قال الدكتور عاصم الدسوقى، شيخ مؤرخى مصر المعاصرين، إن الرئيس الراحل أنور السادات عام 1971 قام بالإفراج عن جماعة الإخوان، وتخلص من جهاز الرئيس جمال عبد الناصر، وطرد خبراء الاتحاد السوفيتى من مصر محاولا البحث عن تسوية لإنهاء الصراع مع الكيان الصهيونى. وأضاف عبر خيمة "فيتو" الرمضانية أن أمريكا تدخلت لإتمام هذه النقاط حتى تضمن مصالحها الاستراتيجية في الشرق الأوسط آنذاك.