قال "عباس أحمد" شيخ مخرجى الثقافة الجماهيرية: "تعلمنا فى بورسعيد ما لم نتعلمه فى أى مكان آخر، تعلمنا منها حب الوطن، ومعنى المقاومة الشعبية التى انطلقت شرارتها عام 56 أمام جحافل العدوان الثلاثى الغاشم". أضاف: "نادى المصرى هو الوحيد الذى سمى المصرى على اسم مصر، والذى كان يلعب أمام المختلط من الأجانب هو مدرسة، ووجدان شعب".