7 أسباب تدفع البنات لشراء موتوسيكلات.. ابعدى عن التحرش وفكك من الزحمة.. اشترى راحتك ووفرى فلوسك.. حسى بالاستقلالية وطبقى مبدأ "البنت زى الولد" بإيدك

ظهرت علينا مؤخراً ثلاث نساء من أجدع ما يمكن وهن يركبن دراجات نارية بحرّية وفرحة شديدة، دون أن يشغل بالهن ما سيقوله المجتمع عليهم؟، ومع ذلك لاقت هذه الصورة نقداً شديداً بين مستهجن ومستهزئ ورافض لفكرة قيادة البنت الموتوسيكل بوجه عام فى شوارع مصر، بالرغم من أن الفتيات حول العالم يفضلن ركوب الموتوسيكل دون حرج أو خوف، لذا نقدم لكِ عزيزتى الفتاة المصرية 7 أسباب تشجعك على شراء الموتوسيكل وركوبه بحرّية دون خوف من المجتمع، كالآتى:
1) فكك من الزحمة:
مع الموتوسيكل ستنسين كابوس الزحمة، وستتعلمى كيفية الهرب من أى اختناق مرورى بالدخول بين المفارق والسيارات.
فكك من الزحمة واشترى موتوسيكل
2) ابعدى عن التحرش وغنى له:
سيوفر لكى الموتوسيكل إحساسا جديدا من نوعه بالأمان، حيث لا يوجد من يتحرش بك فى وسائل المواصلات العامة أو غيره.
الموتوسيكل يحميكِ من غابة التحرش فى المواصلات
3) أرخص من العربية ويوفر البنزين:
كثيرات منا لا يقدرن على تحمل تكلفة شراء سيارة، خاصة فتيات الجامعة لذا يعتبر الموتوسيكل حلا موفرا وبسيطا يمنحك وسيلة مواصلات جاهزة فى أى وقت وبكل مكان.
الموتوسيكل يوفر نقود شراء سيارة ويستهلك بنزين أقل
4)أسرع من المواصلات:
كم من أوقات اضطررتِ فيها لانتظار المواصلات والانتظار لفترة أطول حتى يكمل الميكروباص أو المينى باص حمولتهما، لا تقلقى فمع الموتوسيكل لن تحتاجى لكل هذا الوقت.
الموتوسيكل وسيلة أسرع من الموصلات العامة
5) الاستقلالية.. أنتِ حرة:
مع الموتوسيكل لن تضطرِ لانتظار والدك وهو ذاهب لعمله أو صديقتك التى لتتعطف عليكِ وتمر بسيارتها فى الميعاد الذى يناسبها أمام بيتك، فأنتى من الآن صاحبة القرار الأول فى متى وأين ستتحركين دون قيود أو ارتباطات.
أنتِ حرة فى مشاويرك مع الموتوسيكل
6) حتظبطى مواعيدك:
يساعدك الموتوسيكل على ضبط مواعيدك مع أصدقائك أو فى الجامعة، ويعطيكى الحرية فى التحرك قبل الميعاد بنصف ساعة فقط، ومع ذلك الوصول فى الموعد دون تأخير.
مواعيدك مضبوطة أكثر مع الموتوسيكل
7) طبقى مبدأ المساواة بنفسك:
تنتظر العديد من الفتيات من جمعيات حقوق المرأة أو من رجال المجتمع إعطاءهن حقهن فى المساواة، والسؤال هو: لماذا لا تحققين هذا المبدأ بنفسك؟، فحتى وإن كانت الفكرة صعبة على المجتمع فى البداية إلا أنهم سيتقبلونها فى نهاية الأمر، ويصبح ركوب الفتاة المصرية للموتوسيكل أمرا واقعا ومشهدا طبيعيا فى كل شوارع مصر.
البنت زى الولد حتى فى الموتوسيكل