تجارة القناة تعلن قواعد القبول بالبرامج الجديدة بنظام الساعات المعتمدة للعام الجامعي 2026    عاجل من الضرائب، إلزام فئات جديدة بإصدار إيصالات إلكترونية في هذا الموعد    قيادي بحماس: تعاملنا بمسؤولية ومرونة في المفاوضات وطالبنا بضمان تدفق المساعدات    تطورات مهمة في عرض قاسم باشا التركي لشراء لاعب الأهلي    محاكمة ربة منزل بالمرج بتهم الترويج للأعمال المنافية والنصب على المواطنين    تشغيل قطارات جديدة على خط مطروح    مفاوضات مع مايلي سايرس وآريانا جراندي لتقديم عرض مشترك في Super Bowl    باحث أكاديمي ينفي عن توفيق الحكيم صفة البخل ويكشف تفاصيل مساهمته في تأسيس معهد الموسيقى    «100 يوم صحة» تقدم أكثر من 15 مليون خدمة طبية مجانية خلال 10 أيام    تجديد حبس سائق بتهمة سرقة 6 ملايين جنيه من مالك شركة يعمل بها بالعمرانية    الأرصاد تحذر من ذروة موجة حارة تضرب القاهرة    تنسيق 2025.. موعد المرحلة الأولى لطلاب الثانوية العامة وأسماء الكليات المتاحة لكل شعبة (تصريحات خاصة)    أسعار الخضروات اليوم السبت 26 يوليو في سوق العبور للجملة    مطار مرسى علم يستقبل 184 رحلة من 15 دولة أوروبية الأسبوع الجاري    «موعد أذان المغرب».. مواقيت الصلاة اليوم السبت 26 يوليو 2025 في القاهرة والمحافظات    كيم جونج أون لجيشه: يجب الإستعداد ل«حرب حقيقية في أي وقت»    الكونجرس الأمريكي: 75% من سكان غزة يواجهون مجاعة عقب الحصار الذي فرضه نتنياهو    تعرف شخصية ليلى زاهر في مسلسل وادي وبنت وشايب    تعرف على موعد عرض أولى حلقات مسلسل « قهوة 2» ل أحمد فهمي    قائمة الجامعات الأهلية المعتمدة في تنسيق 2025.. دليل شامل للطلاب الجدد    «لو ابنك بلع مياه من حمام السباحة؟».. خطوات فورية تحميه من التسمم والأمراض    «خبراء يحذرون»: لا تغلي «الشاي مع الحليب» لهذا السبب    «لماذا ينصح بتناول لحم الديك الرومي؟»... فوائد مذهلة لهذه الفئات    سعر الذهب اليوم السبت 26 يوليو 2025.. الجنيه الذهب ب37040 جنيها    الأهلى يزاحم الهلال على ضم نونيز من ليفربول    اكتشاف حفرية ديناصور عمرها 67.5 مليون عام تحت موقف سيارات متحف دنفر    دعاء الفجر.. اللهم إنا نسألك فى فجر هذا اليوم أن تيسر لنا أمورنا وتشرح صدورنا    "الحشيش حرام" الأوقاف والإفتاء تحسمان الجدل بعد موجة لغط على السوشيال ميديا    أسفار الحج (9).. زمزم والنيل    الدفاع الألمانية تستعين بأسراب «صراصير» للتجسس والإستطلاع    خدمة جوجل فوتو تضيف أدوات لتحويل الصور القديمة إلى مقاطع فيديو متحركة    رابطة الأندية توجه الدعوة لأبو ريدة لحضور قرعة الدوري    أجندة البورصة بنهاية يوليو.. عمومية ل"دايس" لسداد 135 مليون جنيه لناجى توما    أبو حلاوة يا تين.. عم محمود أقدم بائع تين شوكى فى مصر عمره 65 سنة.. فيديو    بعد أزمات فينيسيوس جونيور، هل يتحقق حلم رئيس ريال مدريد بالتعاقد مع هالاند؟    بالأسماء.. مصرع طفلة وإصابة 23 شخصًا في انقلاب ميكروباص بطريق "قفط – القصير"    3 مكاسب الأهلي من معسكر تونس    رحيل نجم بيراميدز بسبب صفقة إيفرتون دا سيلفا (تفاصيل)    موعد مباراة ليفربول وميلان الودية اليوم والقنوات الناقلة    إعلام فلسطيني: 4 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية غرب غزة    برج الحوت.. حظك اليوم السبت 26 يوليو: رسائل غير مباشرة    إيطاليا: الاعتراف بدولة فلسطين ليس ممكنا إلا باعترافها بإسرائيل    2 مليار جنيه دعم للطيران وعوائد بالدولار.. مصر تستثمر في السياحة    بالصور.. تشييع جثمان والد «أطفال دلجا الستة» في ليلة حزينة عنوانها: «لقاء الأحبة»    هآرتس: ميليشيات المستوطنين تقطع المياه عن 32 قرية فلسطينية    رد ساخر من كريم فؤاد على إصابته بالرباط الصليبي    بعد «أزمة الحشيش».. 4 تصريحات ل سعاد صالح أثارت الجدل منها «رؤية المخطوبة»    «الداخلية» تنفي «فيديو الإخوان» بشأن احتجاز ضابط.. وتؤكد: «مفبرك» والوثائق لا تمت بصلة للواقع    الجزار: الأهلي تواصل معي لضمي.. وهذا موقفي من الانتقال ل الزمالك    فلسطين.. شهيدة وعدة إصابات في قصف إسرائيلي على منزل وسط غزة    «مش عارف ليه بيعمل كده؟».. تامر حسني يهاجم فنانا بسبب صدارة يوتيوب .. والجمهور: قصده عمرو دياب    "مستقبل وطن دولة مش حزب".. أمين الحزب يوضح التصريحات المثيرة للجدل    حماس: لم نُبلغ بوجود أي إشكال بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ونستغرب تصريحات ترامب    وزير الأوقاف: الحشيش حرام كحرمة الخمر سواء بسواء والادعاء بحِلِّه خطأ فادح    سعر الذهب اليوم السبت 26 يوليو محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير (تفاصيل)    قفزة في أسعار الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم السبت 26 يوليو 2025    رفعت فياض يكتب: نصيحتي لكل الناجحين في الثانوية العامة.. لا تلتحق بأي كلية استخسارًا للمجموع أو على غير رغبتك    جامعة دمنهور الأهلية تعلن فتح باب التسجيل لإبداء الرغبة المبدئية للعام الجديد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: احتفالات عيد الحب تكلفت 100 مليون واختلطت بذكرى الأربعين لضحايا نجع حمادى.. وسرور: مرتكب الاعتداء "مجرم وابن ستين كلب"
نشر في اليوم السابع يوم 15 - 02 - 2010

جمعت برامج التوك شو مساء أمس، الأحد، بين الفرح والحزن.. الفرح بمناسبة عيد الحب، الذى احتفل به كل برنامج على طريقته الخاصة، والحزن بسبب ذكرى مرور أربعين يوماً على أحداث نجع حمادى
ف"القاهرة اليوم" استضاف "تخت شرقى" مكونا من المطربة السورية ميريام عطا الله والمطربة نهاد فتحى وموهبة الثلاثة عشر عاماً أمنية أبو بكر، اللاتى تغنين بأغان لعبد الحليم وشادية وأم كلثوم تلبية وبعض الأغانى من التراث السورى والعربى.
أما "البيت بيتك" فأجرى حواراً خاصاً مع الفنانة نبيلة عبيد حول مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة قديماً وحديثاً، التى أكدت أن إحسان عبد القدوس استطاع أن يمس مشاعر المرأة من خلال كتاباته، كما عرض البرنامج تقريراً رصد فيه مظاهر الاحتفال بعيد الحب فى الشارع المصرى.
فى الوقت نفسه طرح "الحياة والناس" السؤال الصعب، وهو هل ما زال هناك وجود للحب فى حياتنا؟ مستضيفاً الكاتبة والإعلامية فريدة الشوباشى والكاتبة فاطمة ناعوت، كما أكد البرنامج أن تكاليف عيد الحب تعدت ال100 مليون جنيه هذا العام.
وكذلك لم يبعد "على الهوا" عن العلاقة بين الرجل والمرأة، لكنه تناولها من الجانب الآخر، فأجرى مناقشة حول كتاب "التخلص من آدم"، مستضيفاً الكاتبة الصحفية سحر الجعارة والدكتورة نعمة ناصر والمهندسة ريهام زينهم.
الحزن بسبب ذكرى مرور أربعين يوماً على أحداث نجع حمادى، التى أودت بحياة ستة من المسيحيين وواحد من المسلمين، نال قسما كبيرا من تغطية البرامج التى أبرزت جمع ميدان التحرير بين النقيضين، احتفالات عيد الحب باللون الأحمر وتظاهر الأقباط باللون الأسود، حيث تظاهر حوالى 200 شاب قبطى لأول مرة خارج الكاتدرائية، احتجاجا على ما يجرى بنجع حمادى، رافعين لافتات تحمل عبارات مناهضة لنائب الدائرة عبد الرحيم الغول ود.أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب، بعدما نسب إليه محامى الضحايا تصريحات تفيد بمعرفته بالمحرض الحقيقى، وأيضاً سادت حالة من الحزن بسبب مقتل شاب مصرى بإيطاليا على يد آخر إيطالى إثر مشاجرة وقعت بينهما فى إحدى الحافلات العامة، مما تسببت فى إشعال فتيل الشغب بين عدد من المهاجرين لرفضهم للحادث، حيث قاموا بتحطيم السيارات والمحلات.
القاهرة اليوم.. احتفالات عيد الحب تختلط بالآلام فى أربعين ضحايا نجع حمادى.. أمريكى يحضن 7777 شخصاً فى يوم واحد.. وسرور: لو أعرف المحرض لسلمته للنيابة وضربته لأنه "مجرم وابن ستين كلب
شاهدته هند سليمان
أهم الأخبار
- اللون الأحمر يغطى مصر كلها أمس الأحد احتفالا ب"الفلانتين" أو كما يطلق عليه المصريون "عيد الحب"، إلا أن ميدان التحرير لم يخلُ من اللون الأسود حزنا على ضحايا نجع حمادى من الأقباط بعد مرور أربعين يوما على الحادث، حيث تظاهر حوالى 200 شاب قبطى لأول مرة خارج الكاتدرائية احتجاجا على ما يجرى بنجع حمادى، رافعين لافتات تحمل عبارات مناهضة لنائب الدائرة عبد الرحيم الغول ود.أحمد فتحى سرور رئيس مجلس الشعب بعدما نسب إليه محامى الضحايا تصريحات تفيد بمعرفته بالمحرض الحقيقى، إلا أن د.سرور نفى، فى مداخلة هاتفية، معرفته بالمحرض مؤكدا أنه "إذا كنت أعرفه لسلمته للنيابة وضربته لأنه مجرم وابن ستين كلب"، مرحبا بقانون البناء الموحد لدور العبادة، إلا أن الحكومة لم تتقدم حتى الآن بمشروع قانون للمجلس لتنظيم بناء دور العبادة، موجها رسالة للأقباط قائلا "أنتم مصريون ونحن نحترمكم واحذروا مسلمين وأقباطاً من الوقوع فى فخ الفتنة الطائفية الذى يحيكه لكم أطراف غريبة عن المجتمع المصرى، لأنها ضد المسلمين والأقباط"، الأمر الذى رد عليه الإعلامى عمرو أديب بالمثل الشهير "حبيبك يهضم لك الزلط وعدوك يتمنى لك الغلط"، إلا أنه كان مصرا على أن الأقباط فى مصر يعانون من التمييز، مما يدفعهم إلى الحلم بالهجرة إلى الدول الأوروبية التى تمنحهم تسهيلات، فيما رأى الإعلامى حمدى رزق أن كل المصريين مسيحيين ومسلمين يحلمون بالهجرة للهروب من التمييز، مشيرا إلى أنه إذا كان هناك 10 شباب أقباط عاطلين فهناك فى المقابل 100 ألف شاب مسلم عاطل، "فالتمييز فى مصر ليس له دين"، معتبرا أن شعار "لا لتهجير الأقباط" مبالغ فيه.
من جانبه، جدد الغول، فى مداخلة هاتفية، تأكيده على أنه لا علاقة له بالحادث من قريب أو من بعيد، مشيرا إلى أنه فى هذه الدائرة منذ 1971، ولم يسمع العالم عن اشتباك بين مسلم وقبطى سوى هذه الأيام، متسائلا لماذا لم يحرض من قبل على قتل الأقباط، مجددا التأكيد على أنه على استعداد للاستقالة من المجلس إذا أثبت تورطه فى الحادث، مؤكدا أنه لا يتعامل مع الناس على أساس الدين.
- البرنامج يعرض فيديو للحالة التى وصلت إليها القطارات "الجديدة" والتى لم تكمل عامها الأول، حيث لا يوجد بها نافذة سليمة أو حمام صحى أو حتى نظيف وخال من القمامة، وأبواب غرفة الكهرباء التى تصل قدرتها إلى 180 فولت مفتوحة. وأوضحت دينا أبو الفضل الجندى مراسلة البرنامج، فى مداخلة هاتفية، أن القطار وصل أسوان بعد 19 ساعة، وأن عمال النظافة تركوا عملهم الرئيسى ليطلوا على الركاب بصينيات "الحاجة الساقعة والبسكويت والساندويتشات"، مشيرة إلى أن قيمة تذكرة هذا القطار تبلغ 109 جنيه يدفعهم الراكب فى مقابل وصوله بسرعة وخدمة متميزة، فيما أهدى الإعلامى حمدى رزق شريط الفيديو لوزير النقل والمواصلات الجديد علاء فهمى، مشيرا إلى أن حالة اللامبالاة التى تسيطر على الشعب المصرى هذه نتاج تعايشهم السلمى مع الفساد.
- أديب يشير إلى تحول كورنيش النيل إلى شارع من شوارع باريس التى تمتلئ بالعاشقين، موضحا أن الكورنيش كان مكتظا بعشرات الشباب والفتيات، وكل شاب وفتاة يعيدان على هذا الكورنيش قصة "سميحة وصلاح" فى فيلم "الوسادة الخالية"، معربا عن استغرابه من الجرأة المفاجئة التى طغت على تصرفات بعض الشباب، فيما لخص رزق حالة الكورنيش هذه بكلمات بسيطة لكنها تحتوى الكثير من المعانى، قائلا أن الكورنيش تحول إلى "شارع الرمش إللى يفوت مينحرمش".
- أديب ورزق يشيدان بحفلة المطرب تامر حسنى لمتضررى السيول والتى أطلق عليها "فى حب مصر"، مشيرين إلى أن حسنى بالتعاون مع جمعية الأورمان كرما شهيد الحدود أحمد شعبان الذى لقى حتفه على الحدود بين مصر وقطاع غزة الشهر الماضى، فيما أشار أديب إلى أن الحفلة هدفها الأساسى إغاثة متضررى السيول وليس توفير حمام لحاضرى الحفل فى إشارة لانتقادات بعض الإعلاميين لمنظمى الحفلة وعدم وجود حمامات. من جانبه، أشاد تامر حسنى، فى مداخلة هاتفية، بمجهود منظمى الحفل ومجهود رابطة محبى تامر حسنى على الفيس بوك، موضحا أن هذه الحفلة تم تنظيمها "لأهلنا"، مشيرا إلى أن تكريمه للشهيد أحمد شعبان جاء انطلاقا من إحساسه بمشاعر الحزن المسيطرة على أهله ليؤكد لهم أن مصر كلها تقاسمهم حزنهم. ولفت حسنى إلى أنه يوم الحفلة وجد طفلا صغيرا يتبرع له بلعبة قائلا "قلت نريد أن ندخل السرور على قلوبهم.. وأكيد عندهم أطفال.. وأكيد سوف يحتاجون لهذه اللعبة"، مؤكدا كذلك أنه لم ينس الأيتام فى هذه الحفلة. وأدى أغنية فى "بينى وبينك" فى حب مصر.
من جهة أخرى، أوضح معز الشهدى العضو المنتدب لبنك الطعام، فى مداخلة هاتفية، أن هناك قافلة مساعدات أخرى ستتوجه لجنوب سيناء يوم الأربعاء المقبل، معربا عن أمله فى تزويد هذه القافلة بالسرائر والأدوات المدرسية استعدادا لعودة الدراسة يوم الأحد المقبل ومستلزمات المطبخ من أوانى وأطباق بلاستيك.
- أديب يعرب عن دهشته من قدرة شاب أمريكى على حضن 7777 شخصا فى يوم واحد، استطاع بعدها الدخول إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية. والمدهش أن هذا الشاب فعل ذلك للحصول على مكافأة الموسوعة للتبرع بها لأعمال الخير.
الفقرة الرئيسية: فقرة غنائية احتفالاً بعيد الحب
الضيوف: التخت الشرقى
المطربة السورية ميريام عطا الله
والموهبة أمنية أبو بكر
والمطربة نهاد فتحى
احتفل البرنامج بالفلانتين على طريقته، حيث استضاف التخت الشرقى والمطربة السورية ميريام عطا الله والمطربة نهاد فتحى وموهبة الثلاثة عشر عاما أمنية أبو بكر. وأدت المطربات الثلاثة أغانى لعبد الحليم وشادية وأم كلثوم تلبية لرغبات المشاهدين، فيما أدت عطا الله بعض الأغانى من التراث السورى والعربى.
البيت بيتك.. قرار بعقوبة واضعى امتحان مادة الرسم بإحدى المدارس فى محافظة البحيرة لإرغام طلاب أقباط على رسم الحجاج المسلمين.. والفيفا يختار التوأم حسام حسن وإبراهيم حسن كأروع توأم فى تاريخ كرة القدم
شاهدته دينا الأجهورى
سيطرت فرحة الاحتفال بليلة عيد الحب على حلقة أمس من برنامج البرنامج، حيث عرض تقريراً رصد فيه مظاهر الاحتفال بعيد الحب فى الشارع المصرى، كما انفرد البرنامج بحوار خاص مع الفنانة نبيلة عبيد حول مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة قديما وحديثا.
أهم الأخبار:
- وزير التربية والتعليم دكتور أحمد زكى بدر يصدر قرار بعقوبة واضعى امتحان مادة الرسم بأحد المدارس فى محافظة البحيرة لإرغام طلاب أقباط على رسم الحجاج المسلمين.
- وزارة الخارجية تطالب السفارة الإيطالية بضبط قتلة الشاب المصرى حامد محمود (19 سنة) فى مشاجرة بميلانو.
- تأجيل محاكمة 25 متهما المعروفين باسم خلية الزيتون إلى 20 مارس.
- الفيفا يختار التوأم حسام حسن وإبراهيم حسن كأروع تواءم فى تاريخ كرة القدم.
الفقرة الرئيسية: حوار مع الفنانة نبيلة عبيد بمناسبة عيد الحب
الضيف: الفنانة نبيلة عبيد
قدمت الفنانة نبيلة فى بداية الفقرة باقة زهور لأسرة البرنامج كتهنئة بمناسبة عيد الحب، وأكدت نبيلة فى حوارها أن مظاهر التعبير عن الحب حاليا اختلفت عن ما كان عليه جيلها، وأضافت أنه لابد أن تترجم مشاعر الحب فى صورة أفعال من الرجل كما أنها ترى أن الرجل هو الذى من المفترض أن يبادر فى التعبير عن حبه دائما ويبادر فى تقديم الهدايا للمرأة.
وأشارت أيضا نبيلة إلى أن الأعمال الفنية التى تقدم حاليا تفتقد الرومانسية مقارنة بالأعمال الفنية التى قدمت من الجيل السابق، كما أنها تعتبر أن أكثر أعمالها رومانسية أفلام "العذراء والشعر الأبيض" و"أرجوك أعطنى هذا الدواء" و"سقطت فى بحر العسل" و"أيام فى الحلال" أو بمعنى آخر أنها تعتبر الأعمال التى كتبها الكاتب الكبير الراحل إحسان عبد القدوس من أجمل الأعمال التى قدمتها على مدار تاريخها الفنى العريق.
وأضافت نبيلة، أن إحسان عبد القدوس من أكثر الكتاب الذين استطاعوا أن يمسوا مشاعر المرأة من خلال كتاباته، كما أنها افتقدت هذه المشاعر فى الكتابات منذ رحيله ومن المؤلفين والكتاب القريبين لأسلوبه وحيد حامد ومصطفى محرم ومحمود أبو زيد وجميعهم تعاملت معهم فى أعمال سينمائية.
وخلال مداخلة هاتفية هنئت الفنانة الكبيرة وردة الفنانة نبيلة عبيد بمناسبة عيد الحب، كما قالت لها إنها شاهدت أمس فيلم نبيلة عبيد الأخير "مفيش غير كده" وكان من أجمل الأفلام التى شاهدتها.
وهنأ الشاعر الغنائى الكبير بهاء الدين محمد فى مداخلة هاتفية أخرى الفنانة نبيلة عبيد بمناسبة عيد الحب وأهداها مقطعا من أغنية رومانسية جديدة يقوم بكتابتها حاليا، كما اعترفت نبيلة عبيد أن حبها لعملها حرمها من أشياء أخرى جميلة مثل تكوين أسرة وغيره، ولكنها تعرض هذا الحرمان بحبها لأصدقائها وحب الجمهور لها الذى يتذكرها دائما كما أكدت نبيلة أنها تمتلك فى منزلها غرفة بها عدد كبير من "الدباديب" ولعب الأطفال وأنها تعتز بها جدا.
الحياة والناس.. 100 مليون جنيه تكاليف عيد الحب هذا العام.. والخارجية تطالب بمحاكمة الجناة بإيطاليا بعد مقتل مصرى بميلانو، وما زال القاتل هاربا.. ووقفة احتجاجية لأعضاء هيئة التمريض بالزقازيق لحرمانهم من كادر الأطباء ومعاونيهم
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار
- 100 مليون جنيه تكاليف عيد الحب هذا العام.
- أنبوبة بوتاجاز حمراء هى أحدث هدايا عيد الحب.
- الخارجية تطالب بمحاكمة الجناة بإيطاليا بعد مقتل مصرى بميلانو، ومازال القاتل هاربا.
- وقفة احتجاجية لأعضاء هيئة التمريض بالزقازيق لحرمانهم من كادر الأطباء ومعاونيهم.
- جراحة خطيرة فى النخاع الشوكى للعالم محمد النشائى مكتشف علم النانو تكنولوجى، حيث أكد فى اتصال هاتفى على سعادته الشديدة بما تلقاه من اتصالات من المصريين وعلى رأسهم وزير التعليم العالى هانى هلال، مشيرا إلى أن العملية الجراحية التى أجراها فى باريس يوم الثلاثاء الماضى استمرت 5 ساعات ونصف، كما طمأنه الأطباء على صحته وأكدوا له أنه فى تحسن مستمر.
الفقرة الأولى: هل ما زال هناك وجود للحب فى حياتنا؟
الضيوف: الكاتبة والإعلامية فريدة الشوباشى
الكاتبة فاطمة ناعوت
تحدثت الإعلامية فريدة الشوباشى عن زوجها على الشوباشى، موضحة أن علاقتهما بدأت فى مكان عملهما، وصارت بينهما صداقة وطيدة جدا، رغم كونها قبطية وهو مسلم، إضافة إلى عائلته الأرستقراطية، وعائلتها المتوسطة، إلا أن هذا لم يقف أمام حبهما، حتى بعد أن صارحت أسرتها برغبتها فى الزواج منه، ومع اعتراض الأهل خاصة فيما يتعلق باختلاف الديانة، قررا الهرب، ووضعا الأسرتين أمام الأمر الواقع، وبالفعل اضطر الأهل فى النهاية لتقبل الأمر.
ولفتت الشوباشى الفترة الثانية من حياتنا بدأت باعتقاله مدة 7 سنوات كاملة، وجلست 10 أشهر لا تعرف مكانه رغم تبادلهما الخطابات التى قامت الداخلية بمهمة إيصالها، وواجهتها مشكلة جديدة كونها ضعيفة فى اللغة العربية لدراستها بالفرنسية فى المدارس الفرنسية، وفجأة اعترض الأمن على الخطابات التى تكتب باللغة الفرنسية، فطلب منها زوجها على الشوباشى تعلم اللغة العربية حتى تستطيع مراسلته، وبالفعل كان هذا سبب تعلمها للغة العربية، وأثناء فترة اعتقاله أرسلت له خطابا تخبره برغبتها فى اعتناق الإسلام، وهو ما رد عليه قائلا "زى ما تحبى"، وهو ما فعلته اقتناعا منها بالإسلام كدين، حيث اعتبرته مكملا للدين المسيحى.
أوضحت فاطمة ناعوت أن الحب يمكن تفعليه مع الجماد تماما مثلما يحدث مع الأحياء، وفيما يتعلق بحب الوطن، وأوضحت أن مصر عبارة عن مثلث ضلعه الأول هو الوطن، والثانى هى الحكومة، والثالث هو المصريون، فيجب أن نفرق فى حبنا وبغضنا لها بين الثلاثة أضلاع حتى لا نظلم الوطن، وعن تحول الحب إلى قلوب ودباديب فقط، أشارت إلى أن التعبير عن الحب اختلف نظرا لاختلاف الميديا، إلا أن الرسائل كان لها طعم مختلف نظرا لما يحمله خط اليد من مشاعر.
على الهواء.. مصر ترفض دخول 13 رسالة صناعية وغذائية لأنها غير مطابقة للمواصفات.. وتظاهر 200 قبطى فى ميدان التحرير لوقف الاعتداءات على الأقباط.. ونقاش حول خطة تخلص السيدات من "آدم"
شاهدته هبة السيد
أهم الأخبار
- بدأت حلقة اليوم بتعليق من الإعلامى جمال عنايت حول تدخين الشباب للحشيش وتحدث قائلاً إن 40% من مدخنى الحشيش والمخدرات يمكن أن يتعرضوا للفصام أو أن يقوموا بعمل جرائم، لافتا إلى أن هذا الموضوع يحتاج الى مواجه علمية وثقافية وإعلامية ودينية وأشار إلى أن الشاب الذى يتعاطى المخدرات يؤثر على نفسه صحته وأسرته
والمحيطين به وانتقد عنايت انتشار هذه الظاهرة بين الشباب و تباهى العديد منهم بتعاطى هذه المخدرات وكأنه شىء عادى للغاية، الأمر الذى وصل إلى أن يدعو فيه أحد الأطباء النفسيين بإباحة الحشيش فى مصر وربط البعض للرجولة بالحشيش.
- مصر ترفض دخول 13 رسالة صناعية وغذائية لأنها غير مطابقة للمواصفات.
- تظاهر 200 قبطى فى ميدان التحرير لوقف الاعتداءات على الأقباط وقال هانى الجزيرى لبرنامج على الهواء خلال اتصال هاتفى أن المظاهرة التى قاموا بها تهدف إلى منع الاعتداء على الأقباط وطلب قانون موحد لدور العبادة، مشيراً إلى أن الحركة هى ليست مسيحية فقط، بل هى فصيل مصرى سياسى، حيث إن الأقباط كانوا يعيشون فى مصر قبل الإسلام و المسيحية مؤكدا أن هناك مسلمين وقفوا مع الحركة فى طلباتها، كما أننا لسنا قوة خارجية نحن نقول طالباتنا من الداخل.
الفقرة الرئيسية: النساء يفكرن فى كيفية التخلص من آدم
الضيوف: الكاتبة الصحفية سحر الجعارة
الدكتورة نعمة ناصر إحدى مؤلفات كتاب التخلص من آدم
المهندسة ريهام زينهم إحدى مؤلفات كتاب التخلص من آدم
أكد الإعلامى جمال عنايت، أن الكتاب يناقش وجهة نظر مجموعة من البنات حول كيفية أن يكون الرجل مثاليا، لافتا إلى أن كثرة سلبيات حواء تحول المرأة إلى كائن سلبى وأن آدم شيطان على حد قولهن وقالت ريهام زينهم أحد مؤلفى كتاب التخلص، إن فكرة الكتاب تجارية بحتة ويهدف إلى الربح، إلا أن الجانب الفكرى به اعتمد على دراسة نفسية المرأة عندما تكره الرجل لسبب ما وتريد التخلص منه، لافتة إلى اعتمادهم على ما يتم سرده من فتيات كثيرات حول تصرفات آدم وخداعه لهن، كان يقوم أحد الشباب بخطبة أكثر من فتاة فى وقت واحد بغرض التسلية فهذا يدفع المرأة إلى الانتقام بعدما استهان بمشاعرها وعواطفها.
من جانبها قالت نعمة ناصر إحدى مؤلفات الكتاب، إن الكتاب يرصد حالات لعنف المرأة عندما تتعرض إلى الخداع والذى رأينا كثير فهناك نساء قاموا بالتخلص من أزوجهم، كما أن هناك المرأة العاشقة لآدم والتى لا تكره كما يرصد الكتاب أيضا مساوئ الرجل من وجهة نظر حواء كما رفضت نعمة أن تكون المرأة مادية وأن تغالى فى طلباتها فى الزواج وحملت الأهل مسئولية ذلك لأنهن يعتقدن من وجهة نظرهن أن مغالاتهن فى الطلبات ستجعل الابنة سعيدة وسيكون هو الضمان للزيجة الناجحة.
وقالت الكاتبة الصحفية سحر الجعارة، إنه على قدر حب المرأة للرجل تكون الصدمة لها كبيرة كما وأشارت إلى أن الدراسات أكدت قتل بعض النساء لأزواجهن يكون أغلبه بسبب الخيانة، كما أن الرجل الذى يتزوج بامرأة غير زوجته يجعل المشاعر العدائية تتوجه نحو المرأة الأخرى.
العاشرة مساء.. مقتل شاب مصرى بإيطاليا ضحية مشاجرة وتحول الأمر لحادث شغب.. والمستفيدون من التأمين الصحى يطالبون بقانون يحميهم من تسلط الأطباء وتوفير الأدوية مرتفعة الثمن.. والمتهمون بحادث نجع حمادى ينكرون ارتكابهم للحادثة جملة وتفصيلاً
شاهدته رانيا فزاع
أهم الأخبار
- البرنامج يعرض تقريراً مصوراً عن عيد الحب من خلال رسائل يرسلها المحبون لمحبيهم.
- مقتل شاب مصرى بإيطاليا على يد آخر إيطالى إثر مشاجرة وقعت بينهما فى إحدى الحافلات العامة أمس تسببت فى إشعال فتيل الشغب بين عدد من المهاجرين لرفضهم للحادث، حيث قاموا بتحطيم السيارات والمحلات، وفى اتصال هاتفى للبرنامج مع رفعت النجار الصحفى المصرى بإيطاليا أكد أن مشاجرة نشبت بين شباب إيطاليين والشاب المصرى حامد محمود عبد العزيز 15 عاماً من محافظة الشرقية وتطورت فقام القاتل بطعن الشاب بسكين فى صدره، وأضاف النجار أن حامد يقيم فى إيطاليا بصورة شرعية، كما ن الشرطة ألقت القبض على القتيل ويتم التحقيق معه ومع شهود العيان من أصدقاء القتيل وبينهم مغربى وعدد من الأفارقة.
- الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين الثلاثة بحادثة نجع حمادى والتى شهدت إنكار المتهمين جملة وتفصيلاً وتم تأجليها ل20 مارس القادم، وأكدت الإعلامية منى الشاذلى أن فريق العمل حاول التعرف بصورة أكبر عن الكمونى المتهم الأول، لكن باءت المحاولات بالفشل، حيث أصر المحيطون به من جيرانه على عدم التحدث عنه.
- تعنت بين صيادى البرلس بعد أن وعدهم المحافظ بميناء جديد للصيد لكنهم رفضوا العمل به، وأكدوا عدم صلاحيته للعمل، فقرر المحافظ تجربة عدد من السفن به لكن الصيادين رفضوا ليتخذ المحافظ قرارا بفتح الميناء بغض النظر عن تنفيهم من عدمه.
- محكمة أمن الدولة العليا تواصل محاكمتها لأعضاء خلية الزيتون الذين يبغ عددهم 25 متهما والمحكمة تتخذ قرارا بالتأجيل حتى 20 مارس وادعى أحد أعضاء هيئة الدفاع اختفاء أحد الأوراق فى حين نفى أهالى المتهمين قيام أبنائهم بهذه الجرائم.
- الدكتور أحمد زيل فى ندوته بصالون الأوبرا الثقافى يؤكد التعليم فى مصر يعتمد على الحفظ والتلقين وشهد اللقاء حضور عدد من الوزراء منهم هانى هلال وزير التعليم العالى ومشيرة خطاب وزيرة الدولة للسكن وفايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولى.
- انتحار شاب بإلقاء نفسه تحت عجلات مترو الأنفاق.
الفقرة الرئيسية: قانون التأمين الصحى بين التطوير من جانب الحكومة ومدى الانتفاع به
الضيوف: إبراهيم متولى مدير مدرسة ثانوية وأحد المستفيدين من العلاج بالتأمين الصحى
الدكتورة إيمان عبد العزيز الطبيبة بمستشفى دمياط
أكدت الإعلامية منى الشاذلى فى البداية الاختلاف حول القانون فالبعض يراه خطوة نحو الخصخصة مع وجود بعض السلبيات التى أبرزها المستفيدون به، فأكدوا أنه لا يمثل مساواة حقيقية كما أن العلاج غير متوافر ولا يوجد له بدائل.
وقال إبراهيم متولى مدير مدرسة ثانوية وأحد المستفيدين من العلاج بالتأمين الصحى، إن رحلته مع التامين بدأت منذ إصابته بفيروس سى حيث عانى بصورة كبيرة من المعاملة السيئة من الأطباء مع الغياب الحقيقى لطبيعة اللجنة الثلاثية فيتم الكشف من خلال طبيب واحد فقط وليس الثلاثة، بالإضافة للعلاج حيث يتوقف تماما، فذلك لم يأت بالنتيجة المرغوب منها مع عدم صرف بديل له وأضاف أحمد إمام المريض بالقلب وأجرى عملية قلب مفتوح من خلال التامين انه واجه صعوبة فى الحصول على الموافقة الخاصة بالعملية وظل هكذا شهور حتى نجح فى الحصول على "واسطة" من خلال إحد الممرضات.
بالإضافة إلى أن الهيئة رفضت صرف العلاج وواجهت الدكتورة إيمان عبد العزيز الطبيبة بمستشفى دمياط مشكلة مختلفة حيث تعانى من مرض نادر وهو "ms" وغير المعترف به فى هيئة التامين الصحى، كما أن أدويته مرتفعة الثمن تصل إلى 5000 فى الجرعة. وتعددت مشاكل الأفراد مع التامين بين المعاملة السيئة من قبل الأطباء الذين يشعروهم بالدونية وبين صعوبة الحصول على الأدوية خاصة فى الأمراض التى تحتاج لأدوية مرتفعة الثمن مع وجود روتينية وصعوبة فى الحصول على أدوية فى بعض الأمراض المزمنة وطالب الجميع بتحسين المعاملة او العمل على زيادة قيمة اشتراك التامين أملا فى الحصول على خدمة أفضل مع العمل على توفير أطباء متفرعين للتأمين الصحى أو يعملوا فى أكثر من جهة أخرى أو إعطائهم مقابل مناسب يجعلهم يخدموا التأمين بصورة أفضل.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.