تسلم الدكتور نبيل هاشم، مدير العلاقات العامة للمنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية ورئيس اللجنة العليا لدعم متحدى الإعاقة، شهادة قيد جداول الناخبين من مكتب قيد الناخبين بمحكمة شمال القاهرة الابتدائية بالعباسية، استعدادا لتقديم أوراق ترشحه عن دائرة الظاهر وباب الشعرية، عن تحالف العدلة الاجتماعية 25/30 عن قائمة وسط القاهرة، وهو يعد ثانى كفيف يتسلم شهادة قيد جداول الناخبين للترشح فى الانتخابات البرلمانية. وقال "هاشم"، فى تصريحات صحفية، إن برنامجه يعتمد على عدة إضافات ومقترحات بالنسبة لذوى الإعاقة، مثل قانون الإسكان والمواصلات والقانون الوظيفى الذى يسمى 5%، مؤكداً أنه يسعى لتفعيل هذه القوانين، باعتبارها قوانين مهمة بالنسبة لذوى الإعاقة. وفى السياق ذاته، تسلمت إحسان عبد اللطيف، مدير عام خدمة إدارة المواطنين بمجمع التحرير، شهادة قيدها بجداول الناخبين من مكتب قيد الناخبين بمحكمة شمال القاهرة الابتدائية بالعباسية، استعداداً لتقديم أوراق ترشحها عن دائرة الخليفة فردى عن تحالف العدلة الاجتماعية 25/30 . وقالت إحسان عبد اللطيف، إنها ستولى الاهتمام بالأسر الفقيرة بمنطقة الخليفة، من خلال الرعاية الخاصة والخدمات الاجتماعية، مؤكدة أنها تسعى لتعديل قانون الضمان الاجتماعى رقم 137 لوجود بعض القصور فيه، تحتاج إلى تعديل، بالإضافة إلى تعديل قانون التأهيل رقم 39 لسنة 75 وتعديلاته رقم 45 لسنة 80 إلى جانب قوانين الجمعيات الاهلية والاسرة والطفولة . وأضافت أنها ستعمل على إقامة دار مسنات بمنطقة الخليفة لعدم وجود دار مسنات بها، وانها ستعمل على النهوض بالمرأه فى المجتمع من خلال تحفيزها على وضع يدها فى كل المجالات بمختلف الفئات العمرية لاقامة مشروعات خاصه بها. من جانبها، تسلمت ماهيتاب الجيلانى، المتحدث الإعلامى لائتلاف الدفاع عن الثورة وعضو لجنة الخمسين، شهادة قيد الجداول الانتخابية من مكتب قيد الناخبين بمحكمة شمال القاهرة الابتدائية بالعباسية استعدادا لتقديم اوراق ترشحها عن تحالف العدلة الاجتماعية 25/30 . وقالت "الجيلانى"، فى تصريح لليوم السابع، إنه يجب أن يكون هناك قوى ضاغطة من أجل تحقيق أهداف الثورة وتحقيق العدل فى شغل الوظائف الحكومية، وعلى رأسها الوظائف القضائية. وأضافت أنها فى حال فوزها فى الانتخابات البرلمانية ستطالب بتشريع حزمة من القوانين للدفاع عن الحريات التى أهدرها نظاما مبارك ومرسى، وعلى رأسها التشريعات التى تخص المرأه، بالإضافة إلى الاهتمام بالبحث العلمى لتطوير جميع مناحى الحياة.