قال الدكتور سيف عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، على صفحته بموقع "فيس بوك"، اليوم الإثنين، "الكنائس في أعيننا نحميها بدمائنا، وإذا أرادت الدولة معرفة هوية المعتدين على الكنائس، فلتقوم بالكشف عن مرتكبي حادثة كنيسية القديسين". وأضاف، و"لتراجع الدولة أيضًا كلمات الأنبا مكاريوس، أسقف المنيا، عن غياب قوات الأمن واعتذارها عن التواجد وحماية دور العبادة التي تعرضت للاعتداءات".