أعلنت الشرطة البريطانية أن النائب البرلماني عن حزب المحافظين الحاكم، ديفيد أميس، فارق الحياة متأثرا بالجروح التي أصيب بها إثر تعرضه لعملية طعن داخل كنيسة اليوم الجمعة. إصابات الأطفال بكورونا بعد فتح المدارس.. بريطانيا وإندونيسيا وماليزيا يعلنون ارتفاع عدد الضحايا وأكدت شرطة مقاطعة إسكس في شرق إنجلترا في بيان لها أن النائب توفى في موقع الحادث رغم جهود رجال الإسعاف إنقاذ حياته. وأشارت الشرطة إلى أنها ألقت القبض على وجه السرعة على مشتبه فيه يبلغ من العمر 25 عاما واكتشفت سكينا في موقع الحادث، مضيفة أنها لا تبحث عن أي شخص آخر على خلفية الهجوم. A man has been arrested on suspicion murder after a man was stabbed in #LeighonSea. We were called to Eastwood Road North shortly after 12.05pm. Sadly، a man later died. A man was arrested at the scene. We are not looking for anyone else. Read more: https://t.co/CR8vYv8yuR pic.twitter.com/llSd1Tr0H7 — Essex Police (@EssexPoliceUK) October 15، 2021 وكانت قناة "سكاي نيوز" البريطانية قد أكدت في وقت سابق من اليوم أن أميس البالغ من العمر 69 عاما تعرض للطعن عدة مرات، أثناء لقاء انتخابي مع الناخبين المحليين في كنيسة بلفيرس الميثودية، إذ دخل رجل مجهول إلى المبنى وهاجم البرلماني بسكين. وكان أميس قد أعلن قبل أيام عن نيته عقد هذا اللقاء. My next constituency surgery will be taking place on Friday 15th October at Belfairs Methodist Church، 251 Eastwood Road North، Leigh-on-Sea، SS9 4NG. To book an appointment please email [email protected] or call 020 7219 3452 pic.twitter.com/aHhxWPrXXi — Sir David Amess MP (@amessd_southend) October 12، 2021 السلطات البريطانية وفي مايوالماضي، رأت هيئة محلفين في تحقيق قضائي أن إخفاقات السلطات البريطانية كانت السبب في سقوط قتيلين في اعتداء وقع في 2019 بالقرب من لندن بريدج. وكان جاك ميريت (25 عاما) وساسكيا جونز (23 عاما) وهما خريجان في جامعة كامبريدج قتلا في 29 نوفمبر تعرضا للطعن على يد المتهم عثمان خان أثناء مؤتمر حول برنامج إعادة دمج السجناء كان يحضره.