة العذر لهؤلاء الشباب لأننا فى مجتمع يأخذ بالمظهر خاصة حينما يتقدم الشاب للزواج حيث يبحث دائما أهل العروس عن الوظائف العالية والمرموقة.
الحياة اليوم: النائب العام يحيل البلاغ المقدم من حسن صقر ضد اتحاد الكرة لنيابة الأموال العامة.. ونقابة المحامين تتخذ إجراءات لمقاضاة الإسرائيليين أمام المحكمة الدستورية العليا لانتهاكاتهم لحقوق الفلسطينيين
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
-النائب العام يحيل البلاغ المقدم من حسن صقر ضد اتحاد الكرة لنيابة الأموال العامة.
- وزاره الداخلية تنظر فى أحوال المتزوجات من إسرائيليات وتتخذ خطوات لإسقاط الجنسية المصرية عنهم.
- نقابة المحامين تتخذ إجراءات لمقاضاة الإسرائيليين أمام المحكمة الدستورية العليا لانتهاكاتهم لحقوق الفلسطينيين.
الداخلية تبدأ فى تلقى طلبات القرعة للحجاج المصريين.
استمرار احتفالات وزاره البيئة بيوم البيئة العالمى.
الفقرة الرئيسية: زواج المصريين من اسرائيليات.. الخطر والتحديات
الضيوف: نبيه الوحش المحامى
هاله فؤاد نائب رئيس تحرير مجلة آخر ساعة
هشام فريد الصحفى المقيم بإسرائيل
شكرى الشاذلى رئيس رابطة المصريين بإسرائيل
أكد نبيه الوحش المحامى أن وزارة الداخلية تتخذ خطوات جادة لإسقاط الجنسية عن أى شخص تشعر أنه غير جدير بحملها، ومن أجل ذلك تقوم الوزارة بفحص حالات المصريين المتزوجات من إسرائيليات، مشيرا إلى وجود 30 ألف مصرى بإسرائيل.
وهنا قاطعته هالة فؤاد نائب رئيس تحرير مجلة آخر ساعة، مؤكدة أن هذا الرقم غير صحيح، لأن عدد سكان الدولة العبرية ضئيل للغاية فكيف يمكن أن يكون هذا الرقم هو عدد المصريين المقيمين بإسرائيل، فتلك مسألة تخضع للرقابة من قبل وزارة الداخلية ولا يمكن أن يصل العدد إلى هذا الحد.
بينما تداخل معها الوحش قائلا إن من يتزوج من صهيونية يعتبر خائنا ولابد من مقاطعته وطرده تماما من مصر.
فيما قال شكرى الشاذلى رئيس رابطة المصريين بإسرائيل أن لكل فرد الحق فى الزواج مما يشاء، طالما اختارها ووجدها مناسبة لحياته، متسائلا "ما الذى قامت به الحكومة المصرية؟"، ففى الوقت الذى تمنع فيه حق الزواج من إسرائيليات يقوم رجال الأعمال المصريين بالتطبيع مع إسرائيل ليكسبوا من وراء تجارتهم معها.
وعلى الجانب الآخر أشار هشام فريد الصحفى المقيم بإسرائيل إلى تعليم أبنائه العادات والقيم الدينية، وأن زواجه من إسرائيلية لم يمنعه من التمسك بهذ العادات والتقاليد.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة