أكدت منى الحسينى، المرشح المستقل على منصب العضوية بانتخابات الأهلى، المقرر إقامتها يومى 27 و28 من مارس القادم، أنها لم تحسم موقفها حتى الآن، بالانضمام لأى قائمة انتخابية، سواء قائمة إبراهيم المعلم، أو محمود طاهر، المرشحين على منصب الرئاسة، مشيرة إلى أن غموض الرؤية حول مصير إقامة الانتخابات فى موعدها وراء عدم استقرارها بعد. أضافت الحسينى أن فى حال وضوح الرؤية والتأكد من إقامة الانتخابات، ستحسم أمرها بشكل نهائى، مؤكدة أنها ومعها باقى المرشحين فى حيرة منذ 7 شهور، مما أصابهم ب "الملل". وحرصت الحسينى على التواصل مع أعضاء الجمعية العمومية بمقر الأهلى اليوم الجمعة، من أجل عرض برنامجها الانتخابى.