الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل تستعد لأكبر هجوم هاكرز عالمى عليها غداً فى ذكرى 11سبتمبر.. موافقة سوريا على اقتراح روسيا تدعو لمزيد من الشكوك..ونتانياهو سيلقى خطاباً فى جامعة بار إيلان يوم 6أكتوبر المقبل

الإذاعة العامة الإسرائيلية: مصادر إسرائيلية: موافقة سوريا على اقتراح روسيا تدعو لمزيد من الشكوك
قالت مصادر إسرائيلية، إنه يجب النظر بمزيد من الشكوك إلى موافقة سوريا على الاقتراح الروسى بمراقبة الأسلحة الكيماوية الموجودة بحوزة سوريا وتدميرها.
ونقلت إذاعة صوت إسرائيل عن هذه المصادر قولها، "إذا تحقق الاقتراح الروسى فإن الأمر سيتيح للولايات المتحدة الخروج من مأزقها الحالى، وتذليل الصعوبات السياسية التى تعترض الحصول على ضوء أخضر سياسى للعملية العسكرية فى سوريا".
من جهتها، قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، نقلاً عن مصادر فى الإدارة الأمريكية، إن وشنطن تمتلك معلومات عن 19 موقعاً من أصل 42 توجد فيها أسلحة كيماوية. وأشارت المصادر إلى أن نظام الأسد نقل هذه الأسلحة من موقع إلى آخر، ومن الصعب معرفة مكان وجود الأسلحة بدقة. كما أن عملية تدمير هذه الأسلحة الكيماوية قد تستغرق بضع سنوات.
يديعوت أحرونوت: نتانياهو سيلقى خطاباً فى جامعة بار إيلان يوم 6 أكتوبر المقبل
أكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو أنه سيلقى خطاباً سياسياً فى جامعة بار إيلان بتل أبيب، بعد عودته من اجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة فى السادس من أكتوبر القادم.
وقالت صحيفة "معاريف"، إن مكتب نتانياهو أكد موافقته على دعوة رئيس جامعة بار إيلان فى مركز "بيجن – السادات للسلام" كى يلقى خطاباً سياسياً فى السادس من شهر القادم، تحت عنوان "رؤية نتانياهو لإسرائيل حتى عام 2020"، وسيأتى هذا الخطاب بعد خطاب نتانياهو أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة التى ستنعقد نهاية هذا الشهر فى نيويورك.
وسيتطرق نتانياهو فى هذا الخطاب، حسب الموقع، إلى عملية السلام مع الجانب الفلسطينى، والمفاوضات وارتباطها بالمتغيرات التى تجرى فى المحيط العربى، وقد يعلن خلال هذا الخطاب استعداده للمفاوضات المباشرة مع الجانب الفلسطينى للتوصل إلى حل دائم وليس حلا مؤقتا.
معاريف: إسرائيل تستعد لأكبر هجوم هاكرز عالمى عليها غداً فى ذكرى 11 سبتمبر
دعا نشطاء متخصصون فى الهجمات الإلكترونية إلى هجوم عالمى على المواقع الإسرائيلية، غدا الأربعاء، فى ذكرى أحداث 11 سبتمبر، حيث سيتم الهجوم تحت عنوان Reborn Opsrael.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن هجوماً مماثلاً تم قبل أكثر من 5 أشهر، بالتزامن مع يوم ذكرى المحرقة النازية، والذى تم من قبل هاكرز مسلمين وتحت غطاء المنظمة السرية "أنونيموس"، واشتمل على اقتحام مواقع إسرائيلية وتحطيمها، واقتحام حسابات الفيس بوك لآلاف الإسرائيليين، وكان هدفها المعلن هو محو إسرائيل عن الخارطة الإلكترونية.
ويأتى الهجوم المتوقع من قبل نشطاء الهاكرز كانتقام على الاعتداءات المتواصلة من قبل الاحتلال الإسرائيلى بحق الفلسطينيين.