تفاصيل اجتماع لجنة الخطة والموازنة لمناقشة مشروع موازنة البرامج 24/25    بلينكن: واشنطن لم توقف تزويد إسرائيل بالأسلحة الدقيقة    نزلي تردد قناة وناسة نايل سات ليستمتع البيبي دون عياط أو زن    عاجل: طريقة الحصول أرقام جلوس الدبلومات الفنية 2024 عبر الموقع الرسمي    «العزف مستمر».. باير ليفركوزن يكتسح بوخوم بخماسية في الدوري الألماني    أستاذ علوم سياسية: تحرك مصر الرسمي أمام محكمة العدل يُكذب دعاوى الاحتلال    زيارة زعيم الحشاشين .. السيسي يستقبل زعيم طائفة "البهرة" للمرة السادسة    هام لمن تلقى لقاح «أسترازينيكا».. إليك هذه النصائح | عاجل    7 معلومات عن أول تاكسي ذكي في العاصمة الإدارية الجديدة.. مزود بكاميرات وGPS    خيرات مستقبل مصر.. مشروعات عملاقة للاستصلاح الزراعي والتصنيع والإنتاج الحيواني    أقل سعر أضحية في مصر من «حياة كريمة» وأعلى جودة.. اعرف التفاصيل    بوتين يعين شويجو سكرتيرا لمجلس الأمن الروسي    رئيس «البحوث الفلكية»: مصر بعيدة عن أي ضرر من العاصفة الشمسية    أول تعليق من "شعبة المصورين" على منع تصوير الجنازات في المساجد    توقعات: الانفصاليون الكتالونيون فى طريقهم للاحتفاظ بالأغلبية    محافظ الأقصر يفتتح محطة رفع صرف صحي القباحي الشرقي    فتح باب التقديم لهيئة تدريس جامعة طنطا لشغل مهام مديري وحدات ضمان الجودة ب 3 كليات    رئيس مدينة دمنهور: حياة كريمة مشروعات تتحقق على أرض الواقع    الصحة: إغلاق عيادة للتجميل مخالفة يعمل بها منتحل صفة طبيب بمدينة نصر    أتلتيكو مدريد يحسم فوزًا ثمينًا على سيلتا فيجو بالدوري الإسباني    بشأن تمكين.. عبدالله رشدي يعلن استعداده لمناظرة إسلام بحيري    رئيس جامعة عين شمس يستقبل السفير البريطاني لبحث تعزيز التعاون المشترك    الأعلى للصوفية: اهتمام الرئيس بمساجد آل البيت رسالة بأن مصر دولة وسطية    ملمس الضوء    جامعة حلوان تعلن استعدادها لامتحانات نهاية العام الدراسي    رئيس لجنة الانضباط: "لا صحة لتقديم اللجنة لاستقالتها.. وعقدنا اليوم جلسة في مقر اتحاد الكرة لمناقشة عدد من الملفات والقضايا    أمين الفتوى: سيطرة الأم على بنتها يؤثر على الثقة والمحبة بينهما    نتنياهو: سنكمل المعركة التي بدأناها ضد حماس حتى النهاية    رئيس جامعة طنطا يتفقد أعمال مشروع مستشفى الطوارئ الجديد    موعد عيد الاضحى 2024 وكم يوم إجازة العيد؟    محافظ أسوان: العامل المصرى يشهد رعاية مباشرة من الرئيس السيسى    مصرع طالب بالصف الخامس الابتدائي غرقا في مياه ترعة اسنا جنوب الأقصر    المشدد 10 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لمتهمين بالاتجار في المخدرات بالقليوبية    برشلونة يفكر في إعادة نجمه السابق حال فشل ضم برناردو سيلفا    المفتي يحذر الحجاج: «لا تنشغلوا بالتصوير والبث المباشر»    «سايبين الباب مفتوح».. إحالة جميع العاملين بمركز شباب طوسون بالإسكندرية للتحقيق (صور)    المشدد 5 سنوات ل 10 متهمين باستعراض القوة بالمعصرة    من فعل ثقافي إلى جولة ملاكمة!    ضبط دقيق مدعم وكراتين سجائر قبل بيعها بالسوق السوداء في المنيا    كوثر محمود لأطقم التمريض في اليوم العالمي: مهما شكرناكم لا نوفى أبدا حقكم    موعد مباراة منتخب السويس وكهرباء الإسماعيلية والقناة الناقلة    برلماني: قانون تحويل المراكز الشبابية إلى تنمية شبابية يحتاج لإعادة النظر    نقيب الأشراف: مساجد آل البيت تشهد طفرة غير مسبوقة    إصابة طالبين فى مشاجرة بمدرسة داخل مدرسة الزراعة بمركز منيا القمح    الأحد المقبل.. إعلان تفاصيل الدورة الأولى لمهرجان دراما رمضان 2024    توقيع الكشف على 1492 حالة خلال قافلة طبية بالمنيا    محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان تسلم دليل تنفيذ الهوية البصرية للمحافظة    «الصحة» تنظم مؤتمرا علميا للتوعية بجهود الوزارة في تشخيص وعلاج الربو الشعبي ومكافحة التدخين    شكري: توافق دولي حول عدم توسيع رقعة الأعمال العسكرية في رفح الفلسطينية    رئيس تحرير الجمهورية: بناء الأئمة والواعظات علميًا وخلقيًا ومظهرًا وأداءً من بناء الدول    «الشيوخ» يعلن خلو مقعد النائب الراحل عبدالخالق عياد    صفقات الأهلي الجديدة.. حقيقة المفاوضات لضم أحمد حجازي (تفاصيل)    «بشنس يكنس الغيط كنس».. قصة شهر التقلبات الجوية وارتفاع الحرارة في مصر    الاحتلال يحاصر النازحين بمراكز الإيواء التابعة للأونروا فى مخيم جباليا    اليوم.. «ثقافة الشوخ» تناقش إنشاء متحف تخليد «نابغات وعظيمات مصر»    جوتيريش يُعبر عن حزنه إزاء الخسائر فى الأرواح بسبب فيضانات أفغانستان    الرئيس السيسى يوجه بتعويض أصحاب المنازل المحيطة بمساجد آل البيت والصحابة    أطول عطلة رسمية.. عدد أيام إجازة عيد الاضحى 2024 ووقفة عرفات للموظفين في مصر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برامج التوك شو: عمرو أديب للرئيس مبارك: ساعدنا على تفعيل الديمقراطية وأنت موجود.. الكفراوى حول تخصيصه أراضى لرجال أعمال: "نعل جزمتى أشرف وأطهر من شعر راس المدعين
نشر في اليوم السابع يوم 28 - 03 - 2010

تناولت برامج "توك شوك" مساء أمس السبت معارك مختلفة، فسلط كل برنامج الضوء على معركة تخصه بعينها، فعرض "القاهرة اليوم" معركة الديمقراطية والتعددية السياسية، حيث ذكر أديب للرئيس مبارك: "ساعدنا على تفعيل الديمقراطية وأنت موجود"، و"موسى" يحذر من تحول مصر ل"طالبان" أخرى إذا تم تعديل المادة 76، فيما قال الكاتب الصحفى صلاح عيسى أن الحزب الوطنى مسئول عن تفعيل التعددية الحزبية.
ولفت "90 دقيقة" إلى معركة وزير الإسكان الأسبق حسب الله الكفراوى مع خلفه الدكتور محمد إبراهيم سليمان الذى حاول توريطه فى قضية منح أراض وتخصيص لصالح رجال الأعمال، قائلا: نعل جزمتى أشرف وأطهر من شعر راس المدعين ومقطوع لسان أبو أم إللى يقول عليا الكلام دا.. وإغلاق عيون"، فيما ناقش "العاشرة مساء" ما فعله بنك مصر، بإخراجه بيانا رسميا فى يوم عطلة رسمية للبنوك يظهر الخصومة بين الدكتور البردعى رئيس البنك ورجل الأعمال رامى لكح و التسوية المقامة بينهما.
وتفاعل "مصر النهاردة" مع مطالب أصحاب محال الجزارة بإغلاق محالهم بعد خسارتهم، وعرض التناقض حول عدد الفقراء فى مصر، حيث ذكر عثمان محمد عثمان وزير التنمية الاقتصادية أنهم 8.5 مليون، بينما صرح الدكتور يوسف بطرس غالى وزير المالية بأن هناك 6 ملايين رجعوا لدائرة الفقر مرة أخرى.
القاهرة اليوم.. أديب للرئيس مبارك: ساعدنا على تفعيل الديمقراطية وأنت موجود.. وموسى يحذر تحول مصر ل"طالبان" أخرى إذا تم تعديل المادة 76.. لكح يشكك فى بيان بنك مصر.. ويقدم بلاغا فى البردعى خلال ساعات
أهم الأخبار
- الإعلاميان أحمد موسى وعمرو أديب يهنئان الرئيس محمد حسنى مبارك بالعودة سالما إلى أرض الوطن، مستعرضان استقبال كبار المسئولين للرئيس مبارك، إلا أن أديب لفت إلى أن الرئيس استقبل بعض الشخصيات بالقبلات واستقبل آخرين بالمصافحة. من جهة أخرى، طلب أديب من الرئيس مبارك تبديد حالة القلق التى عاشها الشارع المصرى على اختلاف اتجاهاته لمجرد الشعور بأن الرئيس مبارك يتلقى علاجا لسبب ما، مشيرا إلى أن المواطن العادى شعر بالرعب لأنه لم يعرف غير الرئيس مبارك أبا ورئيسا على مدى 30 عاما.
و"لأننا" على شفا تجربة ديمقراطية جديدة لم يعهدها الشارع المصرى من قبل، مناشدا الرئيس مبارك مساعدة المواطنين على خوض هذه التجربة حتى "نكون" على الأقل مثل العراق التى خسرت فيها الحكومة بقيادة رئيس الوزراء نورى المالكى أمام المعارضة بقيادة إياد علاوى.
ولفت أديب إلى أن عنوان "جمال مبارك أخذ مباركة رئيسين أمريكيين سابقين فى الانتخابات الرئاسية المقبلة" تصدر عناوين جريدة "الشروق" اليوم الأحد، متسائلا عن دواعى الخوف من تعديل المادة 76 و77 من الدستور، فيما نبه موسى إلى أن الخوف من هيمنة قوة أخرى فى حال تعديل هاتين المادتين، مشيرا إلى أن كتلة جماعة الإخوان "المحظورة" فى مجلس الشعب قدمت مشروع قانون يطالب بفرض قيود على التلفزيون، مضيفا أنه "لو تم تعديل الدستور سنصبح مثل طالبان ونتراجع 100 عاما للوراء".
- رجل الأعمال رامى لكح يشكك فى البيان الصادر عن بنك مصر أمس السبت، قائلا
"للمرة الأولى أرى بنك يفتح يوم السبت ويصدر بيانا كهذا"، مشيرا إلى أن البيان لم يصدره البنك لأنه يعلم جيدا أن ذلك مخالف للقانون"، معتبرا البيان إفشاء لسرية الحسابات. وأعرب لكح عن أسفه لعدم خوض رئيس البنك محمد بركات فى سرقة مصنع غسيل الكلى والفلاتر، ولعدم رد بركات على " عمليات الدفع لابتزاز مواطنين فى الخارج". وأكد لكح أن مجلس إدارة شركاته سيفرد صفحات كاملة بالجرائد المصرية لإعلان تفاصيل "تسوية" ديونه. وقال إنه سيقدم خلال ساعات بلاغا ضد أحمد منير البردعى رئيس البنك السابق بعدما جمع كل الأدلة التى تثبت تواطؤ البردعى فى سرقة مصنع الفلاتر الذى تبلغ قيمته 200 مليار جنيه.
- الإعلامى عمرو أديب يلفت إلى استمرار اعتصام عمال شركة عز الدخيلة للحديد والصلب لليوم الثالث على التوالى احتجاجا على عدم صرف أرباح الشركة وعدم مساواتهم بالمهندسين والإداريين، فيما أوضح إيهاب إبراهيم أحد العاملين بالشركة، فى مداخلة هاتفية، أن الشركة تحتسب الأرباح بناءً على الدخل الأساسى الذى لا يتجاوز حسبما يقول الألف جنيه. وقال أحمد على أحد العاملين، فى مداخلة هاتفية، إن أرباح الشركة بلغت 80 مليون جنيه، تم توزيعها على المهندسين والإداريين، أما الفنيون فلا يصلهم شىء، مشيرا إلى أن هناك 700 فنى لم يأخذوا العلاوة، وأن البدل يبلغ 2.5 جنيه، فيما أوضح فتحى عبد اللطيف نائب نقيب الصناعات الهندسية، فى مداخلة هاتفية، أن المشكلة بدأت عندما تم تغيير نظام توزيع الأرباح، حيث كانت الشركة توزع أرباحها كل ثلاثة أشهر، لكنها عندما تأثرت بالأزمة المالية العالمية، رأت الجمعية العمومية فى 25 مارس الماضى أن توزع الأرباح كل 9شهور، لافتا إلى أن مفاوضاته مع إدارة الشركة انتهت إلى صرف 3 أشهر إضافية على الأرباح.
من جانبه، أشار جمال عمر العضو المنتدب بالشركة، فى مداخلة هاتفية، إلى أن الشركة تأثرت بالأزمة المالية العالمية، وانخفضت الأرباح بنسبة 75%، فتعذر صرف الأرباح بالنظام الأولى، لافتا إلى أن الأرباح كان من المقرر صرفها على 4 أشهر فقط لكن تم رفعها إلى 9 أشهر "لأن العمال أنتجوا بكامل طاقتهم"، مؤكدا أن أزمة العمال ستنتهى بمجرد أن يصل الإدارة طلب صريح وواضح من النقابة.
الفقرة الرئيسية: لماذا يستقطب الحزب الوطنى القيادات فى كل المجالات؟
الضيوف: صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة
مجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم
محمد حسن حفناوى أمين المهنيين بالحزب الوطنى الديمقراطى
وصف صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة سعى الحزب الوطنى الديمقراطى إلى استقطاب القيادات فى كل المجالات ب"أن الحزب مصاب بداء الرغبة فى الهيمنة والسيطرة على السلطة التنفيذية والتشريعية والجهات الإدارية والإعلامية"، مؤكدا أن ذلك يتعارض مع مواد الدستور، حيث لا يجوز للمؤسسات الإدارية أن تنتمى لحزب معين، لأنها مؤسسة خدمية تقدم خدمات لكل المواطنين دون النظر لانتمائهم الحزبى، كما أنه لا يجوز أن ينتمى رؤساء الجامعات ورؤساء تحرير الصحف القومية إلى أى حزب، حيث نص الدستور على أن الجامعات والصحف القومية "بوتقة للحوار الوطنى".
من جانبه، أوضح محمد حسن حفناوى أمين المهنيين بالحزب الوطنى الديمقراطى، أن الحزب ينتقى القيادات حتى ينفذ برنامجه السياسى، مشيرا إلى أن الكاتب الصحفى عبد المنعم سعيد عضو فى الحزب لكنه عرف بآرائه المعارضة للحزب وسياسته، فيما لفت مجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم، إلى أنه فى ظل الأنظمة الشمولية التى دائما ما يفوز فيها تيار واحد بالأغلبية يكون الانضمام إلى الحزب مكسب فى كل الأحوال، وفى هذه الحالة تصبح الممارسة السياسية "إجبار"، موضحا أن "رجل الأعمال يدخل الحزب لأن لديه مصالح اقتصادية، كما أن الأستاذ الجامعى المنتمى لأى حزب أخر لن يصل إلى رئاسة الجامعة لأن الرئيس مطلوب منه تنفيذ سياسات الحزب الوطنى"، لافتا إلى أن غياب العدالة الاجتماعية دفع الأفراد إلى اختيار أسهل الطرق.
وحول جمع شيخ الأزهر الجديد د.أحمد الطيب بين إمامة الأزهر وعضوية الحزب الوطنى، أجمع عيسى والجلاد، وحفناوى على أن "الأزهر" مؤسسة تعليمية لا يجوز الجمع بينها وبين أى عمل سياسى، مقترحين أن يجمد الطيب عضويته بالحزب إلى حين يخرج من إمامة الأزهر.
وبرر حفناوى فرض قيود على تحركات الأحزاب الأخرى بالخوف من حدوث أخطاء، فيما أوضح الجلاد أن الحزب الوطنى حرم الأحزاب الأخرى على مدى 30 عاما من مباشرة حقوقهم السياسية فى عقد مؤتمرات ولقاءات شعبية وندوات، إلا بالرجوع إلى وزارة الداخلية التى "تتذرع دائما بذريعة الاختناق المرورى".
ورأى عيسى أن الحزب الوطنى مسئول مسئولية كاملة عن تفعيل التعددية الحزبية، مشيرا إلى أن القيود المفروضة على الحياة السياسية فى مصر تركت الباب مفتوحا للمد الإخوانى داخل الجامعات، فيما اختفت التيارات الوفدية والتيارات الأخرى واختفى معها الحراك السياسى، مطالبا بقناة خاصة للأحزاب لاستعادة الجدل السياسى، بينما لفت حفناوى إلى أن الجدل السياسى موجود من خلال الصحف والفضائيات، إلا أنه لم يلفت إلى الجدل السياسى الذى تخلقه الأحزاب المعارضة.
90 دقيقة: حسب الله الكفراوى يرد على سليمان قائلا: "نعل جزمتى أشرف وأطهر من شعر راس المدعين ومقطوع لسان أبو أم إللى يقول عليا الكلام دا".. وإغلاق عيون "سور مجرى العيون " بسبب القمامة
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- وصول الرئيس مبارك إلى شرم الشيخ بعد رحلته العلاجية بألمانيا، والمصريون يفرحون بعودته.
- إبراهيم سليمان يقدم مستندات تفيد تخصيص جزيرة فى مارينا بالساحل الشمالى ل "بن لادن" فى عهد "الكفراوى"، ويقول المهندس حسب الله الكفراوى وزير الإسكان الأسبق، فى مداخلة هاتفية، "النهاردة يوم منيل بستين نيلة بعد اتهامات سليمان" نافيا تخصيصه جزيرة بمارينا ل"بن لادن"، مضيفا "نعل جزمة حسب الله الكفراوى أشرف وأطهر من شعر رأس المدعين ومقطوع لسان أبو أم إللى يقول عليا الكلام دا وسأذهب للنائب العام سواء طلبنى أو لم يطلبنى".
- حفظ التحقيقات فى قضية "الكومى وخلود العنزى".
- إغلاق عيون "سور مجرى العيون" بسبب القمامة.
الفقرة الرئيسية: نقاش حول أهمية برامج التوك شو
الضيوف: الكاتبة الصحفية جيهان الغرباوى
الإعلامى جمال عنايت
استغربت الكاتبة الصحفية جيهان الغرباوى من ظاهرة انتشار أطباق الدش على أسطح المنازل القديمة والمتهالكة فى القرى والنجوع وحتى المدن، وذلك على الرغم من فقر معظم أهالى هذه البيوت، معللة ذلك بأهمية برامج التوك شو ورغبة هذه الأهالى فى معرفة ماذا يحدث فى بلدهم، مضيفة أن تصريح أمين لجنة التنظيم بالحزب الوطنى المهندس أحمد عز، حول أن برامج التوك شو تنظر إلى نصف الكوب الفارغ فقط، ليس بالمفاجئ نظرا لخصوماته مع وسائل إعلام عدة وأن الإعلام لن يكون فى موقف المدافع فيه عن نفسه لأنه ليس متهما.
فيما قال الإعلامى جمال عنايت إن برامج التوك شو تمثل احتياج وهى تدمج ما بين السوداوية التى تحدث على أرض الواقع والنقاط المضيئة أيضا فى المجتمع فلا يمكن تعميم صفة السودواية أو عكسها على جميع البرامج، مضيفا أن برامج التوك شو ليست مهمتها تحسين صورة "س" أو تشويه صورة "ص" وإنما هى تتناول الوقائع بموضوعية وبكل ما فيها من سلبية وإيجابية، وذلك بما يتناسب مع سياسة الحوار المخاطب للسلطة، فضلا عن مشاركة الجمهور عبر وسائل مختلفة، وهو الأمر الذى ينم عن رغبتهم فى التواصل.
العاشرة مساء.. بنك مصر يخرج بيانا رسميا فى يوم عطلة رسميه للبنوك يظهر الخصومة بين الدكتور البردعى رئيس البنك و رجل الأعمال رامى لكح والتسوية المقامة بينهم.. جريدة أخبار اليوم تستكتب المهندس أحمد عز أمين التنظيم فى الحزب الوطنى للرد على الهجوم الذى تلقاه بعد تصريحاته بخصوص القضية الفلسطينية
شاهده محمد عبد الرازق
أهم الأخبار
- خروج الرئيس اليوم من المستشفى وعودته إلى مصر بعد رحله علاج استمرت طويلا لاستئصال الحوصلة المرارية واحتفال بالأغانى فى مصر لعودته.
-جريدة أخبار اليوم تستكتب المهندس أحمد عز فى صفحتها بمقاله بعنوان مقال مصر القوية أفضل دعم للقضية الفلسطينية، وذلك للرد على الهجوم الذى تلقاه بعد تصريحاته بخصوص القضية الفلسطينية.
المصلون فى الحسين يفاجئون بالدكتور البرادعى يؤدى معهم فى صلاة الجمعة أمس الأول.
- انطفاء الأنوار فى جميع المناطق المصرية مثل الأهرام والبرج والكنائس والجوامع منذ الساعة 8.30 وحتى 9.30 من أجل المشاركة بيوم الأرض والمساهمة فى تخفيض الانبعاث الحرارى للكرة الأرضية.
- بنك مصر يخرج بيانا رسميا فى يوم عطلة رسمية للبنوك يظهر الخصومة بين الدكتور البردعى رئيس البنك ورجل الأعمال رامى لكح والتسوية المقامة بينهم.
- المحكمة تستمع إلى شهود الإثبات فى أعادة محاكمة هدى عبد المنعم المرأة الحديدية وتؤجل القضية لأبريل المقبل.
- تجمع أكثر من 5 آلاف طفل مصرى بساحة الأهرامات بالجيزة للمناداة بجعل يوم الأول من أبريل المقبل يوم اليتيم العالمى.
- "العاشرة مساء" يحتفل بمرور 5 سنوات على رحيل الفنان الرائع أحمد زكى أسطورة السينما المصرية.
الفقرة الأولى: الآثار الإسلامية فى فلسطين
الضيوف: الشيخ عكرمة صبرى رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى
الدكتور محمد الكحلاوى أمين عام اتحاد الآثار العرب
السفير محمد شكرى الكاتب والمحلل السياسى
أكد الشيخ عكرمة أن ضم الآثار الإسلامية إلى الحضارة اليودية أمر غير سليم لأنه حتى الآن لم تثبت لهم وجود أى حضارة، حيث يدعون وجود مقامات داخل المسجد لسيدنا إبراهيم وسيدنا إسحاق
وهؤلاء ليس له صلخ بالتراث اليهودى الذى بدأ بسيدنا موسى عليهم السلام، والمسجد الأقصى دائما ما كان مسجد منذ بنائه ولكن بعد حرب 1976 بدأوا فى دخول المسجد والصلاة فيه، حيث يخططون إلى وضع يديهم على المسجد الأقصى، والآن فى أوقات الأعياد اليهودية يمنع المسلمون من دخول المسجد وفى باقى الأوقات يقسم كفترات بين المسلمين واليهود، كما أن هنالك قسما للآثار الفلسطينية بالفعل، ولكن المشكلة فى الاعتداء والاحتلال وطالب جميع العرب بالتحرك لأن المسجد الأقصى ليس للفلسطينيين فقط بال للعرب كلهم.
وأشار محمد الكحلاوى إلى أنه ليس هنالك أى آثار لليهود بل وضعوا أيديهم على منازل إسلامية
واعتبروها لهم، وفكرة التوجه للحرم الإبراهيمى والقدسى، لأنهما المنطقتان القدسيتان الوحيدتان فى فلسطين، حيث ساهم العرب فى ذلك بأنهم لم يقوموا بتسجل الحضارة الفلسطينية كتراث، وأن القضية تخريبية بخراب المسجد الأقصى، وأن هيكل سليمان هو أسطورة موجود بعلم الآثار التوراتى بالآثار التى ذكرت فى التلمود، ولكن علم الآثار المادى لا يوجد به هيكل سيدنا سليمان، ولكنه آسف لعدم وجود اتحاد عالمى للأثريين العرب، ولكن هيئة اليونسكو هى المختصه فى مثل تلك الحالات، و من الممكن ان تستخدم اسرائيل نوعا من الزلازل الصناعية لهدم المسجد الأقصى وأن إسرائيل جدية فى هدم المسجد أمام أعين الجميع، كما أن المسئولية الكاملة تقع على الدول التى عليها تسجيل الآثار.
وأضاف السفير محمد شكرى الكاتب والمحلل السياسى، أن أى جهة ثقافية فى العالم من الممكن لها أن تطالب بحفظ الآثار الفلسطينية الإسلامية وغيرها من الآثار، وأن حجة إسرائيل بأخذ المقام الإبراهيمى والمسجد القصى من أجل ترميم الأول وإيجاد الهيكل الموجود أسفل الآخر، ولكن المشكلة الأساسية أن المسألة تحولت من مسألة سياسية إلى مسألة الآثار لأن الدولة المحتلة وفقا لاتفاقتى جنيف وفيينا
ولكن إسرائيل لا تهتم بالاتفاقيات الدولية، وذلك لعلمها أننا لن نتحرك ومن المفترض أن الأثريين معاونة للسياسين بإمدادهم بالمعلومات التى تضغط عليهم للتحرك.
مصر النهاردة: "أصحاب محال الجزارة يطالبون بإغلاقها بعد خسارتهم.. و8.5 مليون مواطن إللى قال عنهم وزير التنمية الاقتصادية عثمان محمد عثمان إنهم خرجوا من دائرة الفقر.. وزير المالية قال إن فى منهم 6 ملايين رجعوا لدائرة الفقر تانى.. 2.5 المتبقين هما إللى راحوا مقابر البساتين".
شاهدته سارة نعمة الله
فقرة مهلبية:
- 8.5 مليون مواطن إللى قال عنهم وزير التنمية الاقتصادية عثمان محمد عثمان إنهم خرجوا من دايرة الفقر.. وزير المالية قال إن فى منهم 6 ملايين رجعوا لدائرة الفقر تانى.. أعتقد أن ال2.5 المتبقين هما إللى راحوا مقابر البساتين.. مهلبية.
- السيد المسئول عن كل الحاجات بتاع الأكل والشرب والذى منه قال إن أزمة رغيف العيش موجودة من بداية الحرب العالمية الأولى.. يعنى بعد 3 سنين هيمر علينا 100 سنة على أزمة رغيف العيش.. مهلبية.
- "المحافظين قرروا يعملوا اجتماع المحافظين السنة دى فى محافظة الغربية، قام المحافظ آخذ فلوس بتاعت أنشطة التربية والتعليم علشان يعمل بها لافتات لاستقبالهم.. مهلبية".
- دخل الراجل الأبهة مكتبه وحاطط تليفوناته الثلاثة المحمولة وقال: أنا رايح الحمام رجع لاقهم مسروقين، فراح يعمل محضر لكن الكارثة أن الراجل ده هو مأمور القسم.. مهلبية.
- مسئول فى الإسكان سرق 18 مليون دولار حكموا عليه بالإعدام بس تفتكر ده هنا.. لا فى الصين..حلوة الصين.. مهلبية.
أخبار النهاردة:
- وصول الرئيس محمد حسنى مبارك إلى أرض الوطن بعد أن تعافى من أزمته الصحية التى مر بها مؤخراً على أثر إجرائه لعملية جراجية لاستئصال الحصالة المرارية.
-الاحتفال بمرور الذكرى الخامسة على رحيل الفنان أحمد زكى.
الفقرة الرئيسية: حوار حول ارتفاع أسعار اللحوم فى الأسواق
الضيوف: الدكتور علاء رضوان رئيس رابطة مصنعى ومستورد اللحوم باتحاد الصناعات
هيثم عبد الباسط نائب رئيس شعبة الجزارين بالغرفة التجارية
عرض البرنامج فى مقدمة الفقرة تقرير من مدخل مجزر البساتين وضح من خلاله وجود كارثة حقيقية فى الثروة الحيوانية تتمثل فى ذبح إناث البتلو، والتى أدت إلى ارتفاع أسعار اللحوم، إضافة إلى تأكيد بعض الجزارين على وجود أمراض فى شحن اللحوم المستوردة القادمة من الخارج، كما طالب الكثير من الجزاريين بإغلاق محلاتهم نظراً للخسارة الكبيرة التى تعرضوا لها على مدار الأيام الماضية.
بدأ هيثم عبد الباسط حواره مؤكداً على وجود كارثة حيوانية تتمثل فى انتفاء المثلث المكون من الماء + الأرض + الفلاح وخصوصاً الفلاح الذى كان الداعم الأساسى لهذه الثروة، وذلك بعد تنحيه عن تربية المواشى الأمر الذى نتج عنه عجز كبير ويعود السبب فى ذلك الى عدم تدعيم الحكومة لهؤلاء الفلاحين فى ظل أزمة ارتفاع أسعار المواشى وغلاء أعلافها.
وأضاف عبد الباسط: الإنتاج الحيوانى المصرى لم يتعد نسبة ال5 ملايين وهو ما يدفعنا بالضرورة إلى استيراد اللحوم سواء كانت حية أوميتة ويرجع هذا إلى عدم وضع الدولة إلى قواعد لتنمية ثروتها الحيوانية، ولذلك فلابد من عدم ذبح الإناث والذكور البتلو فى الوقت الحالى ولمدة عام ونصف حتى تصبح تلك الخراف الصغيرة عجول يتراوح وزنها مابين 400 إلى 500 كيلو إضافة إلى ضرورة تدعيم الفلاح من أجل تطوير وتنمية الثروة الحيوانية.
أما الدكتور علاء رضوان فأشار إلى كارثة أخرى تتمثل فى وجود عدد ضئيل من الدول الموردة اللحوم إلى مصر وقال: منذ أربع سنوات كان هناك ما يقرب من 300 ألف رأس ماشية تصل إلينا لكن فى الوقت الحالى لم تتعد 120 ألف، وذلك بعد امتناع العديد من الدول عن التصدير إلى مصر وعلى رأسهم أستراليا، والتى منعت تصدير الأبقار حية بسبب سوء معاملة ذبح الحيوان ولرداءة المجازر المصرية وسوء نقله أيضاً، حيث إنه لا يوجد فى مصر مجازر مؤهلة لذلك سوى مجزرى العين السخنة وسفاجا والبساتين، نافياً عدم وجود دودة السركوسيسيت فى شحن اللحوم القادمة من الهند مؤكداً على دقة المعامل البييطرية الموجودة فى مصر، والتى يستحيل أن تسمح بدخول هذه اللحوم.
الفقرة الثانية: تقرير عن مستعمرة الجذام
ثمانون عام هى عمر مستعمرة الجذام منذ انشائها عام 1922 استقبلت من خلاله العديد من المرضى من مختلف محافظات مصر وهو ما أكده الدكتور أحمد رشاد مدير المستعمرة حيث قال: لدينا حالياً ما يقرب من 750 مريضا نقوم بتوفير الرعاية الصحية والطبية الكاملة لهم، إضافة إلى وجود بعض المرضى القدامى والذين تتعدى أعمارهم السبعين أصبحوا جزءاً من سكان هذه المستعمرة.
وأضاف رشاد: الجذام مرض له أنواع كثيرة كلها يمكن الشفاء منها باستثناء نوع واحد قد تصبح فيه ملامح الإنسان على شكل أسد، إضافة إلى أنه لم يصبح الجذام بالمرض المعدى الخطير مثلما كان الحال من قبل.
ورغم توفير المستعمرة إلى العديد من الخدمات إلى سكانها، إلا أن كثيرا منهم يطالبون بضرورة وجود مدرسة قريبة من المستعمرة نظراً لطول المسافة التى يبعد فيها أطفالهم عن المستعمرة، والتى يقطعونها يومياً وتتطلب التنقل عبر وسائل مواصلات متعددة إضافة إلى رغبتهم فى تجديد محطة الكهرباء والتى لم يتم تطويرها منذ إنشاء المستعمرة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة