نشرت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية، كاريكاتيرا ساخرا من الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، وفقدان الدعم الشعبي له في العديد من القرارات، كان أولها توجيه ضربة عسكرية ضد نظام الرئيس السوري "بشار الأسد" بعد استخدام الكيماوي ضد المدنيين. يذكر أن أغلبية الشعب الأمريكي- وفقا لاستطلاعات الرأي- لم تعد تؤيد السياسات التي يتبعها "أوباما"، وطفح بها الكيل من الكونجرس الأمريكي بشقيه الجمهوري والديمقراطي، في ظل تفاقم الأزمة المالية وسقف الدين.